Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Jerusalem Post

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      Recent
      1 December 2025

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      28 November 2025

      A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah

      26 November 2025

      BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»الرئيسية»أزمة صلاحيات روحاني..!

    أزمة صلاحيات روحاني..!

    0
    By فاخر السلطان on 17 June 2019 الرئيسية

    برّر محمود واعظي، مدير مكتب الرئيس الإيراني حسن روحاني، دفاعه عن فكرة منح “مزيد من الصلاحيات السلطوية” لروحاني، بأن ذلك يعطيه القدرة على “اتخاذ قرارات سريعة تجاه القضايا”. لكن سرعة اتخاذ القرارات ليست هي المشكلة التي يعاني منها الرئيس على ما يبدو، بل معاناته إن صح التعبير تكمن في عدم قدرته على اتخاذ القرارات.

    من شأن مسألة منح المزيد من الصلاحيات لروحاني، أن يصطدم بالصلاحيات الواسعة لمرشد الثورة آية الله على خامنئي، خاصة اتخاذ القرارات تجاه القضايا الاستراتيجية والمسائل الخلافية الحساسة. وهو ما يرشّح لحدوث نزاع بين الاثنين، أو بين فريقين سياسيين فكريين إن صح التعبير، والذي من شأنه أن يطرق باب التشكيك في صحة تراتبية مفهوم السلطة في الدستور الإيراني والقائمة على “محورية الولي الفقيه الدين/سياسية“.

    وفي ظل ازدياد الضغوط الخارجية على إيران بعد الإنسحاب الأمريكي من الإتفاق النووي، وبسبب تدخل طهران التوسعي في بؤر النزاع بالمنطقة بمعيّة تطويرها لمنظومة من أسلحتها لا سيما الصواريخ الباليستية، اعتبر الرئيس الإيراني يده مغلولة لمواجهة هذه الضغوط المؤثرة على الأوضاع الإقتصادية والتجارية، حيث طالب بمزيد من الصلاحيات لاتخاذ قرارات “سريعة وصحيحة” تساهم في معالجة المشكلات الناجمة عنها.

     

    وعارضت صحيفة “كيهان” المتشددة والخاضعة لإدارة مكتب المرشد، مطلب الرئيس الإيراني، واعتبرت بأنه يصب في إطار “الوعود الكاذبة” لروحاني في حل المشكلات. واستشهدت بوعوده المتعلقة في حل المشكلات بعد الإتفاق النووي، ثم وعوده الراهنة بحل المشكلات بمنحه المزيد من الصلاحيات في اتخاذ القرارات.

    وبينما قال نواب متشدوون في مجلس الشورى إن الصلاحيات التي يملكها الرئيس الإيراني لحل المشكلات كافية ولا يحتاج إلى توسيع، طالب مراقبون ينتمون للجناح المحافظ روحاني بتوضيح مطلبه بصورة شفافة! وتساءلوا عمّا إذا كان الرئيس يشعر بعدم امتلاكه السلطة الكاملة على قضايا السياسة الخارجية أو أن هناك تدخلات من أطراف معينة تمنعه من تنفيذ سياساته، ما اعتبره المحللون تلميحا واضحا لكي يسمي روحاني الأشياء بمسمياتها، وأن يشير بصراحة – إذا كان قادرا على ذلك – إلى تدخلات المرشد والمؤسسات المؤيدة له في القرار المتعلق بالسياسة الخارجية.

    من المصاعب الأساسية التي يعاني منها أي رئيس إيراني في إدارة البلاد وفي كيفية تنفيذ سياساته الداخلية والخارجية، سواء كان روحاني، أو حتى خامنئي نفسه أثناء ولاية المرشد السابق آية الله الخميني، أنه مسؤول عن سلطات وسياسات وقرارات من السهولة على آخرين التدخّل فيها لعرقلتها أو تسييرها حسب توجهاتهم الأيديولوجية ومقتضياتها من مصالح معينة.

    فإضافة إلى إمكانية تدخل المرشد في منع أو تغيير أو تهميش أو عرقلة سياسات الرئيس أو خطط الحكومة،  فإن العديد من المؤسسات التي يتم “تعيين” أفرادها من قبل المرشد، كمؤسسة الحرس الثوري، و”مجلس تشخيص مصلحة النظام”، تستطيع التدخل في إدارة البلاد وعرقلة عمل مؤسسات “منتخبة” كمؤسسة الرئاسة. حتى أن “المعيّنين” ومؤسساتهم يتمتعون بصلاحيات كبيرة، لكنهم غير مسؤولين عن سياساتهم وقراراتهم، وفي أحيان كثيرة لا يجدون أنفسهم ملزمين بالإمتثال للقانون. في حين أن “المنتخَبين” ومؤسساتهم يتمتعون بسلطات محدودة وصلاحيات قليلة في ظل مسؤوليتهم الكبيرة في الإمتثال للقانون، الأمر الذي يشير بوضوح إلى وجود أزمة في كيفية إدارة البلاد.

    لذلك، يبدو إصلاح الحكم في إيران، حسب الأستاذ الجامعي في طهران “صادق زيباكلام”، أهم من المطالبة بتوسيع الصلاحيات السلطوية للرئيس، إذ “بدلاً من ذلك، على روحاني أن يقوي جبهة المؤسسات المنتخبة، وأن يواجه المسؤول عن تقوية جبهة المعيّنين (خامنئي)”. مضيفا:  “الطريق الصحيح هو أن يحاول السيد روحاني العودة إلى الدستور”. لكن، كيف يمكن أن تكون العودة إلى الدستور هي المخرج لهذا المأزق؟..

    fakher_alsultan@hotmail.com

    *كاتب كويتي

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleالتصعيد في الخليج: الرهان الإيراني على الارتباك الأميركي
    Next Article “PASSE”
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 October 2025 Nabil El-Khazen
    RSS Recent post in arabic
    • بلدية صيدا لا تلتزم القوانين 4 December 2025 وفيق هواري
    • دراسة لمصرف لبنان: وزارة الطاقة اشترت “فيول” لنظام الأسد بأموال المودعين! 4 December 2025 الشفّاف
    • حبيب صادق وسيمون كرم والممانعة 4 December 2025 محمد علي مقلد
    • السفير سيمون كرم رئيساً لوفد لبنان الى “الميكانيزم” 3 December 2025 الشفّاف
    • ملاحظات أولية على هامش زيارة البابا للبنان 2 December 2025 جريس أبو سمرا البتدّيني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    • فاروق عيتاني on BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It
    • انطوانحرب on Contributing to Restoring Confidence
    • jam on Lives in freefall: The triumph of decline
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz