Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Saad Azhari

      Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis

      Recent
      13 July 2025

      Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend

      9 July 2025

      Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis

      6 July 2025

      A New Palestinian Offer for Peace With Israel

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»الأفغان أمام مصير مجهول بعد الانسحاب الامريكي

    الأفغان أمام مصير مجهول بعد الانسحاب الامريكي

    0
    By د. عبدالله المدني on 10 March 2020 منبر الشفّاف

    هل يعول الدكتور عبدالله عبدالله على علاقته الجيدة بطهران التي تدعم الطالبان؟

     

    كما توقعنا في مقال سابق رفض رئيس السلطة التنفيذية في أفغانستان الدكتور عبدالله عبدالله النتائج التي أسفرت عنها الانتخابات الرئاسية التي جرت في سبتمبر 2019 في هذا البلد المنهك من الحروب والإرهاب والفوضى الأمنية.

     

    كما رفض النتائج المعلنة في فبراير 2020 بعد إعادة الفرز واستبعاد نحو 2.7 مليون صوت بناء على طلبه. فقد خرج معلنا تشكيكه في النتائج النهائية المعدلة التي منحته نسبة 39.52  بالمائة من إجمالي الأصوات مقابل 50.64 بالمائة حصل عليها غريمه رئيس الجمهورية أشرف غني، بل زاد عبدالله بقوله أنه لا يعترف بالنتائج وسيسعى إلى تشكيل حكومة شاملة موازية لإدارة البلاد. ومعنى هذا أن افغانستان ستكون برأسين لو نفذ عبدالله تهديده، خصوصا وأن الأخير مهووس بالسلطة ولا يمانع من ركوب الصعاب من أجلها بأي ثمن بدليل ترشحه لرئاسة البلاد دون نجاح أكثر من مرة، وقيامه بالطعن في نتائج الإنتخابات الرئاسية في كل مرة، فقط لأنه لم يفز في أي منها.  وربما ستزيد الإنشقاقات وتصبح أفغانستان بثلاث رؤوس، إذا ما أخذنا في الحسبان طامح ثالث لتشيكل حكومة يتزعمها بنفسه هو الجنرال عبدالرشيد دوستم. 

    تأتي هذه التطورات في وقت بالغ الحساسية في المشهد الأفغاني، بسبب توقيع الإدارة الأمريكية مؤخرا على صفقة مع زعماء طالبان لتسريع عملية إنسحاب القوات الامريكية والاطلسية من أفغانستان وهو ما كانت تنتظره وتعمل من أجله بقايا حركة طالبان كي تكون لها اليد العليا في تحديد مصير البلاد والعباد. فإدارة الرئيس الامريكي دونالد ترامب تبدو في عجلة من أمرها لإعادة القوات الامريكية (نحو 13 ألف عنصر) إلى بلادها من حرب خارجية لا تحظى بشعبية في الداخل الامريكي، خصوصا وأنها لم تنجز أهدافها كما ينبغي وخسرت الكثير عدة وعتادا، وذلك كي يدعي ترامب النصر أمام الناخب الأمريكي قبل موعد الإنتخابات الرئاسية القامة في نوفمبر من العام الجاري ولا يهم بعد ذلك لو انزلقت افغانستان نحو المزيد من العنف والفوضى، أو تحكمت طالبان في رقاب الأفغان مجددا.

    وإذا كانت واشنطون تأمل أن تؤدي صفقتها المذكورة مع طالبان، والتي تمّ التمهيد لها بهدنة تاريخية قصيرة في الثلث الأخير من فبراير، إلى نجاح مفاوضات أفغانية ــ افغانية لإسدال الستار على أعمال العنف التي لم تتوقف منذ انهيار إمارة افغانستان الإسلامية في عام 2001 على وقع الضربات الجوية والصاروخية الأمريكية، فإنها مخطئة لسبب بسيط هو أن ما يجمع حكومة كابول وحركة طالبان قليل جدا مقارنة بما يفرقهما نتيجة للبون الشاسع بين أيديولوجيتهما وأهدافهما النهائية، وبالتالي فإن المفاوضات المقررة بين الجانبين حسب خطة السلام الأخيرة بالغة التعقيد وستدور في حلقة مفرغة. خذ مثلا ما صرح به أحد قادة طالبان مع بدء الهدنة حينما قال أن تلك الهدنة لا تشمل المناطق الريفية خارج المدن والحواضر الكبرى بحجة أن “لنا فيها مؤسسات ومدارس دينية وأتباعا ملتزمين بفكر الحركة“. لكن دعكم من هذا وتأملوا الهجمات التي نفذتها طالبان بعد يومين فقط من إتفاق السلام ضد الابرياء وقوات الشرطة، فهل يمكن بعد ذلك الوثوق بهكذا جماعة؟

    صحيح أن الشعب الأفغاني تواق بغالبيته العظمى إلى السلام والانفتاح على العالم وممارسة حياته الطبيعية بعيدا عن العنف كسائر شعوب الدنيا، لكن متى كان لهذا الشعب رأي في تحديد مصيره؟

    ثم ما هي الضمانات التي تلقتها الإدارة الأمريكية حول إلتزام الطالبانيين بالسلام، دعك من مسألة احترامهم لحقوق الإنسان الأفغاني اذا ما قدر لهم المشاركة في السلطة كما يتمنون بعد رحيل الجيوش الأجنبية التي كانت تقف ــ بصورة نسبية ــ حائلا دون تغولهم ؟ خصوصا وأن حكومة كابول سواء في عهد الرئيس السابق حامد كرزاي أو في عهد الرئيس الحالي أشرف غني أثبتت عجزا تاما لجهة إدارة البلاد بكفاءة وتوفير الأمن والطمأنينة لمواطنيها.

    وبالعودة إلى طبيب العيون الدكتور عبدالله عبدالله نجده يزعم أن الحل السحري بيده وأنه وحده القادر على إعادة السلام إلى بلاده اذا ما أمسك بالسلطة في كابول، دون أن يفصح عما يعول عليه. فهل يعول الرجل مثلا على علاقته الجيدة بطهران التي ما انفكت تتدخل في أوضاع افغانستان عبر دعم الطالبانيين والجماعات الإرهابية المسلحة الأخرى وتوفير الملاذ الأمن لرموزهم وقادتهم نكاية بالولايات المتحدة والغرب عموما؟ أم أنه يعول على تحالفات جهوية وقبلية جديدة لم تجرب من قبل؟ علما بأنه ليس صاحب وزن قبلي مؤثر كونه ليس بشتونيا خالصا (والده بشتوني وأمه طاجيكية). والزعماء البشتون، كما هو معروف، كانوا على مر تاريخ افغانستان أصحاب الكلمة الفصل في مصير هذه البلاد الفاقدة للبوصلة منذ انهيار نظامها الملكي.

    Elmadani@batelco.com.bh

    *أستاذ العلاقات الدولية المتخصص في الشأن الآسيوي من البحرين

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleلـ”متعة القارئ”: (بالفيديو) “اللئيم” بوتين.. يبهدل إردوغان!
    Next Article Middle East SAM Discovery Highlights F-35’S Evolving Role
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 July 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 July 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 July 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 July 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 June 2025 Apolline Convain
    RSS Recent post in arabic
    • “بورتريه” جريدة “لوموند” عن “جيلبير شاغوري”، الملياردير الغامض بين لاغوس وباريس 14 July 2025 خاص بالشفاف
    • نظرية “الهندوتوا” واغتصاب تاريخ الهند 14 July 2025 سعادة الله الحسيني
    • لماذا نشرت كالة “فارس” خبر محاولة إسرائيل بزشكيان وقاليباف في 15 يونيو؟ 13 July 2025 الشفّاف
    • طوم باراك: الرجل الذي يقف وراء روابط ترامب بالأمراء العرب (والذي باع “باريس سان جرمان” للقطريين”) 13 July 2025 بيار عقل
    • اللعبة البطيئة في لبنان 13 July 2025 عبد الرحمن الراشد
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Khaled Mahrouq on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    • Edward Ziadeh on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    • Giant Squirrel on Holier Than Thou: Politics and the Pulpit in America
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz