Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Saad Azhari

      Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis

      Recent
      13 July 2025

      Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend

      9 July 2025

      Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis

      6 July 2025

      A New Palestinian Offer for Peace With Israel

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»شفّاف اليوم»ردّ على مقال طوني فرنجية على حقّ: لماذا اختارت « القوات » المصالحة، والقانون الأرثوذكسي، واتفاقية معراب

    ردّ على مقال طوني فرنجية على حقّ: لماذا اختارت « القوات » المصالحة، والقانون الأرثوذكسي، واتفاقية معراب

    0
    By إيلي يحشوشي on 30 December 2020 شفّاف اليوم

    كنت اتمنى على صاحب المقدمة ان يكون اكثر دقة في وصفه للأمور ، وبالسياق سأوضح بعض النقاط التي اصبحت خطأ « شائعا »:

     

    – لم يتبقّ احد في هذه الجمهورية البائسة إلا وعابَ على « القوات اللبنانية » عدمَ المبادرة للمصالحة مع ميشال عون، اكان ذلك من الحلفاء او الخصوم. وساد الرأي ان « القوات »، وهي الأقل تمثيلاً، عليها ان تبادر الى المصالحة. وحتى المجتمع المسيحي برمته، من سياسيين، اكليروس، اقطاعيين، رجال اعمال وغيرهم، كانوا في اوركسترا واحدة يعزفون نشيد المصالحة بالضرب على وتر “شو ناطرين القوات ما بيتصالحوا مع عون”!!!!!

    – نعم، كانت القوات مع “القانون الارثوذكسي”، وحاولت جاهدة تمريره عبر القنوات القانونية اي مجلس النواب، لكنها اصطدمت بعقبة “الكتلة الميزان” التي كانت رافضة لهذا القانون. وبالتالي، لن يمر ولو بعد قرن من الزمن. وبذلك نبقى على القانون الانتخابي القديم الذي اكثر من نصف نوابه المسيحيين ينتخبهم المسلمون.

    – نعم، ذهبت القوات الى القانون الاقرب الذي يوصل اكبر عدد ممكن من النواب المسيحيين بأصوات المقترعين من ابناء جلدتهم، وبقليل من الجهد الحسابي نصل بسهولة الى اكثرية نيابية سيادية جديدة.

    – للأسف، انقسم السياديون على انفسهم. فلم يشأ تيار الحريري التعاون مع « القوات »، وخسرا بذلك سبعة نواب في اقل تقدير. اما السياديون المنفردون، فقد اعتقد البعض منهم انه حيثية بحد ذاته ولا حاجة له للتحالف مع الاحزاب التقليدية السيادية. والبعض الاخر باع السيادة بحفنة من الوعود والعهود. وبذلك خسر المعسكر السيادي الأكترية.

    – غني عن القول ان هذا النظام النسبي، ولاول مرة، يساهم بوصول اكبر عدد من النواب المسيحيين بأصوات المسيحيين.

    – بالإضافة الى ان المشاركة الشبابية لم تكن على المستوى المطلوب، وها هم الشباب اياهم اليوم يدفعون ضريبة عدم مشاركتهم في الأنتخابات الاخيرة. والأنكى انهم أبلوا اللبنانيين جميعاً بسوء تقديرهم للامور عبر عدم مشاركتهم.

    ولنعد الأن الى الجزء الاول، اي المصالحة المسيحية – المسيحية و « اتفاقية معراب ».

    أنهما موضوعان منفصلان.

    فالمصالحة بدأت قبل موضوع الانتخابات الرسمية ولم تكن ابداً رسم خريطة طريق للمعركة الأنتخابية، اقله من ناحية « القوات اللبنانية » التي تعاملت مع الامر من ناحية وجدانية لا اكثر ولا اقل.

    اما موضوع الاتفاقية، فقد أتت على وقع طبول الشر ومقولة « عون رئيس او لا احد »، وبعد عشرات الجلسات النيابية من غير طائل، والتأكد من ان فرنجية لن يمر ولم يبلع حزب الله اتفاق فرنجية – حريري. وعليه حاولت « القوات » التوصل الى اتفاق مسيحي. وكان من الجيد ان يُنَفَّذ عشرة بالمئة منه! فعون واصل واصل، وفرنجية لن يصل! اذاً، مع او بدون « « القوات »، فإن عون سيصبح رئيساً، فلم لا تحاول « القوات » ان تبرم هذه الاتفاقية ،على امل تحقيق ولو القليل منها. فالكحل احلى من العمى…

    – واخيراً، ماذا كان ليحصل لو عطّلت « القوات » اجراء الجلسة الإنتخابية للرئيس، او منعت وصول عون الى الرئاسة، ووصل الوضع الى ما وصل عليه اليوم ؟

    بعلم المنطق السياسي، اقلّه:

    * كانت « القوات » متهمة انها هي من اوصلت لبنان الى ما وصل اليه اليوم بمنعها « الرئيس القوي » من الوصول الى موقع الرئاسة.

    * وان السرقة والنهب والفساد كانوا قد توقفوا، لأن عون كان سيطبق برنامجه الاصلاحي!

    * كان الصهر باسيل، بعد عون او بوجوده، قد اعتلى عرش زعامة مملكة محاربة الفساد، الاصلاح والتغيير.

    لمرة واحدة، واحدة لا غير، ارجو ان يستيقظ غضافر لبنان ويعوا ماذا فعلوا، وما هم مُقدمون على فِعله.

     

    إقرأ أيضاً:

    طوني فرنجية على حق، جعجع: عون جزء كبير من المشكلة واستقالتُهُ لا تحلّ المشكل!

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleهل يعترف البعثيون؟
    Next Article ‘Jewish Agents,’ Iran and India: The Fears, Fantasies and Ignorance Blocking Pakistan-Israel Peace
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 July 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 July 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 July 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 July 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 June 2025 Apolline Convain
    RSS Recent post in arabic
    • “بورتريه” جريدة “لوموند” عن “جيلبير شاغوري”، الملياردير الغامض بين لاغوس وباريس 14 July 2025 خاص بالشفاف
    • نظرية “الهندوتوا” واغتصاب تاريخ الهند 14 July 2025 سعادة الله الحسيني
    • لماذا نشرت كالة “فارس” خبر محاولة إسرائيل بزشكيان وقاليباف في 15 يونيو؟ 13 July 2025 الشفّاف
    • طوم باراك: الرجل الذي يقف وراء روابط ترامب بالأمراء العرب (والذي باع “باريس سان جرمان” للقطريين”) 13 July 2025 بيار عقل
    • اللعبة البطيئة في لبنان 13 July 2025 عبد الرحمن الراشد
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Khaled Mahrouq on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    • Edward Ziadeh on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    • Giant Squirrel on Holier Than Thou: Politics and the Pulpit in America
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz