Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Jerusalem Post

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      Recent
      1 December 2025

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      28 November 2025

      A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah

      26 November 2025

      BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»أشتية “الأنيق”…: كفى عويلاً على فلسطين!

    أشتية “الأنيق”…: كفى عويلاً على فلسطين!

    1
    By أحمد الجارالله on 3 September 2020 منبر الشفّاف

    ربما على السيد أشتية والمسؤولين الفلسطينيين الذين تهجموا على الامارات أن يراجعوا التاريخ الفلسطيني الحديث ويتفكروا لماذا آلت قضيتهم الى هذا التضييع المتعمد، وماذا كان دورهم في ذلك قبل أن يتألم أشتية من هذه الخطوة الاماراتية الجبارة، وعليه أن يدرك أن زمن الارهاب الفكري الممارس على الشعوب العربية منذ اعلان قيام اسرائيل في عام 1948، لم يعد أداة مرعبة لها. فهذه الشعوب أيقنت من زمن أن كل هذا جعل من الشرق الأوسط منطقة الفرص الضائعة.

     

    ثمة الكثير من الدروس التي لم يتعلم منها العرب،سواء أكان في حرب عام 1948 حين اندفعت بعض الجيوش الى فلسطين لتحريرها رافضة دولها القبول بقرار التقسيم، لكنها هزمت أمام ميليشيات، وليس جيشا منظما! وفيما رد البعض السبب الى فساد الأسلحة، كان الآخر يبرر الهزيمة بمقولة: “ماكو أوامر“، كما نقل عن قادة الجيش العراقي حينذاك.

    الفلسطيني الذي وعد بالعودة الى دياره في غضون أسبوعين أو ثلاثة على الأكثر، وجد نفسه يسف الرمل مع مرارة الانتظار فيما قادته يتنقلون بين القصور والمنازل الفخمة، يوزعون صكوك الوطنية على من يؤيدهم ويمدهم بالمال ليتنعموا بالرفاهية، ناعتين معارضيهم بالعمالة للصهيونية والرجعية والامبريالية. بينما القادة العرب وبعض القادة الانتهازيين الاقليميين الراديكاليين راحوا يتاجرون بهؤلاء جاعلين من فلسطين مطيتهم لتحقيق أهدافهم الخاصة، وآخرهم مرشد نظام الملالي علي خامنئي الذي اتهم الامارات بالخيانة، متناسيا علاقات بلاده السرية مع اسرائيل.

    لا نبالغ إذا قلنا إن الانقسام الفلسطيني ساعد الاسرائيليين على تحقيق نظرية ليفي اشكول “نخوض كل عشر سنوات حرباً مع العرب، حتى لا يطالبوا بتحرير فلسطين سيطالبون بالأرض التي احتلت، وهكذا ينسون فلسطين“، اذ بدلا من الوحدة والثبات في أرضهم استدارت التنظيمات الفلسطينية الى الأردن لتحكمه، وبرز ذلك بوضوح في “أحداث أيلول” عام 1970، حين سعوا الى اسقاط الحكم الملكي الذي كان عضيدهم الأول في مقاومة الاحتلال، وحين فشلوا انتقلوا الى لبنان واقتطعوا لهم مساحة من أرضه أسموها “فتح لاند“، واستمروا في التعدي على اللبنانيين الى أن أشعلوا حربا أهلية فيه استمرت 15 عاما.

    لقد أدخل الفلسطينيون بانقسامهم وتخليهم عن قضيتهم كل أصحاب المصالح المشبوهة الى ديارهم. بل تحولوا في الصراعات العربية بنادق للايجار، ومشوا خلف الأوهام، سواء أكان مع أحمد الشقيري وجمال عبد الناصر اللذين قالا انهما سيرميان اليهود في البحر، وبدلا من ذلك انهزم عبدالناصر في الحروب التي خاضها الى أن وصل الاسرائيليون في عام 1967 الى حدود القاهرة، ولم ينقذ مصر من ذلك الا مبادرة السادات الذكية والجريئة. أو مع صدام حسين الذي تباهى بتشكيل جيش القدس من سبعة ملايين مقاتل، لكنه بدلا من تحريكه باتجاهها، احتل الكويت.

    حين يعلن رئيس الوزراء الفلسطيني عن تألمه من الخطوة الاماراتية السيادية الجبارة، فهو لا يبكي على فلسطين، بل على الأموال التي ستخسرها الفصائل التي تخوض حرب الفنادق، والحياة الرغيدة التي يعيشها على حساب الفقراء. بينما كان عليه أن يكون واقعيا ويشكر قادة دولة الامارات الذين سعوا الى حماية ما تبقى من الحق الذي ضيعه الفلسطينيون أنفسهم.

    إن أكثر ما لفت نظرنا ونحن نستمع الى رئيس الوزراء الفلسطيني هو أناقته المكلفة، التي توحي أنه يعيش حياة هانئة ومترفة، وليس لديه أي نقص في الملبس والمأكل.

    *أحمد الجارالله إعلامي وصحفي كويتي، والرئيس الفخري السابق لجمعية الصحافيين الكويتيين، ورئيس تحرير صحيفة « السياسة » الكويتية وصحيفة عرب تايمز ومجلة الهدف الأسبوعية.

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleلماذا تمخضت المحكمة الدولية الخاصة بلبنان، فولدت فأرا!
    Next Article برنار إيمييه، مدير المخابرات الفرنسية ينضم إلى جهود الإصلاح في لبنان
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    1 Comment
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    saleh
    saleh
    5 years ago

    والله صدقت فيما حللت وافهمت… هذا مع الأسف هو واقع الحال.. الكل يتاجر باسم فلسطين القدس..

    0
    Reply
    RSS Recent post in french
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 October 2025 Nabil El-Khazen
    RSS Recent post in arabic
    • بلدية صيدا لا تلتزم القوانين 4 December 2025 وفيق هواري
    • دراسة لمصرف لبنان: وزارة الطاقة اشترت “فيول” لنظام الأسد بأموال المودعين! 4 December 2025 الشفّاف
    • حبيب صادق وسيمون كرم والممانعة 4 December 2025 محمد علي مقلد
    • السفير سيمون كرم رئيساً لوفد لبنان الى “الميكانيزم” 3 December 2025 الشفّاف
    • ملاحظات أولية على هامش زيارة البابا للبنان 2 December 2025 جريس أبو سمرا البتدّيني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    • فاروق عيتاني on BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It
    • انطوانحرب on Contributing to Restoring Confidence
    • jam on Lives in freefall: The triumph of decline
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz