Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Jerusalem Post

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      Recent
      1 December 2025

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      28 November 2025

      A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah

      26 November 2025

      BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»استقطابات النزاع.. وهوامش الانفراج

    استقطابات النزاع.. وهوامش الانفراج

    0
    By رضوان السيّد on 14 July 2019 منبر الشفّاف

    لا يزال الملف النزاعي الرئيس في المنطقة، هو الصراع الأميركي- الإيراني. لكنْ هناك نزاعاتٌ أُخرى لا يمكن ربطها بالنزاع الرئيسي إلاّ بصعوبة. والثابت، حتى الآن، أنّ الحرب الكبرى لن تقع.

    ويعبّر الأميركيون كل يومٍ تقريباً عن إرادةٍ في الحوار. ويجيب الإيرانيون أنهم وإن كانوا يريدون الحوار، لكنهم لن يُقْبلوا على ذلك ما دامت العقوبات تتصاعد وآخِر وقائعها احتجاز حاملة النفط الإيرانية في جبل طارق، وفرض عقوبات على نائبين من «حزب الله» في البرلمان اللبناني، ومسؤول اتصالٍ أمني. وفي حين يهدد الأميركيون ويلوم البريطانيون والألمان إيران على البدء بالتخلّي عن التزاماتها بمقتضى الاتفاق النووي عام 2015، يُصرُّ الفرنسيون على استمرار التفاوُض مع إيران، ويرسلون مبعوثهم إلى طهران للمرة الرابعة أو الخامسة، والمفهوم أنهم بذلك لا يزعجون الأميركيين، بل يتشاورون معهم بشأن إمكانيات هذا المسار. وقد كرر الأوروبيون وعودهم لإيران بخفض تأثيرات العقوبات الأميركية عليها، لكنّ الإيرانيين ليسوا مسرورين بالنتائج حتى الآن، ويعتبرون أنّ الأوروبيين ما فعلوا ما فيه الكفاية. ويعتقدون أنهم يشددون الضغوط عليهم بالتخلي التدريجي عن الالتزامات.
    وإلى جانب ذلك كلّه، ولأنّ الأميركيين قرروا عدم مصادمة إيران مباشرةً، فإنهم يتصلون بالدول التي تمتلك سفناً وأساطيل في المحيط الهندي، من أجل مشاركتهم في حماية أمن الملاحة بمضيق هرمز، وباب المندب. والمعروف أنّ أحداً من الكبار لا يريد مشاركة ترامب في أي شيء بسبب التنمر وسوء العلاقة، ربما باستثناء بريطانيا.
    إنّ وجهة نظر ترامب، وقد ترشح للانتخابات من جديد، أنه يريد أن يقول للناخبين إنه خفَّف التزامات أميركا بالخارج إلى أقصى حد. ولهذا استقبل أمير قطر، ليخبر الأميركيين علناً أنّ الإنفاق على توسيع قاعدة «العديد» وقد كلّف ذلك ثمانية مليارات دولار، دفعته كله قطر. وهذه الأخيرة تزعم أنها صديقة إيران، لكنها لا ترى تناقُضاً بين هذا وذاك!
    ومن الخليج إلى سوريا، حيث تريد إدارة ترامب مُضاءلة التزاماتها، وهو الأمر الذي تسبب في استقالة وزير أو زيرين من حكومة ترامب من قبل. الجديد في المسألة أنّ وزير دفاع ترامب طلب من ألمانيا زيادة قواتها في سوريا، لكي يستطيع الأميركيون مضاءلة مسؤولياتهم على الأرض فقط، وليس في السياسة والتفاوُض. وقد رفض الألمان، الذين يساعدون الأميركيين أكثر في العراق. ووسط تصاعد الخلاف مع تركيا، ما بقي للأميركيين غير التفاوض مع الروس والتسليم لهم بالتدريج. وبالطبع فإنّ الضحية في هذه الحالة هم الأكراد، الذين قاتلوا «داعشاً» في السنوات الماضية بإشراف الأميركيين ومساعدتهم. ولا يعلم أحدٌ بالضبط ما هي الضمانات التي يقدمها الأميركيون للأكراد، الذين ما قطعوا علاقاتهم مع الروس ولا مع النظام السوري. فقد لا تكون حدود التزامات الأميركيين في سوريا متعلقةً إلاّ بأمن إسرائيل، ولذلك اجتمع مديرو أمن الأطراف الثلاثة: الأميركي والروسي والإسرائيلي، بإسرائيل قبل أسبوعين، للحصول على ضمانات من الروس بشأن تخفيف الوجود الإيراني في سوريا على مقربةٍ من حدود الكيان الصهيوني.
    وهنا تختلف التقديرات، فهناك من يقول إنّ الغارات الإسرائيلية العنيفة والشاملة بالداخل السوري بعد الاجتماع، تدلُّ على أنه فشل. لكن ينبغي التنبه إلى أنّ السلاح الصاروخي الروسي إس-300 لم يتحرك أثناء الغارات التي استمرت لساعات. كما أنّ المفاوضات بشأن إكمال تشكيل اللجنة الدستورية، وهي من مقدمات الحل السياسي، يقال إنها تتقدم بعد زيارة المبعوث الدولي بشأن سوريا لموسكو ولقائه بلافروف. وتبقى عدة مشكلات في سوريا تدنو من الاستعصاء، مثل إدلب والإرهاب والثلاثة ملايين ساكن ولاجئ، وقضية الأكراد، ومن ينفق على إعادة الإعمار، وكيف يعود اللاجئون بالخارج والداخل إلى أرضهم ومساكنهم. الرئيس بوتين وفي تصريحٍ غريبٍ له وهو شديد الانضباط في العادة، خاطب الأوروبيين محذِّراً لهم من الاستمرار في استقبال النازحين لأنهم يأتون لاغتصاب النساء، وارتكاب الجرائم. أما في تصريحٍ آخر، فقد حذّر من أنّ الدواعش يهربون من سوريا إلى ليبيا!
    المكان الوحيد الذي لا يقول الأميركيون إنهم يريدون الانسحاب منه هو العراق. وثبات موقفهم هناك، حتى الآن، علتُهُ المنافسة مع إيران التي تسيطر على ميليشياتٍ قويةٍ تشارك في السلطة هناك.
    وهكذا لا يدري أحدٌ، وسط هذا التزحزُح الذي لا ينتهي، متى يبدأ التفاوض أخيراً بين الولايات المتحدة وإيران، وعلى ماذا؟! ويسخر أنصار إيران في لبنان والعراق من أنّ الأميركيين الذين جاءوا لمحاصرة إيران، صاروا هم المحاصَرين! وقد لا يكون هذا الانطباع صحيحاً، لكنّ الصحيح أنّ حالة المجابهة القائمة لا يستطيع الطرفان احتمالها طويلاً بسبب اقتراب انتخابات الرئاسة من جهة، والتصدع الإيراني من جهة ثانية، في الوقت الذي يزداد فيه دفع بلدانٍ مثل اليمن والعراق ولبنان وسوريا إلى بؤرة النزاع. لقد استخدمت إيران هذه البلدان بأشكالٍ مختلفة للدفاع عن نفسها، وتردّ إدارة ترامب بالضغط على تلك البلدان، التي لا تملك من أمرها الشيء الكثير: فأين هي هوامش الانفراج؟!
    *أستاذ الدراسات الإسلامية بالجامعة اللبنانية- بيروت
    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous ArticleSex as the Coin of Corruption
    Next Article ترنح الاتفاق النووي مع إيران والمسعى الفرنسي
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 October 2025 Nabil El-Khazen
    RSS Recent post in arabic
    • بلدية صيدا لا تلتزم القوانين 4 December 2025 وفيق هواري
    • دراسة لمصرف لبنان: وزارة الطاقة اشترت “فيول” لنظام الأسد بأموال المودعين! 4 December 2025 الشفّاف
    • حبيب صادق وسيمون كرم والممانعة 4 December 2025 محمد علي مقلد
    • السفير سيمون كرم رئيساً لوفد لبنان الى “الميكانيزم” 3 December 2025 الشفّاف
    • ملاحظات أولية على هامش زيارة البابا للبنان 2 December 2025 جريس أبو سمرا البتدّيني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    • فاروق عيتاني on BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It
    • انطوانحرب on Contributing to Restoring Confidence
    • jam on Lives in freefall: The triumph of decline
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz