Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Jerusalem Post

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      Recent
      1 December 2025

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      28 November 2025

      A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah

      26 November 2025

      BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»شفّاف اليوم»إيران و”الشيطان الأكبر”: ترامب يغير قواعد اللعبة

    إيران و”الشيطان الأكبر”: ترامب يغير قواعد اللعبة

    0
    By أمير طاهري on 2 June 2019 شفّاف اليوم

    ترجمة “الشفاف”

     

    بينما تتحدث مصادر رسمية في العديد من البلدان، بما في ذلك اليابان وسويسرا والعراق وعمان، عن توسطها لتشجيع الجمهورية الإسلامية والولايات المتحدة على التفاوض، يرفض الموقف الرسمي للملالي الحاكمين في إيران أي حوار مع “الشيطان الأكبر”. حتى الكلمات الدافئة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال رحلته إلى طوكيو لم تستطع أن تحول رفض طهران إلى “ربما” دائمة.

     

    ومع ذلك، إذا تجاوزنا الموقف الكلاسيكي للطرفين، فمن الممكن أن نقول إن فرصة التفاوض اليوم باتت أكثر من أمس.
    والحقيقة أن الجمهورية الإسلامية قالت منذ اليوم الأول لتأسيسها إنها لن تتفاوض أبدًا مع “الشيطان الأكبر”، لكن من الناحية العملية، لها تاريخ يصل إلى 40 عامًا من المحادثات وراء الكواليس وأحيانا أمام الستار.

    تضمن العرض الأول للمشهد الذي يبلغ من العمر 40 عامًا، اجتماعًا بين مهدي بازارغان، أول رئيس وزراء في حكومة الملالي، وزبيغنيو بريجنسكي، مستشار الأمن القومي للرئيس الأمريكي جيمي كارتر. كان من المقرر عقد اجتماع للحكومة الثورية الجديدة في طهران للتباحث مع المسؤولين الأمريكيين حول مغادرة أكثر من 25000 أمريكي من إيران. وبدلاً من ذلك، تعهدت الولايات المتحدة بمواصلة إيصال الأسلحة إلى إيران.  أعرب بريجنسكي، الذي حدد هدفه الرئيسي في سقوط الاتحاد السوفييتي، عن أمله في أن يظهر حكم الملالي في إيران كحلقة رئيسية لـ”حزام أخضر إسلامي” ضد “الدب الأحمر”.
    بعد ذلك بوقت قصير، منع احتلال السفارة الأمريكية في طهران من قبل ما يسمى “طلاب خط الإمام الخميني”، تحقيق تطلعات بازرغان وبريجنسكي. وبدأ بدلاً من ذلك عهد جديد من التوتر بين حكم الملالي و”الشيطان الأكبر” والذي لا يزال مستمراً صعودًا وهبوطًا حتى اليوم.
    وعلى الرغم من أن أزمة الهجوم على السفارة وخطف الرهائن أدت إلى انهيار تام للعلاقات الدبلوماسية، لم تتوقف الاتصالات السرية والمحادثات وراء الكواليس أبدًا. وكلف كارتر مسؤول البيت الأبيض هاملتون جوردان بالذهاب إلى باريس لتغيير مظهره باستخدام شعر مستعار وشارب مصطنع وعصى، والتفاوض مع مندوبين عن آية الله الخميني، الزعيم وعراب الثورة الإسلامية. وبعد عدة أشهر من المحادثات المباشرة وغير المباشرة أدت في النهاية إلى موافقة القادة الإسلاميين على إطلاق سراح الرهائن الأمريكيين. وفي مقابل ذلك، وعدت الولايات المتحدة بتحرير أصول إيران الموقوفة.
    هذا الإتفاق هو أول مثال لطريقة التفاوض التي تحدث عنها آية الله علي خامنئي، الزعيم الحالي للجمهورية الإسلامية، في تصريحاته الأسبوع الماضي. بالطبع، لم يتم إطلاق سراح الرهائن إلا بعد هزيمة كارتر في الانتخابات الرئاسية الأمريكية. لكن واشنطن لم تقم بإعادة ممتلكات إيران، لأن الآلية التي تم تشكيلها لذلك لم تؤد عملها.
    استمرت المفاوضات السرية بين نظام الخميني و”الشيطان الأكبر” خلال رئاسة رونالد ريغان. وهذه المرة، دفعت الجمهورية الإسلامية نقدا، وفي المقابل لم تستلم شيئا. توقف الهجوم الإيراني على السفن الكويتية، وقبِل الخميني أن يتجرع “كأس السم” وأنهى الحرب التي استمرت ثمانية أعوام مع العراق. وأظهرت فضيحة “إيران غيت” أن الفصائل السياسية المتنافسة في الجمهورية الإسلامية، والتي عرفت فيما بعد باسم “الأصوليين” و”الإصلاحيين”، كانت على استعداد لترقص الرقصة الدبلوماسية بموسيقى أمريكية.
    لقد كان النزاع وأخذ الرهائن والعقوبات الاقتصادية و”الضغوط الشديدة”، عوامل رسمت شكل العلاقة بين الجمهورية الإسلامية والولايات المتحدة على مدى الأربعين سنة الماضية في ظل محادثات مباشرة وسرية.

    لذلك، هل يمكن القول أننا سنرى هذه المرة عرضا جديدا للمسرحية القديمة؟
    لسببين، يمكن أن تكون الإجابة إيجابية.
    السبب الأول هو أن الجمهورية الإسلامية تتعرض لضغوط هي الأشد حتى الآن. في الداخل، يواجه القادة الإسلاميون تحديات سياسية واجتماعية أوسع نطاقًا، في حين أن قاعدتهم الشعبية تصغر في كل يوم. وخارج الجمهورية الإسلامية، لا يوجد صديق حقيقي لها، بل بالعكس، فهي أزعجت جميع جيرانها تقريبًا.
    السبب الثاني هو أن الرئيس ترامب مهتم بشدة، وبأي شكل من الأشكال، بترویض الجمهورية الإسلامية وبإطالة طريق “الانتصارات الدبلوماسية”.
    مع ذلك، هناك سببان آخران يشكّكان في ما إذا كان سيتم إعادة عرض المسرحية البالغ عمرها 40 عامًا.
    السبب الأول هو أن ترامب لا يهتم بالمفاوضات السرية التي تجري خلف الأبواب المغلقة. إنه يريد أن ينتصر أمام كاميرات التليفزيون، ومن خلال وضع نفسه في وسط المشهد، ما كان يعتبره باراك أوباما محالا.
    بعبارة أخرى، يرفض ترامب السماح للملالي الحاكمين في طهران أن يستسلموا بهدوء وأن يظهروا أمام الملأ بأنهم منتصرون.
    السبب الثاني، والذي يقلل من فرص التفاوض وراء الستار التقليدي، هو الوضع الذي لا يطاق للجهاز الحاكم في طهران. أعتقد أن آلية صنع القرار في طهران لم تعد تعمل. وبالتالي، فإن حجة الإسلام حسن روحاني، الرجل الذي يلعب دور الرئيس، يتحدث عن إجراء “استفتاء” كطريقة للخروج من الطريق المسدود، بينما يصر خامنئي على أنه لن تكون هناك حرب ولا مفاوضات.

    تعتقد واشنطن في الوقت الراهن بأن ما يمكن أن تقدمه طهران لم يعد كافيا. بينما ترفض طهران أي عرض أمريكي.

     

    نقلا عن “اندبندنت فارسي”

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleالمعارضة السودانية ترفض عرض المجلس العسكري للحوار والقتلى بالعشرات
    Next Article تمارين لبنانية على الديكتاتورية
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 October 2025 Nabil El-Khazen
    RSS Recent post in arabic
    • بلدية صيدا لا تلتزم القوانين 4 December 2025 وفيق هواري
    • دراسة لمصرف لبنان: وزارة الطاقة اشترت “فيول” لنظام الأسد بأموال المودعين! 4 December 2025 الشفّاف
    • حبيب صادق وسيمون كرم والممانعة 4 December 2025 محمد علي مقلد
    • السفير سيمون كرم رئيساً لوفد لبنان الى “الميكانيزم” 3 December 2025 الشفّاف
    • ملاحظات أولية على هامش زيارة البابا للبنان 2 December 2025 جريس أبو سمرا البتدّيني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    • فاروق عيتاني on BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It
    • انطوانحرب on Contributing to Restoring Confidence
    • jam on Lives in freefall: The triumph of decline
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz