Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Yusuf Kanli

      The train has left the station — but Türkiye guards the tracks

      Recent
      5 November 2025

      The train has left the station — but Türkiye guards the tracks

      2 November 2025

      Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising

      31 October 2025

      Lebanon’s banks are running out of excuses

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»الإصلاح يعني “بدّي غيّرلك زعيمك بس زعيمي خط احمر”

    الإصلاح يعني “بدّي غيّرلك زعيمك بس زعيمي خط احمر”

    0
    By فادي عبّود on 1 November 2020 منبر الشفّاف

    رجعنا الى النقطة نفسها التي كنا انطلقنا منها منذ عام، ما تمّ تثبيته خلال هذا العام، هو انّ قلة قليلة من الشعب اللبناني تطالب حقيقة بالتغيير. الجزء الأكبر مؤمن بأنّ زعيمه هو خطٌ أحمر، وانّ المشكلة هي في زعيم الآخر الذي يجب تغييره.

     

    انطلاقاً من ذلك، تعود السلطة السياسية نفسها، وهي امام تعهّد اساسي للسير في الإصلاحات المطلوبة والقيام بالتغيير الحقيقي، ولكن يبقى السؤال: ما هي عدّة هذا الإصلاح؟ ما هي الأدوات المستعملة؟ وكيف سيثق المراقب بأنّ الأمور ستأخذ منحى مختلفاً عمّا تمّ تقديمه خلال السنوات الماضية؟

    كيف تطالبنا الدول التي تدخّلت لمساعدة لبنان بتنفيذ الإصلاحات كشرط اساسي، وهي تضع خطوطاً حمراء حول بعض الأسماء الممنوع المسّ بها او مساءلتها او تغييرها؟

    كيف سنطلق معركة الإصلاح الجذري، ونحن لا نملك تحصينات للمعركة، والسلاح الأهم هو الشفافية المطلقة التي تمكّن المواطن من المراقبة والمحاسبة الفعلية؟

    ولا يتوهمنّ احد اننا استطعنا تحقيق اي مقدار من الشفافية، عبر قانون الحق في الوصول الى المعلومات، الذي تتباهي به السلطة وتروّج له في المحافل الدولية، وكأنّها ادت قسطها الى العلى، وأدخلت الشفافية الى ذهنية الحكم. القانون يبيع وَهم الشفافية وهذا أخطر، حيث ربط المعلومة بالطلب الى الإدارة، وهذا جعل طالب المعلومة رهينة للإدارة نفسها. الشفافية لا تحتاج الى طلب ومعاملة رسمية، الشفافية هي تلقائية، مفتوحة ولا تخضع لاستثناءات. قانون الحق في الوصول الى المعلومات هو قانون فاشل، وهو ضدّ الشفافية المطلقة وعدم وجوده أفضل. المطلوب إقرار وتنفيذ القانون الجديد «قانون الشفافية المطلقة والبيانات المفتوحة»، الذي اقترحناه، ونعتبر انّه يؤمّن الشفافية المطلوبة بفعالية.

    والسؤال: ما كانت الجدوى الفعلية من ثورة الشعب الذي ملأ الشوارع وصرخ وطالب؟ ما الذي تغيّر منذ نزول الناس الى الشوارع؟ الناس الذين فقدوا حقوقهم في فرص الإنتاج والتعليم اللائق والعيش الكريم، الناس الذين فقدوا ودائعهم وجنى أعمارهم، نزلوا يحرّكهم القهر والوجع والغضب، الا يستحق هؤلاء تغييراً في عقلية الحكم؟ الا يستحق هؤلاء منحهم المعلومات الكاملة ليتمكنوا من معرفة كيف ستُدار الدولة في المرحلة المقبلة؟ الا يستحق هؤلاء الشفافية الكاملة؟

    مطلبنا واضح اليوم، اذا كان العيش المشترك يحتّم اعادة السلطة نفسها واستعادة الذهنية نفسها، من الضروري إقرار قانون للشفافية المطلقة وفتح البيانات، ليصبح المواطن شريكاً في بناء المرحلة المقبلة وعملية الإصلاحات المطلوبة. وسألنا مراراً عن سبب تجاهل السلطة قانون الشفافية المطلقة الفعّال، واصرارها على تطبيق قانون حالي فاشل يوهم بالشفافية. ونسأل مجدداً، صارحونا بموقفكم الواضح حول الشفافية، قد يكون لكم آراء حولها تستحق ان تُسمع.

    اذا كان مشروع الإصلاح جدّياً للحكومة المقبلة، يجب ان يكون بند الشفافية هو محور البيان الوزاري المقبل، وانشاء وزارة للشفافية لتطبيق القوانين ومساعدة الادارات على المكننة والتوجّه نحو عصر البيانات المفتوحة. غير ذلك هو تكرار لشعارات فارغة سمعناها مراراً في البيانات الوزارية السابقة ولم تحقق أي إنجاز.

    gpi@inco.com.lb
    *فادي عبود رجل أعمال، وناشط، ووزير لبناني سابق
    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous ArticlePapal representative to Syria warns Vatican diplomats ‘time is running out’
    Next Article سنة أولى ثورة: المطلبي هو سياسي
    Leave A Reply Cancel Reply

    RSS Recent post in french
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 October 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 October 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Ofer Bronchtein, le militant de la reconnaissance de la Palestine qui a l’oreille de Macron 12 October 2025 Claire Gatinois
    RSS Recent post in arabic
    • اليابان .. إئتلاف حاكم جديد، وتوقعات بتغييرات عميقة 5 November 2025 د. عبدالله المدني
    • هل من حربٍ جديدة وشيكة على لبنان؟ 5 November 2025 مايكل يونغ
    • البنوك اللبنانية: أعذارُكم لم تَعُد مقبولة! 1 November 2025 وليد سنّو
    • (شاهد الفيديو “المُخزي”) : فارس سعيد هل هو صوت ضمير “حكيم” القوات؟ 31 October 2025 جريس أبو سمرا البتدّيني
    •           تعزيزُ الثقة: لماذا يتعيّن على مصرفِ لبنان أن يُضاعفَ رِِهانَهُ على المودعين؟ 28 October 2025 سمارة القزّي
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Dr. Fawzi Bitsrv on Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal
    • فادي on Unlocking Confidence: Why BDL Should Double Down on Depositors
    • Rola on Unlocking Confidence: Why BDL Should Double Down on Depositors
    • Dr :Ibrahim on Unlocking Confidence: Why BDL Should Double Down on Depositors
    • Linda on The KGB’s Middle East Files: Palestinians in the service of Mother Russia
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.