Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Jerusalem Post

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      Recent
      1 December 2025

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      28 November 2025

      A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah

      26 November 2025

      BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»الرئيسية»آخر خرطوشة لإيران: مقتدى مع حكومة “مستقلين” لأنهم “ضعاف” يمكن الضغط عليهم!

    آخر خرطوشة لإيران: مقتدى مع حكومة “مستقلين” لأنهم “ضعاف” يمكن الضغط عليهم!

    0
    By رويترز on 26 February 2020 الرئيسية

    بغداد (رويترز) – عندما لاح في الأفق احتمال تراخي قبضة الأحزاب والفصائل الشيعية المدعومة من إيران على السلطة في العراق في أعقاب مقتل القائد الإيراني قاسم سليماني لجأت تلك الأطراف إلى منافس لا يمكن التكهن بتحركاته.

     

    وفي اجتماعات بمدينة قم الإيرانية المقدسة أبرمت هذه التكتلات اتفاقا مع رجل الدين الشعبوي مقتدى الصدر الذي يأتمر بأمره ملايين العراقيين.

    ويقول مسؤولون عراقيون كبار وبعض العالمين ببواطن الأمور في الفصائل إن هذه الجماعات وعدت الصدر بصلاحيات أكبر في تشكيل الحكومة العراقية الجديدة وبدور موسع في القيادة الروحية للفصائل الشيعية المسلحة.

    وفي المقابل قالت المصادر إنه سيستعين بأتباعه في إضعاف المعارضة المناوئة للحكومة ولإيران والتي تفجرت في الشوارع العراقية ويعيد توجيه الاحتجاجات للتركيز على المطالبة بانسحاب القوات الأمريكية من العراق.

    والهدف من هذا الاتفاق الذي تم التوصل إليه برعاية إيران وحزب الله اللبناني هو صيانة النفوذ الشيعي في العراق بالتوفيق بين الفصائل والجماعات المدعومة من إيران والتيار الصدري المنافس.

    وكانت الغارة الجوية الأمريكية التي قتل فيها سليماني وقائد الفصائل العراقية المسلحة أبو مهدي المهندس في الثالث من يناير كانون الثاني الماضي قد أوقعت الفصائل في حالة من البلبلة.

    وكان الصدر قد فقد أيضا بعضا من توازنه.

    فقد قاد احتجاجات مناوئة للحكومة في السنوات السابقة لكنه لم يسيطر على الجولة الأخيرة من الغضب الذي تفجر في مظاهرات تلقائية بلا قيادة في أواخر أكتوبر تشرين الأول وكان موجها للنخبة السياسية.

    ويقول مسؤولون ونواب إن الصدر، المعروف باقتناص الفرص والذي سبق أن حارب الولايات المتحدة وندد بالتدخل الإيراني وأيد احتجاجات ثم تخلى عنها، أصبح بهذه الصفقة في وضع يهييء له فيما يبدو نفوذا كبيرا في حكومة جديدة يتعين اختيارها بحلول يوم الاثنين.

    وكانت الحكومة السابقة قد استقالت تحت ضغط الاحتجاجات في العام الماضي.

    وبعد مقتل سليماني أصدر مسؤولون من إيران وحزب الله تعليمات لقادة الفصائل الموالية لإيران لصرف النظر عن خلافاتها مع الصدر. وكان الجانبان قد اشتبكا في البرلمان واختلفا على مناصب حكومية في العام الماضي في صراع على السلطة في الصفوف الشيعية.

    والتقى الطرفان في قم مقر الصدر الجديد في إطار مواصلة دراساته الدينية.

    وقال أحد مساعدي الصدر ممن سافروا إلى قم طالبا إخفاء هويته “إيران رأت في الصدر الحل الوحيد لمنع انهيار النفوذ الشيعي تحت وطأة الاحتجاجات وإضعاف الفصائل التي تدعمها”.

    وأضاف “الصدر يملك القاعدة الشعبية التي يمكن له من خلالها أن يسيطر على الشارع. وأرادوا استغلال ذلك”.

    وأكدت عدة مصادر شبه عسكرية مطلعه على ما دار في الاجتماعات أن الجانب الإيراني طلب من الصدر الذي ينتمي لعائلة صاحبة نفوذ من رجال الدين الشيعة لها تاريخ في قيادة التمرد على الحكومة في عهد صدام حسين استخدام أتباعه في السيطرة على المظاهرات.

    وفي المقابل طالب الصدر بحرية اختيار الحكومة المقبلة والقدرة على الاعتراض على تفضيلات الأطراف المدعومة من إيران. وقال معاون الصدر “إيران لم تعارض ذلك”.

    وقال مصدران بالفصائل إن الصدر طالب بأن تكون له سيطرة على وزارتين في حكومة رئيس الوزراء المكلف محمد توفيق علاوي الذي طلب من البرلمان اعتماد حكومته هذا الأسبوع.

    كما قال المصدران إن الفصائل المسلحة وافقت على إمكانية أن يكون للصدر دور رمزي موسع في قيادتها في معارضة الولايات المتحدة.

    وقال نصر الشمري المتحدث باسم حركة النجباء المنضوية تحت لواء الحشد الشعبي والخاضعة لعقوبات أمريكية “فصائل المقاومة وافقت على أن يكون الصدر الصوت الرئيسي في المقاومة. وستؤيد الفصائل في المقابل ما يتخذه من قرارات”.

    وقال الشمري ومصدران آخران بالفصائل إن الفصائل ستدرس منح دور أكبر لأبو دعاء العيساوي قائد سرايا السلام التابعة للصدر في تنسيق استراتيجيتها العسكرية.

    وتسعى الفصائل لإيجاد من يحل محل المهندس ومن المتوقع أن يكون من قادة كتائب حزب الله الفصيل الذي كان المهندس يقوده.

    ويقول مسؤولون حكوميون ونواب إن الصدر سيكون له نفوذ كبير في تشكيل الحكومة المقترح من جانب علاوي. وكان رئيس الوزراء قال إن مرشحين مستقلين سيتولون الوزارات.

    وقال مسؤول حكومي “إذا تمت الموافقة على هذه الحكومة فسيكون ذلك في صالح الصدر. فهو يفضل المستقلين لأنهم ضعاف وبإمكانه استغلالهم لمصلحته. فلديه فصيل (مسلح) ويملك القدرة على ترهيب الناس”.

    ويعارض ساسة من الأكراد والسنة التشكيل الذي يدفع به الصدر خشية فقدان السيطرة على بعض الحقائب الوزارية.

    * مكاسب في الأجل القريب

    ربما يحقق الصدر مكاسب سياسية في الأجل القريب. غير أن الاتفاق مع الفصائل المدعومة من إيران أثار استياء كثيرين من أنصاره.

    وانصرف أنصار الصدر، الذين سبق أن شاركوا في احتجاجات بل وحماية المتظاهرين في بعض الأحيان من عنف قوات الأمن والفصائل، عن خيام المحتجين بناء على تعليماته بل واعتدوا عليهم لاحقا.

    وكان الصدر قد هدد بالدعوة إلى “مليونية” جديدة للضغط على البرلمان للموافقة على الحكومة الجديدة في خطوة أخرى قد تغطي على المظاهرات الأصلية التي طالبت بسقوط النخبة الحاكمة في العراق بأسرها.

    وأصدر الصدر سلسلة من البيانات المتضاربة في أوائل فبراير شباط. فقد دعت البيانات إلى احتجاج كبير للمطالبة بانسحاب القوات الأمريكية ثم طالبت أنصاره بالتخلي عن الاحتجاجات المناهضة للحكومة ثم العودة للمشاركة فيها وتطهيرها من المشروبات الكحولية وغيرها من مظاهر الرذيلة.

    وسيطر الأنصار على بعض مواقع الاحتجاج واشتبكوا مع المتظاهرين وقتلوا بعض الأفراد.

    وقال الشيخ شياع البهادلي وهو من القيادات العشائرية في مدينة الصدر ببغداد “رفضنا دعوة الصدر الأولى للانسحاب من الاحتجاجات وغضبنا منه”.

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous ArticleAre Turkish Cypriots Done with Ankara?
    Next Article عون ودياب: انفصام مَرَضي “مُستَفحِل” عن الواقع!
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 October 2025 Nabil El-Khazen
    RSS Recent post in arabic
    • بلدية صيدا لا تلتزم القوانين 4 December 2025 وفيق هواري
    • دراسة لمصرف لبنان: وزارة الطاقة اشترت “فيول” لنظام الأسد بأموال المودعين! 4 December 2025 الشفّاف
    • حبيب صادق وسيمون كرم والممانعة 4 December 2025 محمد علي مقلد
    • السفير سيمون كرم رئيساً لوفد لبنان الى “الميكانيزم” 3 December 2025 الشفّاف
    • ملاحظات أولية على هامش زيارة البابا للبنان 2 December 2025 جريس أبو سمرا البتدّيني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    • فاروق عيتاني on BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It
    • انطوانحرب on Contributing to Restoring Confidence
    • jam on Lives in freefall: The triumph of decline
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz