Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Jerusalem Post

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      Recent
      1 December 2025

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      28 November 2025

      A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah

      26 November 2025

      BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»إيران تتفرج على مجازر غزة والفلسطينيون يشتمون دول الخليج

    إيران تتفرج على مجازر غزة والفلسطينيون يشتمون دول الخليج

    0
    By أحمد الجارالله on 14 May 2021 منبر الشفّاف

    لا شكَّ أنَّ ما يجري في القدس والمسجد الأقصى وغزة والمدن الفلسطينية المُحتلة، مرفوضٌ ومُدانٌ على المستويات كافة. لكن السؤال الذي على الفلسطينيين أنفسهم الإجابة عنه: ماذا فعلتم لبلدكم؟ وماذا قدَّم لكم ما يُسمى “محور الممانعة” الذي يُطلق الشعارات والتهديدات الخلبية منذ 40 عاماً عن تحرير فلسطين، والصلاة بالمسجد الأقصى، فيما هو يرتكب المجازر في العراق وسورية واليمن؟

     

    أليست إيران موجودة اليوم على الحدود السورية– الإسرائيلية؟ فلماذا لم تدك بصواريخها تل أبيب، وحيفا ويافا، وأشدود، وغيرها من المناطق الإسرائيلية، بدلاً من أن تقصف بها الأماكن المُقدسة في مكة والمدينة المنورة، أم أنها تكتفي بالاحتفال بما يُسمى “يوم القدس” عبر استعراضات عسكرية؟

    قبل أسبوع قال قائد الحرس الثوري الإيراني حسين سلامي: “إن الضربة الأولى للكيان الصهيوني يُمكن أن تكون الأخيرة، حيث يُمكن تدميرُهُ بعملية واحدة”، أليست الفرصة مُتاحة اليوم لتضرب قواته تلك الضربة، فلماذا لا تُقدم عليها؟

    منذ بدأت أحداث المسجد الأقصى، وقصف “حماس” و”الجهاد” إسرائيل بالصواريخ، تنطَّع كثيرٌ من الفلسطينيين لمُهاجهة السعودية والإمارات ودول الخليج العربية، وتحميلها المسؤولية عن ذلك. ورغم أننا لا نفهم كيف جرى الربط بين الحديث، نقول:  منذ اللحظة الأولى أعلنت هذه الدول إدانتها المُمارسات الإسرائيلية، واحتجت لدى المحافل الدولية، ودعت إلى موقف عربي موحد، وكذلك أعلنت استعدادها لدعم الفلسطينيين، فلماذا هذا الموقف الجاحد؟

    يعرف الجميع في المنطقة أن ميزان القوى يميل إلى مصلحة إسرائيل، دولياً، وأن الولايات المتحدة الأميركية تقف خلفها بقوة، وتُقدِّم لها كلَّ الدعم، بل حتى الأمم المتحدة، فهل يعتقد هؤلاء أن شتم الإمارات والسعودية وقادتهما سيُحرِّر فلسطين؟

    أليست السلطة الوطنية تنسق أمنياً مع تل أبيب، ويجتمع الوزراء والمسؤولون الفلسطينيون يومياً معهم؟ أليست “حماس” تعقد اجتماعات سرية مع “الشين بيت”؟ فلماذا هذا الحَوَل السياسي في النظرة إلى الدول العربية؟

    لا نخطئ في قولنا إن الفلسطينيين أفشل محامٍ لقضية عادلة، وهم محترفون بخسارة الأشقاء والداعمين والأصدقاء، فالذين يتحدثون عن تحرير فلسطين ببضعة صواريخ يرشقونها على الأراضي الإسرائيلية، يقبضون رواتبهم بالشيكل، وكل موادهم الغذائية من المستوطنات التي بنوها بأيديهم، فكيف تستقيم المعادلة عند هؤلاء: بالعمل لدى المحتل والعيش من أمواله، ومن ثم زعم النضال من أجل التحرير؟

    كان واضحاً منذ العام 1969، عندما أحرق الأسترالي اليهودي مايكل روهان المسجد الأقصى، ولم يتحرَّك أبناء الأرض للدفاع عنه، أن الفلسطينيين لا يريدون تحرير بلدهم، ولقد صدقت غولدا مائير بقولها يومذاك: “لم أَنَمْ ليلتها وأنا أتخيَّل أنَّ العرب سيدخلون فلسطين أفواجاً من كلِّ صوب، لكني عندما طلع الصباح ولم يحدث شيء، أدركت أن باستطاعتنا فعل ما نشاء فهذه أمة نائمة”.

    طوال 50 عاماً لم يتحرَّك الفلسطينيون خطوة باتجاه وطنهم وأرضهم، حتى التسوية التي وافقوا عليها وأعطتهم سلطة وطنية كانت بضغط من دول الخليج، والسعودية تحديداً، ولقد قبلوا بالفتات، فيما كانوا يستطيعون إعلان النفير العام والهجوم على الإسرائيليين بالحجارة وتحرير بلدهم، إذ لن يستطيع الجيش الإسرائيلي قتل نحو ثمانية ملايين فلسطيني، لكن هؤلاء يريدون فقط الحصول على الأموال من خلال مُتاجرتهم بالقضية عبر شتم العرب، ولهذا عليهم الآن أن يقلعوا شَوْكَهُم بأيديهم، ولتساعدهم بذلك إيران التي تحتل جزر الإمارات، وتبيد العرب في العراق وسورية؛ لأنها ترى أن الطريق إلى القدس تُشَقُّ بدماء شعوب هذه الدول؟

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleدعم بدون أجندة سياسية: منظمة الصحة العالمية تطلق صفحة خاصة لدولة الكويت!
    Next Article كاتب عربي إسرائيلي: يجب وقف التدهور بالعلاقات العربية اليهودية حالاً
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 October 2025 Nabil El-Khazen
    RSS Recent post in arabic
    • بلدية صيدا لا تلتزم القوانين 4 December 2025 وفيق هواري
    • دراسة لمصرف لبنان: وزارة الطاقة اشترت “فيول” لنظام الأسد بأموال المودعين! 4 December 2025 الشفّاف
    • حبيب صادق وسيمون كرم والممانعة 4 December 2025 محمد علي مقلد
    • السفير سيمون كرم رئيساً لوفد لبنان الى “الميكانيزم” 3 December 2025 الشفّاف
    • ملاحظات أولية على هامش زيارة البابا للبنان 2 December 2025 جريس أبو سمرا البتدّيني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    • فاروق عيتاني on BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It
    • انطوانحرب on Contributing to Restoring Confidence
    • jam on Lives in freefall: The triumph of decline
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz