Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Omar Harkous

      Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry

      Recent
      23 May 2025

      Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry

      22 May 2025

      DBAYEH REAL ESTATE

      21 May 2025

      Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»شفّاف اليوم»إسمع شريط مسرّب لحوار الأمير حمزة مع رئيس الأركان: هل عرش الملك الأردني في خطر؟

    إسمع شريط مسرّب لحوار الأمير حمزة مع رئيس الأركان: هل عرش الملك الأردني في خطر؟

    0
    By دويتشه فيله on 6 April 2021 شفّاف اليوم

    شخضان من كبار المعتقلين يحملان الجنسية السعودية وقريبان من العائلة المالكة السعودية!

     

    https://middleeasttransparent.com/wp-content/uploads/2021/04/WhatsApp-Video-2021-04-06-at-18.39.16.mp4

    شريط مسرّب لم يصدر أي تكذيب لمضمونه من أي جهة رسمية أردنية

    وفقا لنائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الاردني أيمن الصفدي، أعتُقل 14 الى 16 شخصا بالإضافة الى رئيس الديوان الملكي الأسبق باسم عوض الله والشريف حسن بن زيد. في هذه الاثناء، وُضع ولي العهد السابق الأمير حمزة بن الحسين قيد الإقامة الجبرية.

    من هم المتورطون

    باسم عوض الله، الذي يحمل الجنسية السعودية أيضًا كان وزير تخطيط أسبق، تلقّى تعليمه في الولايات المتحدة، وكان قريبًا من العاهل الأردني، لكنّه كان شخصية جدلية. ترأس الديوان الملكي عام 2007، وكان مديرا لمكتب الملك عام 2006.

    وأدّى عوض الله دورًا رئيسيًا في إدارة الوضع الاقتصادي في المملكة، وتعرّض لانتقادات شديدة لدوره في برنامج الخصخصة ما دفع عدد كبيرا من الاردنيين لكرهه.

    أما الشريف حسن بن زيد، الذي يحمل هو الآخر الجنسية السعودية، فشغل سابقا منصب مبعوث العاهل الأردني إلى السعودية.

    ولم تُعرف هوية باقي الموقوفين.

     

    ماذا كان هدفهم؟

    يستبعد أن يكون نحو 20 شخصا قادرين على تنظيم انقلاب للوصول الى السلطة، وإن كانت الفرضية طرحتها الصحافة الأمريكية.

    لكن قد يتعلق الأمر بالتحريض ضد سياسات الملك الاقتصادية والاجتماعية لإضعافه.

    ويقول مدير مركز القدس للدراسات السياسية عريب الرنتاوي لفرانس برس “استبعد تماما محاولة انقلاب والدليل مجموعة الأشخاص التي تم القبض عليها لا تستطيع عمل انقلاب”.

    وأضاف “لا يمكن عمل انقلاب دون تأييد وحدات رئيسية من القوات المسلحة والأجهزة الأمنية والمخابرات وهذه كلها كان لها موقف موحد خلف الملك”.

    وقال الصفدي الأحد إن الاجهزة الأمنية تابعت “على مدى فترة طويلة نشاطات وتحركات لسمو الأمير حمزة بن الحسين والشريف حسن بن زيد وباسم عوض الله وأشخاص آخرين”.

    وتابع أن تلك النشاطات والتحركات “تستهدف أمن الوطن واستقراره، ورصدت تدخلات واتصالات مع جهات خارجية حول التوقيت الأنسب للبدء بخطوات لزعزعة أمن” الأردن.

    ووفقا للأستاذ في جامعة سانت لويس في مدريد بارا ميكائيل فان هدف هذه المجموعة هو “إثارة الغضب الشعبي ضد الملك”.

    ياتي هذا الوضع المعقد في ظل مواجهة الأردن جائحة كورونا التي استدعت إغلاق المدارس والجامعات وفرض حظر تجوال يومي الساعة السابعة مساء، وحظر شامل يوم الجمعة ما فاقم مشكلة الفقر والبطالة وأدى لاحتجاجات صغيرة قبل نحو أسبوعين.

    ما هو الدور الذي قد يكون أداه الأمير حمزة؟

    سمى الملك عبد الله الأمير حمزة وليًا لعهده عام 1999 بناءً على رغبة والده الراحل الملك حسين، لكنّه نحّاه عن المنصب عام 2004 ليسمي لاحقا ابنه الأمير حسين وليًا للعهد عام 2009.

    ويبدو أن الأمير لم ينسَ ذلك.

    ويقول الرنتاوي إن الأمير حمزة (41 عاما) “يغرد منذ فترة خارج السرب ويطرح مواقف وتطورات ورؤى أقرب إلى صوت المعارضة والحراكات الشعبية منها الى الأصوات الرسمية”. ويضيف “لا يمكن أن تكون عضوًا في أسرة حاكمة، وفي نفس الوقت رمزًا معارضًا للدولة”.

    انتقد الأمير حمزة ما وصفه بأنه “فساد وعدم كفاءة” في إدارة الدولة. ويقول المحلل السياسي لبيب قمحاوي “هناك إشارات واضحة لزيارات الأمير حمزة للعشائر، وهو لديه شعبية كبيرة جدا خصوصا لدى أوساط الشباب”.

    وأضاف “هذا فُسر كمحاولة لاختراق قاعدة القوة للنظام … وفُسر على انه تعدٍ على استقرار النظام بشكل او بآخر”.

    – هل الملك في خطر؟

    يرى الخبراء أنه ما من خطر يهدد الملك. ويقول الرنتاوي “الجيش والأمن والمخابرات في موقف موحد خلف الملك، ليس هناك خطر على الملك”.

    وأضاف “الاحساس بالخطر كان في الساعات الأولى لقلة المعرفة بما حدث لانه لم تكن هناك معلومات، لكن عندما انكشفت القصة فورا زال الشعور بالخطر أو القلق”.

    ويتفق قمحاوي مع الرنتاوي ويقول “لا أعتقد انه كان هناك أي خطر على الملك، والجيش والشرطة والمخابرات تحت سيطرة الملك بشكل كامل”.

    ويقول مدير مركز “الفينيق” للدراسات الاقتصادية والمعلوماتية أحمد عوض “الملك والنظام السياسي لم يكن ولن يكون في خطر”.

    ويضيف “الجيش والأمن والمخابرات 100% تحت سيطرة الملك وهو صاحب الصلاحيات في تعيين قادة الأجهزة الأمنية والعسكرية ولا أعتقد أن هناك أي اختراق”.

    – ما مدى وجود خيوط خارجية؟

    يستبعد الخبراء تدخل جهات خارجية، فالجميع يدعم الملك رسميًا. ويقول الرنتاوي “استبعد تورط لاعب خارجي رئيسي بشكل حاسم في الأمر”.

    ويضيف أن فكرة “المؤامرة الخارجية التي تحدثت عنها الحكومة (…) وأن هناك طرفًا خارجيًا لم تحدده. ما لم تحدده أو تفصح عنه ستبقى روايتها ضعيفة وقابلة للطعن والتشكيك”.

    من جهته، يقول قمحاوي “أشك في أن يكون هناك أي تدخل خارجي في الموضوع، الموضوع محلي 100 بالمئة”.

    وأضاف “المشكلة هي صراع قوى داخل العائلة المالكة فقط”.

    وأشار قمحاوي إلى أن “رد فعل السعودية كان سريعا جدا لأنها أرادت أن تنفي أي علاقة لها، لأن شخصيتين تم اعتقالهما يحملان الجنسية السعودية وقريبان من الحكم في السعودية”.

    هل يُنهي تعهد الأمير حمزة بالإخلاص للملك الأزمة؟

    حُلت الأزمة داخل العائلة المالكة لكن جذورها ستبقى، فالأمير حمزة لم يسحب كلامه حول الفساد وعدم الكفاءة في إدارة الدولة.

    ويقول عوض “ما جرى هو حل عائلي باتجاه احترام محددات الدستور… لكن ليس حلًا للأزمة السياسية في البلد”.

    ويضيف أن “الأزمة لم تنته، الأزمة ستبقى واستمرار العمل في المستقبل بنفس الطريقة السابقة في إدارة شؤون البلاد غالبا لن ينجح”. وتابع “يجب أن تكون هناك طرق أخرى بالتحول إلى مزيد من الإصلاحات الديموقراطية”.

    ع.أ.ج/ ص.ش (أ ف ب)

    دويتشه فيله

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Article(فيديو) د. فارس سعيد: المسؤولية الأولى والأخيرة تقع على اللبنانيين
    Next Article بعد رفض البابا لقاءه في بغداد: باسيل « المعاقَب » لم يُدعَ الى باريس أصلاً!
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 May 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 May 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 May 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 May 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 May 2025 Jean-Pierre Filiu
    RSS Recent post in arabic
    • غارات إسرائيلية في لبنان: المطلوب واحد، سلاح حزب الله 23 May 2025 عمر حرقوص
    • هل نعيش في عبودية رقمية؟ كيف يسيطر الذكاء الاصطناعي على عقولنا؟* 22 May 2025 رزكار عقراوي
    • قراءةٌ في فنجان المشهد الطرابلسي 22 May 2025 عصام القيسي
    • مُرَشَّح مُتَّهَم بالفساد لرئاسة بلدية “العاقورة”! 21 May 2025 خاص بالشفاف
    • فضل شاكر.. التقاء الخطَّين المتوازيين 20 May 2025 عمر حرقوص
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • M sam on Kuwait: The Gulf state purging tens of thousands of its citizens
    • Aadam Peer on How important is the Dome of the Rock in Islam?
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz