Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Orna Mizrahi

      Hezbollah Faces Constraints Preventing It, For Now, From Joining the War 

      Recent
      14 June 2025

      Hezbollah Faces Constraints Preventing It, For Now, From Joining the War 

      10 June 2025

      Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction

      9 June 2025

      New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»الرئيسية»أزمة صلاحيات روحاني..!

    أزمة صلاحيات روحاني..!

    0
    By فاخر السلطان on 17 June 2019 الرئيسية

    برّر محمود واعظي، مدير مكتب الرئيس الإيراني حسن روحاني، دفاعه عن فكرة منح “مزيد من الصلاحيات السلطوية” لروحاني، بأن ذلك يعطيه القدرة على “اتخاذ قرارات سريعة تجاه القضايا”. لكن سرعة اتخاذ القرارات ليست هي المشكلة التي يعاني منها الرئيس على ما يبدو، بل معاناته إن صح التعبير تكمن في عدم قدرته على اتخاذ القرارات.

    من شأن مسألة منح المزيد من الصلاحيات لروحاني، أن يصطدم بالصلاحيات الواسعة لمرشد الثورة آية الله على خامنئي، خاصة اتخاذ القرارات تجاه القضايا الاستراتيجية والمسائل الخلافية الحساسة. وهو ما يرشّح لحدوث نزاع بين الاثنين، أو بين فريقين سياسيين فكريين إن صح التعبير، والذي من شأنه أن يطرق باب التشكيك في صحة تراتبية مفهوم السلطة في الدستور الإيراني والقائمة على “محورية الولي الفقيه الدين/سياسية“.

    وفي ظل ازدياد الضغوط الخارجية على إيران بعد الإنسحاب الأمريكي من الإتفاق النووي، وبسبب تدخل طهران التوسعي في بؤر النزاع بالمنطقة بمعيّة تطويرها لمنظومة من أسلحتها لا سيما الصواريخ الباليستية، اعتبر الرئيس الإيراني يده مغلولة لمواجهة هذه الضغوط المؤثرة على الأوضاع الإقتصادية والتجارية، حيث طالب بمزيد من الصلاحيات لاتخاذ قرارات “سريعة وصحيحة” تساهم في معالجة المشكلات الناجمة عنها.

     

    وعارضت صحيفة “كيهان” المتشددة والخاضعة لإدارة مكتب المرشد، مطلب الرئيس الإيراني، واعتبرت بأنه يصب في إطار “الوعود الكاذبة” لروحاني في حل المشكلات. واستشهدت بوعوده المتعلقة في حل المشكلات بعد الإتفاق النووي، ثم وعوده الراهنة بحل المشكلات بمنحه المزيد من الصلاحيات في اتخاذ القرارات.

    وبينما قال نواب متشدوون في مجلس الشورى إن الصلاحيات التي يملكها الرئيس الإيراني لحل المشكلات كافية ولا يحتاج إلى توسيع، طالب مراقبون ينتمون للجناح المحافظ روحاني بتوضيح مطلبه بصورة شفافة! وتساءلوا عمّا إذا كان الرئيس يشعر بعدم امتلاكه السلطة الكاملة على قضايا السياسة الخارجية أو أن هناك تدخلات من أطراف معينة تمنعه من تنفيذ سياساته، ما اعتبره المحللون تلميحا واضحا لكي يسمي روحاني الأشياء بمسمياتها، وأن يشير بصراحة – إذا كان قادرا على ذلك – إلى تدخلات المرشد والمؤسسات المؤيدة له في القرار المتعلق بالسياسة الخارجية.

    من المصاعب الأساسية التي يعاني منها أي رئيس إيراني في إدارة البلاد وفي كيفية تنفيذ سياساته الداخلية والخارجية، سواء كان روحاني، أو حتى خامنئي نفسه أثناء ولاية المرشد السابق آية الله الخميني، أنه مسؤول عن سلطات وسياسات وقرارات من السهولة على آخرين التدخّل فيها لعرقلتها أو تسييرها حسب توجهاتهم الأيديولوجية ومقتضياتها من مصالح معينة.

    فإضافة إلى إمكانية تدخل المرشد في منع أو تغيير أو تهميش أو عرقلة سياسات الرئيس أو خطط الحكومة،  فإن العديد من المؤسسات التي يتم “تعيين” أفرادها من قبل المرشد، كمؤسسة الحرس الثوري، و”مجلس تشخيص مصلحة النظام”، تستطيع التدخل في إدارة البلاد وعرقلة عمل مؤسسات “منتخبة” كمؤسسة الرئاسة. حتى أن “المعيّنين” ومؤسساتهم يتمتعون بصلاحيات كبيرة، لكنهم غير مسؤولين عن سياساتهم وقراراتهم، وفي أحيان كثيرة لا يجدون أنفسهم ملزمين بالإمتثال للقانون. في حين أن “المنتخَبين” ومؤسساتهم يتمتعون بسلطات محدودة وصلاحيات قليلة في ظل مسؤوليتهم الكبيرة في الإمتثال للقانون، الأمر الذي يشير بوضوح إلى وجود أزمة في كيفية إدارة البلاد.

    لذلك، يبدو إصلاح الحكم في إيران، حسب الأستاذ الجامعي في طهران “صادق زيباكلام”، أهم من المطالبة بتوسيع الصلاحيات السلطوية للرئيس، إذ “بدلاً من ذلك، على روحاني أن يقوي جبهة المؤسسات المنتخبة، وأن يواجه المسؤول عن تقوية جبهة المعيّنين (خامنئي)”. مضيفا:  “الطريق الصحيح هو أن يحاول السيد روحاني العودة إلى الدستور”. لكن، كيف يمكن أن تكون العودة إلى الدستور هي المخرج لهذا المأزق؟..

    fakher_alsultan@hotmail.com

    *كاتب كويتي

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleالتصعيد في الخليج: الرهان الإيراني على الارتباك الأميركي
    Next Article “PASSE”
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 June 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 June 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 June 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 May 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 May 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS Recent post in arabic
    • حزب الله يواجه قيودًا تمنعه، حتى الآن، من خوض الحرب الراهنة 14 June 2025 أورنا مزراحي
    • ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل! 13 June 2025 الشفّاف
    • بينهم “اسماعيل قآني”: قائمة الجنرالات القتلى من الحرس الإيراني 13 June 2025 بيار عقل
    • المطلوب من «حزب الله» التكيّف مع الواقع الجديد في المنطقة! 12 June 2025 هدى الحسيني
    • طه حسين وفرقة «شحرور الوادي» 12 June 2025 د. عبدالله المدني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Giant Squirrel on Holier Than Thou: Politics and the Pulpit in America
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • M sam on Kuwait: The Gulf state purging tens of thousands of its citizens
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz