Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Samara Azzi

      Unlocking Confidence: Why BDL Should Double Down on Depositors

      Recent
      25 October 2025

      Unlocking Confidence: Why BDL Should Double Down on Depositors

      22 October 2025

      Why It’s Impossible to Fight Lebanon’s Cash Economy and Rebuild a Healthy Banking Sector Under Current Policies

      19 October 2025

      Erhürman landslide in Northern Cyprus

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»شفّاف اليوم»“الإشتراكيون” في حالة استنفار.. وجنبلاط يرفع سقف التحدي! 

    “الإشتراكيون” في حالة استنفار.. وجنبلاط يرفع سقف التحدي! 

    0
    By خاص بالشفاف on 25 July 2019 شفّاف اليوم

    يعيش الجبل اللبناني هذه الايام حال من الاستنفار على وقع التصعيد الذي يمارسه اتباع النظام السوري في لبنان مدعومين من “الحزب” الإيراني!

     

    فالنائب طلال  ارسلان تصعيده السياسي مطالبا بتحويل حادثة “البساتين” الى المجلس العدلي، في حين يرفض رئيس “الحزب التقدمي الاشتراكي”، وليد حنبلاط، هذا الامر، معتبراً الاحالة الى “المجلس العدلي” استهدافا سياسيا، له ولحزبه، وغايته الزج بالوزير اكرم شهيب في السجن بتهمة التحريض، او في اسوأ الاحوال الزج بجنبلاط نفسه بالسجن بالتهمة نفسها، في تكرار لسيناريو ما حصل في تفجير كنيسة سيدة النجاة العام 1994، الذي افضى الى اعتقال رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع وحل حزب القوات وملاحقة عناصره واعتقالهم وسجنهم.

    ارسلان يرفض تسليم المطلوبين من انصاره ، الذين اطلقوا النار في “البساتين” معتبرا انهم سيمثلوا امام القضاء بصفة “شهود” وليس بصفة “مدعى عليهم”، علما ان جنبلاط كان سلم ثمانية من عناصر حزبه اتهمتهم “شعبة المعلومات” بالضلوع في الاشتباك في البساتين”، الذي ادى الى مقتل مرافقين للوزير صالح الغريب، وهو من اتباع النائب ارسلان.

    مصادر جنبلاط تقول ان ما يجري منذ التسوية الرئاسية يهدف الى تطويقه في الجبل ومحاصرته بقرار سوري، يتم تنفيذه بواسطة النائب طلال ارسلان ووئام وهاب، مدعومين من حزب الله ومن التيار العوني والوزير جبران باسيل.

    ويستشهد جنبلاط بقانون الانتخابات الذي قلص حجم كتلة اللقاء الديمقراطي النيابية، وصولا الى تشكيل الحكومة حيث فرض ارسلان مدعوما من حزب الله، تمثيله بالوزير صالح الغريب، كما لجأ التيار العوني الى توزير غسان عطالله وهو من الجبل وتم تسليم وزارة المهجرين لعطالله وشؤون اللاجئين للغريب.

    حاول جنبلاط استيعاب محاولات التطويق. فكان يلجأ الى الرئيس عون حينا والرئيس الحريري حينا آخر، الى أن اسقط في يده،.وكانت ثالثة الاسافي الزيارات والجولات السياحية التي قام به الوزير جبران باسيل في طول البلاد وعرضها، ومن ضمنها منطقة الجبل، حيث أقحم باسيل نفسه وبطريقة استفزازية، في الخلافات الدرزية–الدرزية، اولا، من خلال تضمن برنامج الزيارة غداءا في منزل الوزير الغريب بحضور شيخ العقل الارسلاني صالح الغريب. وثانيا، من خلال كلمة له في بلدة “الكحالة” حيث نسب لنفسه ولتياره التورط في احداث امنية ومجازر حصلت على جسر الكحالة بداية الحرب الاهلية، وهو الجسر الذي يرتبط بذكريات أليمة سقط خلالها العشرات من القتلى من المسلمين والدروز، مشيرا الى انه كان يدافع عن الشرعية!! علما ان باسيل كان يحبو خلال احداث تلك الحقبة، ولم يكن هناك من تيار عوني.

    خطاب الكحالة اعاد فتح جروح الحرب الاهلية من دون سبب، سوى استفزاز اهالي الضحايا، فكان قرار بالاعتراض على جولة باسيل الشوفية وفي قضاء عاليه، حيث لجأ الاهلي الى قطع الطرقات رافضين وجود باسيل بينهم.

    وعندما قرر باسيل العزوف عن اكمال جولته استشعر الوزير صالح الغريب بخسارة سياسية وقرر فتح الطرقات بالقوة، مستندا الى فائض القوة الإيرانية من الحزب الإيراني، واطلق عناصره النار على المعتصمين على الطريق في بلدة “البساتين” وحصل تبادل لاطلاق النار فقتل اثنان من مرافقيه واصيب متظاهر.

    ارسلان وباسيل اعتبرا كل من جهته ان ما حصل هو كمين لاغتيال الغريب وباسيل، ثم تراجع الخطاب العوني عن محاولة الاغتيال لباسيل، وابقى الاتهام على محاولة الاغتيال للوزير الغريب. وبناءً عليه، تم دفع طلال ارسلان الى المطالبة بتحويل الحادثة الى المجلس العدلي، كونها تهدد السلم الاهلي وامن الدولة من خلال كمين نصب لوزير، في استباق للتحقيقات القضائية، وفي استغباء تام لعقول اللبنانيين! فلو اراد انصار جنبلاط تنفيذ كمين للغريب لما كان نجا منه، ولما كان عناصر الكمين المزعومين يقفون بوجوههم السافرة على الطرقات بحيث يتم التعرف اليهم فردا فردا في زمن الهواتف الذكية……

    مظلة أمان روسية لجنبلاط!

    جنبلاط يحظى بمظلة امان روسية ترجمها مؤخرا بوغدانوف مساعد وزير الخارجية الروسية بعد لقائه مبعوث جنبلاط حليم بو فخرالدين، حيث يتم التحضير لزيارة لجنبلاط الى موسكو يلتقي خلالها كبار المسؤولين الروس، وربما يلتقي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. خصوصا ان جنبلاط دخل الملعب السوري من بوابة السويداء، شريكا لحزب الله ولرئيس النظام السوري بشار الاسد، من دون ان يتورط بالدماء السورية، فضمن دروز السويداء عبر الجانب الروسي، واوعز اليهم للالتحاق بالخدمة العسكرية بالجيش السوري في الفرقة الخامسة التي يشرف على تدريبها وقيادتها ضباط روس على ان تكون خدمتهم في السويداء.

    معلومات تشير الى ان القيادة الروسية اتصلت ببشار الاسد وابلغته ضرورة عدم التعرض لجنبلاط تحت اي ظرف كان! ومن المقرر ان ينقل الاسد الرغبة الروسية الى حزب الله في لبنان، ما سيضع جميع المصعدين سياسيا امام حائط مسدود اسمه زعامة وليد جنبلاط المطلقة على الجبل اللبناني ومرجعية المختارة لدروز الشرق الاوسط وخصوصا في لبنان وسوريا.

    الى ذلك انصار جنبلاط يعيشون هذه الايام حالة استنفار قصوى، ويقولون ان زمن تطويقهم ومحاصرتهم قد ولى وهم لن يسكتوا بعد اليوم على اي محاولة لتطويقهم وسيردون عليها مستندين الى كلمة لجنبلاط في حفل تخريج طلاب مدارس العرفان حيث اعلن انه سيرفع سقف التحدي مطالبا انصاره بالهدوء والصبر.

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleتركيا.. المعمعة السورية والتموضع بين واشنطن وموسكو
    Next Article لقاء باريس: مسيحيون من أجل عالم عربي أكثر إنسانية ومعاصرة!
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 October 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 October 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Ofer Bronchtein, le militant de la reconnaissance de la Palestine qui a l’oreille de Macron 12 October 2025 Claire Gatinois
    RSS Recent post in arabic
    • ليبيا بين حبر القرارات وواقع الفوضى: كيف غابت الحقيقة عن ورقة “Geopolitical Desk”؟  26 October 2025 أبو القاسم المشاي
    • نيكيتا سماغين: «الموقف الإسرائيلي هو مفتاح تقارب سوريا مع روسيا» 26 October 2025 لوموند
    • “عكاظ” السعودية : البحر مش كويس يا ريس..! 24 October 2025 سلطان السعد القحطاني
    • تأثير العقوبات على روسيا بين أخذٍ وردّ! 23 October 2025 هدى الحسيني
    • كيف للبنان معرفة ماذا تريد إسرائيل! 23 October 2025 خيرالله خيرالله
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • فادي on Unlocking Confidence: Why BDL Should Double Down on Depositors
    • Rola on Unlocking Confidence: Why BDL Should Double Down on Depositors
    • Dr :Ibrahim on Unlocking Confidence: Why BDL Should Double Down on Depositors
    • Linda on The KGB’s Middle East Files: Palestinians in the service of Mother Russia
    • Walid Sinno on The Kılıçdaroğlu–Özel rivalry: A mirror of Türkiye’s opposition struggles
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz