Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Hussain Abdul-Hussain

      US envoy Barrack should stick to the script

      Recent
      16 July 2025

      US envoy Barrack should stick to the script

      15 July 2025

      Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens

      13 July 2025

      Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»أدعو سامي الجميّل ورفاقه إلى حلّ حزب الكتائب!

    أدعو سامي الجميّل ورفاقه إلى حلّ حزب الكتائب!

    0
    By إيلي الحاج on 28 September 2019 منبر الشفّاف

    أدعو سامي الجميّل ورفاقه إلى حلّ حزب الكتائب وتأسيس حزب جديد بأقصى سرعة،
    لأن الكتائب في خدمة لبنان
    ولأن لبنان أهم من الكتائب

    ولبنان يلزمه حزب جديد، حديث ديمقراطي ويجذب الشباب.
    في فرنسا نشأ حزب “إلى الأمام” ووصل إلى الحكم في سنة واحدة
    مَن قال أن شباب لبنان أقل وعياً وعلماً وحباً لوطنهم من الفرنسيين؟
    الحاصل اليوم أن السلطة القابضة على الحكم والدولة قد أفلست، والأحزاب المشاركة والمتواطئة فيها ضمناً وعلانية قد سقطت وطنياً وأخلاقياً، عند المسيحيين كما عند المسلمين.
    وهذه الأحزاب ضائعة تفتش عن سبيل للتوفيق بين مصالح زعمائها وبين ضرورة بقاء هيكل الدولة المتداعية، باعتبارها صارت مصدر ثرائهم ونفوذهم ووجاهاتهم الفارغة الخالية من مضمون.


    يلزم لبنان حزب جديد ديمقراطي حديث وشبابي ولا أرى غير سامي الجميّل ورفاقه قادرين على هذا الدور.
    حزب الكتائب صار “تقّالة”. تاريخيته تحوّلت حاجزاً بينه وبين التفاعل مع بقية اللبنانيين، غير الكتائبيين،
    ولتبقَ من الحزب القديم الروح الوطنية، الشعارات والرموز وتذكارات حقبة مضت.
    القديم لأنه تأسس سنة ١٩٣٧ زمن الأحزاب القومية المتشددة. وقد بلغ عمره ٨٢ سنة من الصعود والهبوط.
    ٨٢ سنة نضالات وانتصارات وخسائر.
    فليؤدِّ الكتائبيون ومعهم من شاء من اللبنانيين لها التحية، ويمضوا إلى صنع زمن جديد.
    وبدل الجهد المبذول في محاولات استعادة مجد حزب لن يعود، لأن لبنان تغيّر، تغيّر كثيراً من أيام الإنتداب الفرنسي في ١٩٣٧، فليتركز السعي والإبداع على إنشاء حزب جديد متخفف من أثقال الماضي، وعابر فوق الحواجز النفسية والتاريخية والمناطقية والدينية التي تحاصر حزب الكتائب اليوم وتقسّم اللبنانيين.


    والحال بكل بساطة أن أي شخص يرث عن جدّه أو والده سيارة قديمة ( مرسيدس ١٨٠ طراز ١٩٥٧ ، مثلاً) يستحيل أن يستطيع إنزالها إلى الطرق والسير بها كبقية السيارات، إلا موقتاً. وحتى لو أخضعها لنفضة حدادة وميكانيك، مكانها المتحف.


    القاعدة نفسها تنطبق على العلاقات بين الناس. يمكننا تخيّل الحيرة وقلة الحيلة لدى أي شاب هذه الأيام يقف في قريته، حيثما كانت ويقول إنه قرر الانخراط في الكتائب. سيواجهه أحفاد خصوم لجده وأحفاد أعداء وأحفاد ضحايا لمواجهات وقتالات وعداوات لا دخل له بها وبالكاد يدرك بوقوعها فكيف بظروفها. وستقوم في وجهه تحزبات وحساسيات وحسابات محبطة يمكن أن تجعل خطوته فدائية، ولكن بلا كبير تأثير في بيئته.
    حزب جديد يعني منتسبين شباباً جدداً، ومسؤولين جدداً من كل لبنان يأخذون بين أيديهم المبادرة، وعقلية جديدة تواكب العصر والتحولات والمتغيرات في لبنان والعالم.


    أكتب ذلك ولم ألتقِ سامي الجميّل من زمن بعيد، وأعترف بخشيتي احتمال أن يظن أنني أريد لي شيئاً من مواقع أو أدوار وما شابه. دافعي الوحيد، أنا غير الكتائبي، هو اقتناع نابع من مراقبة يومية للأوضاع والحركة السياسية أن لا بد من حزب كتائب قوي في خدمة لبنان، خصوصاً بعدما سلبت قوى إقليمية ودولية دولتنا استقلالها وسيادتها وقرارها. وبعدما رأيت أحزاباً كان المفترض أن تقوم بواجبها في الدفاع عن السيادة والاستقلال تتلكأ وتدخل في صفقات وبازارات مع قوى الاحتلال المتعددة الوجه. وبعدما تشخصنت أحزاب وانحرفت وتمحورت عقيدتها على عبادة القائد- الإله، وصار الرئيس هو الحزب والحزب هو الرئيس المالك سعيداً، فيما أجيال لبنان الشابة لم يعد لها همّ غير تدبير أوراق الهجرة أو الحلم بها تمهيداً للهجرة.
    حزب جديد يقف سدّاً في وجه يأس الشباب. ولأن أياماً أسوأ تنتظرنا.
    آملاً من كل من يقرأ ما كتبت هنا تغليب احتمال حسن النيّة.

    إيلي الحاج – ٢٩ أيلول ٢٠١٩

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleنزار زكا: تسليمي لحزب الله كان تمثيلية، والتقيت مهدي هاشمي ونائب أحمدي نجاد في السجن
    Next Article لماذا لم يلتقِ أي مسؤول أميركي… باسيل؟
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 July 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 July 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 July 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 July 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 June 2025 Apolline Convain
    RSS Recent post in arabic
    • التّحدّي الدّاخليّ أهمّ من السّلام السّوريّ – الإسرائيليّ 16 July 2025 خيرالله خيرالله
    • برلمانيون يتهمون بزشكيان بالتخطيط للانقلاب على خامنئي 16 July 2025 إيران إنترناشينال
    • واشنطن طوت صفحة التقسيم: سوريا دولة مركزية بقيادة “الشرع” 16 July 2025 كمال ريشا
    • كلنا دروز! 16 July 2025 عمر حرقوص
    • سورية في ذمة الله 16 July 2025 سلمان مصالحة
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Khaled Mahrouq on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    • Edward Ziadeh on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    • Giant Squirrel on Holier Than Thou: Politics and the Pulpit in America
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz