Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Jerusalem Post

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      Recent
      1 December 2025

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      28 November 2025

      A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah

      26 November 2025

      BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»شفّاف اليوم»إيران: «الحرس الثوري» يعارض تسلم شمخاني ملفات المنطقة

    إيران: «الحرس الثوري» يعارض تسلم شمخاني ملفات المنطقة

    0
    By الجريدة on 18 March 2020 شفّاف اليوم

    قآني يعيد تأهيل «فيلق الرضوان» نخبة «حزب الله»

     

    • طهران – فرزاد قاسمي
    أكدت مصادر في فيلق القدس، التابع للحرس الثوري، أن قيادة الحرس تعارض بشدة تسلم المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني ملفات المنطقة العربية بدلا من «الحرس»، وتم إبلاغ هذه المعارضة للمرشد الأعلى علي خامنئي كي يتخذ قرارا بهذا الشأن.

    ومن المعروف أن ملف العلاقات مع الدول العربية الجارة لإيران يقع تحت إشراف «فيلق القدس»، التابع للحرس، بالتعاون مع وزارة الخارجية، حيث إن الدبلوماسيين العاملين في هذه الدول مضطرون للتنسيق والعمل تحت إشراف «فيلق القدس»، فيما ان ملفات سورية ولبنان والعراق وفلسطين واليمن وأفغانستان والبحرين بيد «الفيلق» مباشرة.

    وفي عام 1982 أرسل «فيلق القدس» أول مجموعة تابعة له إلى سورية ولبنان، تحت ذريعة قتال إسرائيل، دون التنسيق مع وزارة الخارجية، على الرغم من معارضة مؤسس الثورة الإمام الخميني.

    ودبت الخلافات بين «الخارجية» و«الفيلق»، واستطاع السفير الإيراني الأسبق في سورية علي أكبر محتشمي بور، الذي كانت تربطه علاقات وثيقة بالإمام الخميني، إجبار مقاتلي الفيلق على التموضع في إحدى الثكنات بمنطقة البقاع اللبناني، والتي كانت حينها تحت سيطرة قوات الردع العربي السوري، والتمركز على تدريب عناصر مقاتلة موالية لإيران (تحولت فيما بعد إلى حزب الله بعد دمجها مع بعضها) في هذه الثكنة، بدلا من المشاركة في العمليات إلى جانب الفلسطينيين.

    وقام حينها محتشمي بور، وبإيعاز من حسين شيخ الإسلام (نائب علي أكبر ولايتي وزير الخارجية الإيرانية حينها، والذي توفي أخيرا بسبب إصابته بفيروس كورونا)، بجمع العناصر الموالية لإيران في لبنان تحت لواء حزب الله، وتسلم حينها اللواء أحمد وحيدي (قائد فيلق القدس حينها والذي أضحى فيما بعد وزير الدفاع في حكومة محمود أحمدي نجاد)، وفريدون مهدي نجاد (الذي غير اسمه فيما بعد إلى فريدون وردي نجاد ورأس وكالة الأنباء الإيرانية، ثم أضحى سفير إيران في الصين، واليوم هو المستشار السياسي للرئيس حسن روحاني)، والعميد حسين دهقان (الذي أضحى وزير الدفاع بعد أحمد وحيدي في حكومة حسن روحاني، واليوم هو مستشار خامنئي لشؤون التصنيع الحربي)، مهمة تأسيس وتدريب كوادر هذا الحزب.

    واستمرت الخلافات في السيطرة على ملفات المنطقة بين «الفيلق» و»الخارجية» حتى عام 1997، حيث إنه وبعد أن تسلم الفريق قاسم سليماني قيادة «الفيلق» استطاع أن يستغل علاقاته الوطيدة بالمرشد، ويسيطر على ملفات عديدة في المنطقة.

    وبعد اغتيال سليماني وسيطرة اللواء إسماعيل قآني على قيادة الفيلق بدأت «الخارجية» تحركات لإعادة سيطرتها على الملفات التي كانت خسرتها، وتم الإيعاز إلى الأدميرال علي شمخاني، الأمين العام للمجلس الأعلى للأمن القومي، والذي يعتبر أحد قادة «الحرس» السابقين أيضا، بتسلم هذا الملف.

    وحسب المصدر فإن الرئيس حسن روحاني بصفته رئيس المجلس الأعلى للأمن القومي قام باتخاذ القرار وإبلاغه الى شمخاني دون استشارة بقية أعضاء المجلس.

    وقال إن الحرس الثوري أبلغ المرشد أنه يعارض بشدة محاولة الحكومة السيطرة على هذه الملفات، معتبرا أن تسليمها للحكومة قد يؤدي إلى تغير السياسات مع تغير كل حكومة بدل أن تكون ثابتة.

    وبعد عودته من بغداد الأسبوع الماضي، هاجمت وسائل الإعلام الموالية للحرس شمخاني بشدة، مستغلة تصريحاته بشأن عرض مساعدة إيران للعراق بشأن محاربة فيروس كورونا.

    إلى ذلك، أكد مصدر رفيع في «فيلق القدس» أن قآني امر بإعادة تأهيل «وحدة الرضوان»، التي تعتبر قوات النخبة في حزب الله اللبناني.

    وأشار المصدر إلى أن قآني كان يعمل على هذا المشروع منذ كان سليماني قائدا لـ«فيلق القدس»، لكن بما أن «وحدة الرضوان» كانت مشغولة بالحرب السورية فإن إعادة تأهيلها كان صعبا جدا، لكن أخيرا تلقت الوحدة ضربة مفاجئة من قبل الأتراك، وتبين أن هناك ثغرات كبيرة لديها، خصوصا عندما تشمل المعركة طائرات دون طيار وصواريخ موجهة عبر أقمار صناعية.

    “الجريدة” 

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleحرّية الفاخوري تبعد «كأس» العقوبات الأميركية عن لبنان
    Next Article عامر الفاخوري طليقاً: العمالة لأي “دولة أجنبية” ليست وجهة نظر!
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 October 2025 Nabil El-Khazen
    RSS Recent post in arabic
    • بلدية صيدا لا تلتزم القوانين 4 December 2025 وفيق هواري
    • دراسة لمصرف لبنان: وزارة الطاقة اشترت “فيول” لنظام الأسد بأموال المودعين! 4 December 2025 الشفّاف
    • حبيب صادق وسيمون كرم والممانعة 4 December 2025 محمد علي مقلد
    • السفير سيمون كرم رئيساً لوفد لبنان الى “الميكانيزم” 3 December 2025 الشفّاف
    • ملاحظات أولية على هامش زيارة البابا للبنان 2 December 2025 جريس أبو سمرا البتدّيني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    • فاروق عيتاني on BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It
    • انطوانحرب on Contributing to Restoring Confidence
    • jam on Lives in freefall: The triumph of decline
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz