Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»“نحن قبل دقائق من منتصف الليل”: مصر والإمارات تهدّد.. وتخشى ردّ إسرائيل على إعلان دولة فلسطين

    “نحن قبل دقائق من منتصف الليل”: مصر والإمارات تهدّد.. وتخشى ردّ إسرائيل على إعلان دولة فلسطين

    0
    بواسطة جورج مالبرونو on 22 سبتمبر 2025 شفّاف اليوم

    القاهرة وأبوظبي حذّرتا من أنّ ضمّ الضفّة الغربية سيعرّض اتفاقات السلام مع إسرائيل للخطر.

    تدعم الدول العربية الخطة الفرنسية-السعودية لإنشاء دولة فلسطينية، التي تمّ إعدادها خلال الأشهر الماضية بالتوازي مع اعتراف الأمم المتحدة هذا الاثنين بفلسطين، غير أنّ بعض هذه الدول تشعر بقلق بالغ من الانتقام الإسرائيلي الذي قد ينجم عن ذلك، في وقت لا تعرف فيه الحرب على غزة أي هدنة. «لقد عبّر الرئيس المصري السيسي ورئيس الإمارات محمد بن زايد عن القلق بشكل واضح. نحن على بعد دقائق من منتصف الليل»، يحذّر دبلوماسي فرنسي عمل منذ أشهر على هذا الملف.

    مصر، أول دولة وقّعت اتفاق سلام مع إسرائيل عام 1979، وهي مجاورة لقطاع غزة، معنية بشكل مباشر بالحرب التي يشنّها الجيش الإسرائيلي منذ عامين ردّاً على الهجوم الإرهابي لحركة حماس الذي أودى بحياة أكثر من 1200 إسرائيلي. ومع مقتل أكثر من 65 ألف فلسطيني في غزة منذ ذلك الحين، تخشى القاهرة تدفّقاً جماعياً للفلسطينيين إلى صحراء سيناء المحاذية لغزة.

    السيسي لديه كابوس: أنّه بمجرد تجميع مليوني فلسطيني في جنوب قطاع غزة – وهو هدف الهجوم العسكري الإسرائيلي الحالي ضد المدينة الرئيسية في القطاع – فإنّ قصفاً إسرائيلياً لمعبر رفح الحدودي مع مصر سيدفع، تحت ضغط الجيش الإسرائيلي، مئات الآلاف من الغزيين إلى سيناء المصرية. «الرئيس السيسي صرّح بأنّه عندها سيكون معاهدة السلام مع إسرائيل في خطر»، يذكّر الدبلوماسي نفسه.

    ومن بين اللاجئين الفارين من القطاع قد يكون هناك مقاتلون إسلاميون من حركة حماس، الفرع الفلسطيني لجماعة الإخوان المسلمين، العدو اللدود للسلطات المصرية التي قضت على الجماعة الأم منذ أن استولى المشير السيسي على السلطة عام 2013. ولتفادي هذا السيناريو، يُقال إنّ مصر عزّزت وجودها العسكري في سيناء. وقد أعربت إسرائيل عن قلقها للولايات المتحدة من أنّ ذلك يُعدّ خرقاً لاتفاقيات السلام لعام 1979، بحسب وسائل إعلام إسرائيلية.

    الزعيم العربي الآخر الذي يقلقه النهج العسكري المتشدّد لإسرائيل هو محمد بن زايد . الإمارات العربية المتحدة ليست لها حدود مشتركة مع غزة ولا مع إسرائيل، لكنها واحدة من أربع دول عربية (إلى جانب البحرين والمغرب والسودان) وقّعت عام 2020، برعاية دونالد ترامب، اتفاقات أبراهام لتطبيع العلاقات مع إسرائيل.

    حتى 7 أكتوبر 2023، كانت العلاقات الإسرائيلية-الإماراتية تسير بشكل جيد. لكن منذ ذلك الحين توتّرت العلاقة. ورغم أنّ أبوظبي لم تجمّد بعد هذه الاتفاقات، فإنّ رئيس الوزراء الإسرائيلي لم يعد مرحّباً به. الهجوم الإسرائيلي الأخير في قطر ضد القيادة السياسية لحماس في المنفى – رغم أنّ حماس عدو لدود للإمارات – ثمّ تهديدات إسرائيل بضم الضفة الغربية رداً على الاعتراف بفلسطين، كلّ ذلك غيّر المعادلة في أبوظبي.

    الضمّ «خط أحمر»، حذّر القادة الإماراتيون، من دون أن يعلنوا الإجراءات التي سيتخذونها ردّاً. وبعد قرار إسرائيل في 20 أغسطس بالمصادقة على مشروع استيطاني في منطقة فلسطينية شرق القدس، يهدف إلى تقسيم الضفة الغربية إلى قسمين وجعل قيام دولة فلسطينية مستحيلاً، «هدّدت الإمارات بالانسحاب من اتفاقات أبراهام»، وفقاً لمحيط الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.

    «محمد بن زايد وجّه رسالة شديدة الوضوح إلى دونالد ترامب»، يضيف أحد المقرّبين من ماكرون. «إذا أقدمت إسرائيل على ضم الضفة الغربية، فسيتمّ إعادة النظر في اتفاقات أبراهام. وترامب يعتبر هذه الاتفاقات إرثه التاريخي في الشرق الأوسط. فإذا كان يحرص عليها حقاً، فعليه كبح جماح نتنياهو».

    هل يستطيع ذلك؟ هل يريد ذلك؟ «نتنياهو يسخر مني»، قال ترامب بحسب قناة “إي 24” الإسرائيلية. ففي 2020، عندما هدّد نتنياهو بضم الضفة، عارضه ترامب مرتين، مقترحاً بدلاً من ذلك تطبيع العلاقات الإماراتية-الإسرائيلية.

    أمّا الإمارات، مثل بقية الموقّعين على اتفاقات أبراهام، فهل تملك القدرة على المضيّ أبعد من تجميد رمزي لهذه الاتفاقات؟ أفادت وكالة رويترز أنّ أبوظبي هدّدت بخفض مستوى علاقاتها الدبلوماسية مع إسرائيل. وقد يكون استدعاء سفيرها من تل أبيب – الذي لم يتمّ بعد رغم الحرب في غزة – جزءاً من الردّ الإماراتي، خصوصاً وأنّ أبوظبي منعت الشركات الإسرائيلية من المشاركة في نوفمبر في معرض الصناعات الدفاعية، وهي الإجراء الانتقامي الوحيد المتخذ حتى الآن.

    «لا أعتقد أن الدول الموقّعة على اتفاقات أبراهام ستذهب إلى حد إلغائها، لأنّ لإسرائيل الوسائل لردعها»، يقول مصدر أمني فرنسي مطّلع على شؤون الخليج لصحيفة لوفيغارو. وبحسب هذا المصدر، «تزويد هذه الدول ببرنامج التجسس بيغاسوس كان منذ ما يقرب من عشر سنوات في قلب الدبلوماسية الإسرائيلية تجاهها. فقد استثمرت أجهزة المخابرات الإسرائيلية في الأجهزة الأمنية المحلية، التي أصبحت اليوم تعتمد إلى حد كبير عليها، حيث إن استخدام بيغاسوس يعني عملياً وضع اتصالاتها على سحابة تديرها الأجهزة الإسرائيلية، التي تراكم بذلك كماً هائلاً من الملفات على عملائها العرب، وربما تمسكهم بالابتزاز».

    في الخطة الفرنسية-السعودية، يترافق الاعتراف بفلسطين مع نزع سلاح حماس، الذي تعارضه الحركة، ولن يتمّ إلا بعد التوصل إلى وقف إطلاق نار بين إسرائيل والحركة الإسلامية. ورغم أنّ هذا الهدف لم يتحقق بعد، تعمل فرنسا وبريطانيا، بالتنسيق مع مصر والأردن، على التحضير لمرحلة ما بعد حماس في غزة.

    مئات من عناصر الشرطة الفلسطينية يتلقّون تدريبات في مصر والأردن تمهيداً لهذا النزع للسلاح الذي ترى باريس أنه لا يمكن أن يتم إلا عبر «قوى محلية»، مع إمكانية أن تنضمّ لاحقاً قوات أجنبية – على الأرجح عربية – لإدارة غزة. وهذه القوات تابعة للسلطة الفلسطينية، التي بقي بعض عناصرها في غزة بعد طردها منها عام 2007 على يد حماس.

    في باريس، يُعتبر أنّ نزع سلاح حماس – وهو ركن آخر من أركان الخطة الفرنسية-السعودية إلى جانب إقامة منظومة أمن إقليمية توسيعاً لاتفاقات أبراهام – لم يعد هدفاً بعيد المنال. فبحسب التقديرات الإسرائيلية، تعاني الحركة من نقص في المتفجرات ولا تملك سوى 10 آلاف سلاح فردي. وقد أُعيد تشكيل جناحها العسكري – الذي كان يضمّ 25 ألف مقاتل قبل 7 أكتوبر – لكنّ ذلك تمّ عبر تجنيد أكثر من 10 آلاف شاب غير ذي خبرة، ليحلّوا محلّ 10 إلى 15 ألفاً من القادة الذين قُتلوا على يد إسرائيل خلال العامين الماضيين.

    «نحن في لحظة مفصلية»، يصرّ المحيطون بإيمانويل ماكرون: «إمّا أن نكون قادرين جماعياً على المضيّ نحو حل الدولتين، أو أنّنا ذاهبون نحو مزيد من المآسي» في الشرق الأوسط.

    إقرأ الأصل بالفرنسية:

    Annexion de la Cisjordanie : l’avertissement de l’Égypte et des Émirats arabes unis

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمدخل لمناقشة “اللامركزية الموسعة” في النظام اللبناني
    التالي بين الإفصاح الجمركي والفقر المتزايد: هل مكافحة غسيل الأموال مجرد واجهة؟
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz