Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Jerusalem Post

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      Recent
      1 December 2025

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      28 November 2025

      A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah

      26 November 2025

      BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»شفّاف اليوم»أفسَد “عميد”!

    أفسَد “عميد”!

    0
    By خاص بالشفاف on 30 May 2020 شفّاف اليوم

    محمد باقر قاليباف، أصبح في ٢٨ مايو (٨ خُرْداد بالتقويم الفارسي) رئيس الدورة الأولى لمجلس الشورى (البرلمان) في دورته الـ١١.

    لديه خبرة ٤٠ عاما في الأنشطة السياسية والاقتصادية والعسكرية وفي إدارة المدن، لكن في الـ١٥ عاما الأخيرة ارتبط اسمه قبل أي شيء آخر بملفات فساد اقتصادي كبيرة.

     

    “العميد” جنرال قاليباف، هو أول “عميد” يتبوأ مقعد رئيس بلدية طهران، كما أنه أول “عميد” يتقلد منصب رئيس مجلس الشورى، وهو أول قائد في الحرس الثوري يصبح رئيسا لإحدى القوى الرئيسة الثلاث في إيران.

    وبما أنه حاليا رئيس لمجلس الشورى، أصبح من المؤكد صعوبة فتح ملفات الفساد الاقتصادي المرتبطة به وبأسرته وأقربائه وأصدقائه أيضا، كما أن هذه الملفات لم تُفتح بصورة رسمية خلال ١٥ عاما الأخيرة ولم يتم استدعاء صاحبها للمثول أمام السلطات القضائية.

    أول ملف فساد اقتصادي كبير لقاليباف، مرتبط بفريقه الانتخابي أثناء الانتخابات الرئاسية عام ٢٠٠٦. إذ كشفت التقارير عن وجود صفقة بين فريقه وبين مهربين كبار للمخدرات والوقود، يقوم المهربون بموجبها بمساعدة الحملة الانتخابية لقاليباف فيما يساهم هو في إطلاق سراحهم. وعلى الرغم من أنه لم تتم إثارة هذا الملف، إلا أن الأكثر غرابة هو قيام شخصيات نافذة بالنظام بالتستر على الملف.

    بات هذا الملف حديث الساحة السياسية في إيران أثناء حملة الانتخابات الرئاسية عام ٢٠١٧، حينما أثار الرئيس الإيراني حسن روحاني ذلك في مناظرة تلفزيونية مع قاليباف. وقال روحاني أنه تم طرح هذا الملف باجتماعات مجلس الأمن القومي، وأنه هو الذي منع أي حديث حوله.

    كما وجه روحاني اتهاما آخر لقاليباف في المناظرة، قائلا إنه كان من المحرضين على استخدام أشد للقوة ضد التظاهرات الطلابية في تسعينات القرن الماضي. وفي محاضرة لقاليباف، وانتشر في شريط صوتي، قال فيه إنه وقائد فيلق القدس السابق قاسم سليماني كانا يضربان الطلبة المتظاهرين بالعصا “وكأن الشارع ينتفض للدفاع عن المرشد“!

    عبدالله رمضان زاده، المتحدث باسم حكومة الرئيس محمد خاتمي، سعى مرارا إلى إثارة ملف مهربي المخدرات والوقود في منصات وسائل التواصل الاجتماعي، حتى أنه تحدث عن اعتقال شقيق قاليباف والتحقيق معه لصلته بالملف، غير أن الصحافة الإيرانية لم تجرؤ على متابعة الموضوع، والسلطة القضائية لم تهتم بمتابعة الملف.

    وحتى حينما تم التحقيق مع عيسى شريفي نائب قاليباف في رئاسة بلدية طهران ومحاكمته بقضايا فساد اقتصادي، لم يتم استدعاء قاليباف للمحكمة. ورغم أن شريفي لا يزال في السجن منذ ثلاث سنوات، إلا أنه لم تجر محاكمة علنية له ليرد على الإتهامات الموجهة إليه، وبالتالي لم يسمح للرأي العام الإيراني التعرّف على دور رئيس بلدية طهران في ملف الفساد الاقتصادي لنائبه.

    وفي ملف فساد اقتصادي يتعلق بتجارة العقارات الفارهة ذات الأسعار الباهظة، تمت محاكمة الناشط ياشار سلطانى الذي أثار تفاصيل فساد هذا الملف بدلا من محاكمة قاليباف.

    كما تم الكشف عن مخالفات جسيمة في بنك “شهر وسرمايه” الذي تقع مسؤولية إدارته بعهدة بلدية طهران أثناء رئاسة قاليباف، غير أنه لم يتم استدعاء قاليباف للتحقيق معه في هذا الملف.

    وفيما يتعلق “بمؤسسة الإمام الرضا للعمل الخيري“، حيث زوجته زهراء مشير هي أحد المدراء فيها، حوّل قاليباف إلى المؤسسة مبلغا وقدره ٦٠ مليار تومان (٣ ملايين و٦٠٠ الف دولار) بصورة مشبوهة. هذا ناهيك عن الاتهامات بالفساد التي وُجهت إلى نجله إلياس بخصوص هذا الملف. ورغم كل ذلك، لم يتم استدعاء قاليباف للمحكمة.

    ويحظى قاليباف بعلاقات متينة مع المرشد آية الله علي خامنئي ومع مكتبه وكذلك مع قيادات كبيرة في الحرس الثوري. ورغم أن الكثيرين في إيران يعتبرونه “أفسد عميد”، إلا أن تلك العلاقات تقف بوجه التوقعات التي تتحدث عن إمكانية محاكمته في قضايا الفساد الاقتصادي، خاصة وأنه أصبح راهنا رئيسا لمجلس الشورى، وقد يسعى في المستقبل للوصول إلى منصب رئيس الجمهورية.

    ترجمة “شفاف”

    *ملخص لمقال للكاتب نُشر في موقع “إيران فردا”: whatsapp://send?text=https%3a%2f%2fwww.radiofarda.com%2fa%2fanalysis-on-new-parliament-speaker-ghalibaf%2f30638937.html

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleالشرق الأوسط في حسابات ترامب الانتخابية
    Next Article Michel Foucault and Iran’s Ayatollahs
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 October 2025 Nabil El-Khazen
    RSS Recent post in arabic
    • بلدية صيدا لا تلتزم القوانين 4 December 2025 وفيق هواري
    • دراسة لمصرف لبنان: وزارة الطاقة اشترت “فيول” لنظام الأسد بأموال المودعين! 4 December 2025 الشفّاف
    • حبيب صادق وسيمون كرم والممانعة 4 December 2025 محمد علي مقلد
    • السفير سيمون كرم رئيساً لوفد لبنان الى “الميكانيزم” 3 December 2025 الشفّاف
    • ملاحظات أولية على هامش زيارة البابا للبنان 2 December 2025 جريس أبو سمرا البتدّيني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    • فاروق عيتاني on BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It
    • انطوانحرب on Contributing to Restoring Confidence
    • jam on Lives in freefall: The triumph of decline
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz