Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Yusuf Kanli

      Murder without borders: Israel’s war on journalists

      Recent
      15 August 2025

      Murder without borders: Israel’s war on journalists

      5 August 2025

      Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria

      28 July 2025

      Inside the harrowing attack on Syria’s Druze — and why the US’ first in the right direction is vita

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»شفّاف اليوم»إردوغان في ليبيا: الحلم العثماني قد يصبح كابوسًا

    إردوغان في ليبيا: الحلم العثماني قد يصبح كابوسًا

    0
    By سويس أنفو on 11 January 2020 شفّاف اليوم

    (الصورة: مصطفى كمال في ليبيا في 1908 أو 1909)

    في عددها الصادر يوم 2 يناير الجاري، انتقدت صحيفة تاغس أنتسايغر قرار تركيا إرسال قوات عسكرية إلى ليبيا ورأت أن هذا التحرك لا يرمي إلى تغيير موازين القوى في الحرب الأهلية الدائرة في ليبيا فقط، بل يعكس بالدرجة الأولى مطامع أنقرة في الوصول إلى آبار الغاز في المتوسط.

     

    وصلت شظايا حرب ليبيا إلى بيروت العثمانية: في ٢٤ فبراير ١٩١٢، قصفت مدمرة إيطالية البارجة العثمانية “عون الله” وأغرقت بطوربيد الباخرة “أنغورا”، وكانتا راسيتين في المرفأ.

    وقالت كريستيان شلوتسر، مراسلة الصحيفة التي تصدر بالألمانية في زيورخ، إنه “في وقت الثورات العربية كان الناس يتطلعون إلى مزيد من الديمقراطية وكان ينظر إلى تركيا باعتبارها نموذجًا يحتذى به بالنسبة للكثيرين: دولة لديها اقتصاد ناجح والسياسة في طريق الإصلاح وكان المشهد الثقافي في إسطنبول مثيرًا. بعد عقد من الزمان فقط تغير الوضع في تركيا، إذ تمر البلاد بأزمة اقتصادية وتتعرض للترويض سياسيًا والحياة الثقافية تصحّرت. فقط الحلم العثماني لم يتبخر، لكنه قد يصبح كابوسا. أردوغان يقول إن القوات التركية ستكتب الآن التاريخ في ليبيا، ويصف الليبيين بـ”الشعب الشقيق”. الجنود الأتراك منتشرون أيضاً على الأراضي السورية وفي شمال العراق. الأغلبية في البرلمان التركي وافقت حتى الآن على كل قرارات الحرب للرئيس التركي، حتى بدون تفويض من الأمم المتحدة أو بأمر من حلف الناتو.  أردوغان واجه معارضي الحرب بالقول بأنهم نسوا التاريخ العثماني وتاريخ الجمهورية، فمؤسس الجمهورية التركية كمال أتاتورك قاتل على الأراضي الليبية”.

    كانت الحرب الإيطالية-العثمانية في ليبيا أول حرب تشهد “القصف الجوي” الذي ما زال سمة الحروب الحديثة حتى يومنا: في الصورة مناطيد “زبلين” إيطالية تقصف مواقع الجيش العثماني في ليبيا

    وأردفت المراسلة “كان ذلك قبل أكثر من مائة عام، قبل إنشاء دولة تركيا الحديثة، في الحرب ضد إيطاليا، ولم ينته الأمر بنهاية سعيدة للإمبراطورية العثمانية. ففي عام 1912، اُضطر الأتراك إلى التنازل لإيطاليا عن طرابلس وبرقة، وهما من المحافظات التاريخية الثلاث في ليبيا وجزر الدوديكان. والجزر اليونانية، بما في ذلك رودس وكوس، والتي قال عنها أردوغان في نهاية عام 2016: “كانت هذه جزرنا، مساجدنا هناك”، حيث بدا الأمر كما لو أنه أراد إعادة صياغة معاهدة لوزان، التي وضعت فيها حدود تركيا واليونان في عام 1923.

    لم “يستوعب” الخليفة إردوغان أن تركيا العثمانية خرجت “مهزومة” من حروبها مع أوروبا!  فقد اضطرت الدولة العثمانية لتسليم الإيطاليين عدد من الجزر اليونانية بسبب حرب ليبيا: هنا لوحة تمثّل استسلام الأتراك في جزيرة رودس

    بالنسبة لتركيا، فإن إرسال قوات عسكرية إلى ليبيا لا يتعلق فقط بحماية “الشعب الشقيق” والحكومة التي تهاجمها الحركة المتمردة بقيادة خليفة حفتر، بل لديها هدف أكبر. ذلك أن تركيا بلد متعطش للطاقة، وهي تعتمد بنسبة مائة في المائة تقريبًا على الواردات من النفط والغاز وتبحث عن مصادرها الخاصة، مهما كانت التكلفة. ومن أجل تحقيق ذلك، فإن تركيا مستعدة لخوض مغامرات عسكرية في ليبيا وسوريا وشرق البحر الأبيض المتوسط ​​، حيث ترافق البحرية سفنها التي تقوم بالتنقيب عن الغاز قبالة جزيرة قبرص..

    عندما تم اكتشاف الغاز الطبيعي قبل بضع سنوات فقط قبالة إسرائيل وقبرص ومصر، كان هناك أمل في تحقيق الرخاء للجميع ونوع من مكاسب السلام. كانت تركيا ستطرح نفسها كدولة عبور لأنانيب الغاز، لكن نزاع قبرص (القائم منذ عام 1974 بين الشطرين اليوناني والتركي) حال دون ذلك وهو ليس فقط خطأ أنقرة، كما أن خلاف تركيا مع إسرائيل أعاق فرص التعاون”.

    يبقى أن الدرس المستفاد حسب المراسلة هو أنه “عندما يتم استبدال لغة الدبلوماسية بأدوات القوة العسكرية قد يدفع الجميع الثمن”.

    فعلى إثر موافقة البرلمان التركي على إرسال قوات إلى طرابلس، أعلنت حكومات اليونان وقبرص وإسرائيل عن عزمها بناء خط أنابيب باهظ التكلفة بطول 2000 كيلومتر يمتد من إسرائيل إلى اليونان وصولا إلى إيطاليا وهذه “مغامرة من الناحية التقنية والاقتصادية”، كما تقول الصحيفة.

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleمسؤولون: الجيش الأمريكي توقّع قصفاً لدول خليجية.. و”تفاجأ” بقصف قواعده في العراق
    Next Article مرحلة ما بعد سليماني
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 August 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 August 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 July 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 July 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 July 2025 Kamal Richa
    RSS Recent post in arabic
    • الإنهيار بدأ من القمّة: كروبي وروحاني ينتقدان سياسات النظام ويحذران من تجدُّد الحرب 14 August 2025 إيران إنترناشينال
    • انفراجة في أُفق كردستان العراق 14 August 2025 فلاديمير فان ويلغنبرغ
    • ترمب يستثمر «اتفاقات أبراهام» في جنوب القوقاز! 14 August 2025 هدى الحسيني
    • 13 آب 1989: كَي لا يموت شهداؤنا مرة ثانية في ذاكرتنا 13 August 2025 الجندي المجهول
    • غزّة 2005.. فرصة فلسطينية لن تتكرّر 12 August 2025 خيرالله خيرالله
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • alherb on Why There Will Never Be Another Einstein
    • K Khairallah on Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home
    • Elie Abdul Hay on Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home
    • Khairallah Khairallah on Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home
    • Khaled Mahrouq on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz