Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»حزب الله يواجه قيودًا تمنعه، حتى الآن، من خوض الحرب الراهنة

    حزب الله يواجه قيودًا تمنعه، حتى الآن، من خوض الحرب الراهنة

    0
    بواسطة أورنا مزراحي on 14 يونيو 2025 منبر الشفّاف
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    حزب الله، الذي رعته إيران على مدار سنوات ليكون عونًا لها في حال تعرضها لهجوم إسرائيلي، اضطرَّ إلى البقاء خارج دائرة القتال الحالية، والالتزام – حتى الآن – باستراتيجية “الاحتواء” التي تبناها عقب وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان (27 نوفمبر 2024).

     

     

    في البيانات التي أصدرها الحزب بعد الموجة الأولى من الهجمات على أهداف في إيران، اتُّهمت إسرائيل بالعدوان الإجرامي بدعم من الولايات المتحدة، وبتعريض استقرار وأمن المنطقة بأكملها للخطر دون مبرر. وتعهّد الحزب أن هذا العدوان لن يمرّ دون ردّ. ودعا الحزب دول المنطقة إلى التحرك ضد إسرائيل، وأعرب عن تضامنه مع إيران وثقته بقدرتها على الرد والدفاع عن نفسها. ومع ذلك، لم يرد في البيانات أي إشارة إلى احتمال انضمام حزب الله إلى الحرب.

    وفي الوقت نفسه، نقلت وكالة رويترز عن مسؤول كبير في حزب الله قوله إن الحزب لن يهاجم إسرائيل ردًا على ضرباتها في إيران.

    قرار حزب الله بالامتناع في هذه المرحلة عن مهاجمة إسرائيل ينبع من جملة من القيود، أبرزها ضعفه بعد هزيمته في الحرب؛ ورغبته في خلق حالة هدوء وهمية ليتسنى له إعادة تجميع صفوفه وبناء قدراته من جديد؛ ومن ناحية أخرى، الغارات الإسرائيلية المتواصلة التي تستهدف عناصره وبنيته التحتية بشكل يومي، لمنع إعادة تمركزه في جنوب لبنان وإحباط محاولاته لإعادة بناء قوته العسكرية.

    تضاف إلى ذلك ضغوط داخلية، أساسها القيادة الجديدة في لبنان التي أعلنت رؤية لتفكيك حزب الله وجميع الميليشيات في البلاد، وأصرت على الحفاظ على سلطتها في اتخاذ قرارات الحرب والسلم. كما أن هذه القيادة تتعرض لضغوط من الولايات المتحدة والدول الغربية ودول الخليج، التي تربط تقديم المساعدات الحيوية للبنان بنزع سلاح حزب الله.

    ومن الواضح، إذاً، أن الموقف الرسمي اللبناني هو تجنب التورط في حرب جديدة، خاصة في ظل استمرار معاناة البلاد من آثار الدمار الواسع الذي خلفته الحرب السابقة بين إسرائيل وحزب الله. وفي بياناتهما العلنية، أدان الرئيس ميشال عون ورئيس الوزراء تمام سلام إسرائيل بشدة، معتبرين أنها تهدد الاستقرار الإقليمي وتنتهك القانون الدولي بشكل صارخ.

    وفي الوقت ذاته، أفادت مصادر لبنانية بأن القيادة اللبنانية وجهت رسائل واضحة إلى حزب الله تحذّره من جرّ لبنان إلى صراع لا علاقة له به – وأن من يورّط لبنان سيتحمّل المسؤولية.

    وفي الختام، يبدو أن حزب الله، في هذه المرحلة، يظلّ خارج دائرة الحرب، إلا أنه لا يمكن الجزم بأن هذا الموقف سيستمر في حال طال أمد الصراع وازدادت محنة إيران.

    *

    نشرت (اللفتنانت كولونيل في الإحتياط) أورنا مزراحي التقييم التالي في “معهد دراسات الأمن القومي” الإسرائيلي. وهي تُعتبر من أبرز المحللين الإسرائيليين بعد قضاء 12 سنة في “مجلس الأمن القومي” بإسرائيل. بعد توقيع إتفاق الترسيم البحري بين إسرائيل وحزب الله في 27 أكتوبر 2022، ذكرت أورنا مزراحي أن بنجامين نتنياهو سينتهي بقبول الإتفاق رغم إعلانه معارضته له ورغبته في نقضه إذا عاد إلى السلطة لأن “اتفاق الترسيم البحري يخدم مصلحة الأمن القومي الإسرائيلي”.

    يمكن قراءة النص الأصلي بالإنكليزية، هنا:

    Hezbollah Faces Constraints Preventing It, For Now, From Joining the War

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    التالي الجنرال “يوسي” كوبيرفاسير: نعمل لنظامٍ جديد! السعودية ولبنان وسوريا يمكن أن تنضم!
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Teheran Times: Lebanon’s central bank of bows to Washington 16 نوفمبر 2025 Shaffaf Monitor
    • Lebanon Works Best with a Strong Private Sector and a Slimmer State 16 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • The Proliferation of Cash Company Kiosks in Lebanon: How an Offline “Digital” Ecosystem Fuels the Cash Economy 15 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • In Turkey and Lebanon, Pope Leo Will Find Ruins and Roots of Catholic Faith 14 نوفمبر 2025 Alberto M. Fernandez
    • Mutual Disenforcement in the Arab World 12 نوفمبر 2025 Hasan Hamra
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • سعد كيوان على هجوم ايراني عنيف على إجراءات مصرف لبنان: تخلى عن سلطته وسلم واشنطن المفتاح
    • س. م. على هجوم ايراني عنيف على إجراءات مصرف لبنان: تخلى عن سلطته وسلم واشنطن المفتاح
    • Alaa Al shipani على هل يمكن القضاء على دولة إسرائيل؟
    • محمد امبالو على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz