Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Menelaos Hadjicostis

      Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback

      Recent
      28 May 2025

      Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback

      27 May 2025

      The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran

      26 May 2025

      Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»أشتية “الأنيق”…: كفى عويلاً على فلسطين!

    أشتية “الأنيق”…: كفى عويلاً على فلسطين!

    1
    By أحمد الجارالله on 3 September 2020 منبر الشفّاف

    ربما على السيد أشتية والمسؤولين الفلسطينيين الذين تهجموا على الامارات أن يراجعوا التاريخ الفلسطيني الحديث ويتفكروا لماذا آلت قضيتهم الى هذا التضييع المتعمد، وماذا كان دورهم في ذلك قبل أن يتألم أشتية من هذه الخطوة الاماراتية الجبارة، وعليه أن يدرك أن زمن الارهاب الفكري الممارس على الشعوب العربية منذ اعلان قيام اسرائيل في عام 1948، لم يعد أداة مرعبة لها. فهذه الشعوب أيقنت من زمن أن كل هذا جعل من الشرق الأوسط منطقة الفرص الضائعة.

     

    ثمة الكثير من الدروس التي لم يتعلم منها العرب،سواء أكان في حرب عام 1948 حين اندفعت بعض الجيوش الى فلسطين لتحريرها رافضة دولها القبول بقرار التقسيم، لكنها هزمت أمام ميليشيات، وليس جيشا منظما! وفيما رد البعض السبب الى فساد الأسلحة، كان الآخر يبرر الهزيمة بمقولة: “ماكو أوامر“، كما نقل عن قادة الجيش العراقي حينذاك.

    الفلسطيني الذي وعد بالعودة الى دياره في غضون أسبوعين أو ثلاثة على الأكثر، وجد نفسه يسف الرمل مع مرارة الانتظار فيما قادته يتنقلون بين القصور والمنازل الفخمة، يوزعون صكوك الوطنية على من يؤيدهم ويمدهم بالمال ليتنعموا بالرفاهية، ناعتين معارضيهم بالعمالة للصهيونية والرجعية والامبريالية. بينما القادة العرب وبعض القادة الانتهازيين الاقليميين الراديكاليين راحوا يتاجرون بهؤلاء جاعلين من فلسطين مطيتهم لتحقيق أهدافهم الخاصة، وآخرهم مرشد نظام الملالي علي خامنئي الذي اتهم الامارات بالخيانة، متناسيا علاقات بلاده السرية مع اسرائيل.

    لا نبالغ إذا قلنا إن الانقسام الفلسطيني ساعد الاسرائيليين على تحقيق نظرية ليفي اشكول “نخوض كل عشر سنوات حرباً مع العرب، حتى لا يطالبوا بتحرير فلسطين سيطالبون بالأرض التي احتلت، وهكذا ينسون فلسطين“، اذ بدلا من الوحدة والثبات في أرضهم استدارت التنظيمات الفلسطينية الى الأردن لتحكمه، وبرز ذلك بوضوح في “أحداث أيلول” عام 1970، حين سعوا الى اسقاط الحكم الملكي الذي كان عضيدهم الأول في مقاومة الاحتلال، وحين فشلوا انتقلوا الى لبنان واقتطعوا لهم مساحة من أرضه أسموها “فتح لاند“، واستمروا في التعدي على اللبنانيين الى أن أشعلوا حربا أهلية فيه استمرت 15 عاما.

    لقد أدخل الفلسطينيون بانقسامهم وتخليهم عن قضيتهم كل أصحاب المصالح المشبوهة الى ديارهم. بل تحولوا في الصراعات العربية بنادق للايجار، ومشوا خلف الأوهام، سواء أكان مع أحمد الشقيري وجمال عبد الناصر اللذين قالا انهما سيرميان اليهود في البحر، وبدلا من ذلك انهزم عبدالناصر في الحروب التي خاضها الى أن وصل الاسرائيليون في عام 1967 الى حدود القاهرة، ولم ينقذ مصر من ذلك الا مبادرة السادات الذكية والجريئة. أو مع صدام حسين الذي تباهى بتشكيل جيش القدس من سبعة ملايين مقاتل، لكنه بدلا من تحريكه باتجاهها، احتل الكويت.

    حين يعلن رئيس الوزراء الفلسطيني عن تألمه من الخطوة الاماراتية السيادية الجبارة، فهو لا يبكي على فلسطين، بل على الأموال التي ستخسرها الفصائل التي تخوض حرب الفنادق، والحياة الرغيدة التي يعيشها على حساب الفقراء. بينما كان عليه أن يكون واقعيا ويشكر قادة دولة الامارات الذين سعوا الى حماية ما تبقى من الحق الذي ضيعه الفلسطينيون أنفسهم.

    إن أكثر ما لفت نظرنا ونحن نستمع الى رئيس الوزراء الفلسطيني هو أناقته المكلفة، التي توحي أنه يعيش حياة هانئة ومترفة، وليس لديه أي نقص في الملبس والمأكل.

    *أحمد الجارالله إعلامي وصحفي كويتي، والرئيس الفخري السابق لجمعية الصحافيين الكويتيين، ورئيس تحرير صحيفة « السياسة » الكويتية وصحيفة عرب تايمز ومجلة الهدف الأسبوعية.

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleلماذا تمخضت المحكمة الدولية الخاصة بلبنان، فولدت فأرا!
    Next Article برنار إيمييه، مدير المخابرات الفرنسية ينضم إلى جهود الإصلاح في لبنان
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    1 Comment
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    saleh
    saleh
    4 years ago

    والله صدقت فيما حللت وافهمت… هذا مع الأسف هو واقع الحال.. الكل يتاجر باسم فلسطين القدس..

    0
    Reply
    RSS Recent post in french
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 May 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 May 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 May 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 May 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 May 2025 Jean-Pierre Filiu
    RSS Recent post in arabic
    • الأمم المتحدة: “قلق بالغ” بشأن عمليات سحب الجنسية في الكويت 30 May 2025 أ ف ب
    • دروز سورية يقفون وحدهم 29 May 2025 رابح غضبان
    • روسيا تعرض «السلام المسلح» على أوكرانيا! 29 May 2025 هدى الحسيني
    • سلاح المخيّمات… امتداد للسّلاح الإيرانيّ 29 May 2025 خيرالله خيرالله
    • « الدين أفيون الشعوب »: الحرس الثوري نَظّم معرض “محاكاة العذاب في نار جهنم يوم القيامة » 28 May 2025 شفاف- خاص
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Giant Squirrel on Holier Than Thou: Politics and the Pulpit in America
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • M sam on Kuwait: The Gulf state purging tens of thousands of its citizens
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz