Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Jerusalem Post

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      Recent
      1 December 2025

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      28 November 2025

      A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah

      26 November 2025

      BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»الرئيسية»أهم درس للحرب الأهلية هو خطأ تخلّي الدولة عن سيادتها لسلاح ميليشياوي!

    أهم درس للحرب الأهلية هو خطأ تخلّي الدولة عن سيادتها لسلاح ميليشياوي!

    0
    By حركة المبادرة الوطنية on 16 April 2020 الرئيسية

    بيان

    عقدت “حركة المبادرة الوطنية” اجتماعها الدوري عبر شبكة التواصل الالكتروني واصدرت البيان التالي:

    أولا: في الذكرى الـ 45 لاندلاع شرارة الحرب الاهلية توقفت الحركة امام أهم درس من تلك الحرب العبثية والقذرة ألا وهو خطأ تخلي الدولة عن سيادتها بالتوقيع على “اتفاق القاهرة” عام 1969 وبتسليمها العملي بوجود السلاح الميليشياوي الدي جر لبنان الى الحرب الاهلية .

    ان “اتفاق الطائف” قد وضع حدا للحرب، وشكل نقطة تحول في حياة لبنان واللبنانيين. لكن الذين تولوا تنفيذه سلموا بقبول الوصاية والهيمنة على البلد وتخلوا عن السيادة، وشرعوا السلاح الميليشياوي خصوصاً سلاح حزب الله الذي استخدم في 7 ايار من العام 2008 ، وهذا ما وضع لبنان على حافة الانهيار وقربه من الدولة الفاشلة.

    وعليه فان الدرس الاساسي هو ان على الدولة اليوم تحمل مسؤولياتها عبر المؤسسات الدستورية، والتأكيد على ان الجهة المخولة والوحيدة بالدفاع عن لبنان هي الجيش وبإمرة مجلس الوزراء مجتمعاً. وأي سلاح آخر هو سلاح غير شرعي يأخذ البلد عاجلا ام آجلا الى الفتن والحروب الأهلية.

    ق

    قائد الجيش الأسبق إميل البستاني وقّع إتفاق القاهرة المشؤوم!

    ان الدفاع عن لبنان ضد اي عدوان اسرائيلي كما تحصينه بوجه اية بذور حرب اهلية يتطلب التركيز على التمسك باتفاق الطائف والدستور.

    وفي المقابل، ما يجب المطالبة به وبقوة اليوم هو مصير المعتقلين والمفقودين والمخفيين قسرا في السجون السورية، والذين كان التيار العوني قد حمل رايتهم قبل ان يدخل الى “جنة السلطة”.

     

    الرئيس إميل لحود صاحب “الإنحناءة” الشهيرة على باب قصر بعبدا

    ثانياُ: حول الخطة المالية التي اعدتها اللجنة الوزارية وشركة “لازار” الفرنسية:

    أ – أكد العهد في بداياته ان لبنان ليس مفلساً بل منهوباً، أما اليوم فان الخطة المعلنة للحكومة تقول ان لبنان مفلس وتسعى لتمهيد الطريق نحو نهب ودائع اللبنانيين اي عملياً نهب ثروة الشعب اللبناني، حتى أن جمعية المصارف أصدرت بياناً تحمّل فيه الطبقة السياسية مسؤولية انهيار القطاع المصرفي.

    ب – هذه الخطة تكشف ان الحكومة في حال تخبط وارتباك (مساعدة الـ 400 الف ليرة) في التصدي لكل الملفات لأن القرار السياسي ليس عندها، بل في يد السلطة السياسية الميليشياوية، التي تتبنى نظرة الى الاقتصاد متخلفة وزبائينية ورعائية، وهي غائبة عن التطورات الهائلة في الاقتصادات المحلية والعالمية وعن دور التطور التكنولوجي في هذا المجال.

    ج – ان قرار الدولة المخطوف، والصراع الظاهر ببن المرجعيات التي تقف خلف الحكومة وتسير عملها، والتهافت على الحصص وتقاسم المغانم في ما بينها، يمنع البلد من التقدم نحو الحلول في اي مجال، لا بل يزيد الانهيار ووطأته على المواطنين، الذين يرون ارتفاع سعر صرف الدولار يسوقهم الى الفقر والقهر، ويستكمل انهيار الطبقة الوسطى. كل ذلك يجعلنا نذكرهم بما قاله المطران بولس عبد الساتر في عيد مار مارون بما معناه اذا لم تعملوا من اجل ايجاد عيشة كريمة للمواطن ووقف معاناته عليكم الرحيل.

    ثالثاً: ان طاقم الحكم يمارس سلطته مقتنعاً بأنه حاصر انتفاضة 17 تشرين الاول، ويعتقد انه استعاد نفوذه وهيبته. وهذا الامر يطرح على الانتفاضة وعلى مجمل القوى والاصوات المعارضة مهمة تأمين حضور سياسي فاعل وضاغط لعدم اعطاء السلطة اي فرصة للقضاء على الانجازات التي تحققت واعادة عقارب الساعة الى الوراء، وبالأخص الحرص على ان لا تكون كارثة “كورونا” فرصة لأرباب الحكم، وفي مقدمهم “حزب الله”، لتثبيت مواقعهم، فهؤلاء هم سبب انهيار لبنان ويجب اسقاط سلطتهم

    حركة المبادرة الوطنية 2020

    بيروت 16 نيسان 2020

    .

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleالبلد الخالي تماما من كورونا.. صدق أو لا تصدق!
    Next Article كورونا “بيئة حاضنة” للنهب!: “الثنائي الحاكم” قرّر بناء مقر محافظة بعلبك في “دورس”؟
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 October 2025 Nabil El-Khazen
    RSS Recent post in arabic
    • بلدية صيدا لا تلتزم القوانين 4 December 2025 وفيق هواري
    • دراسة لمصرف لبنان: وزارة الطاقة اشترت “فيول” لنظام الأسد بأموال المودعين! 4 December 2025 الشفّاف
    • حبيب صادق وسيمون كرم والممانعة 4 December 2025 محمد علي مقلد
    • السفير سيمون كرم رئيساً لوفد لبنان الى “الميكانيزم” 3 December 2025 الشفّاف
    • ملاحظات أولية على هامش زيارة البابا للبنان 2 December 2025 جريس أبو سمرا البتدّيني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    • فاروق عيتاني on BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It
    • انطوانحرب on Contributing to Restoring Confidence
    • jam on Lives in freefall: The triumph of decline
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz