Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»دمشق: “كان حزب الله يعمل لخدمتنا، فبات الإيرانيون والحزب هم الرؤساء”!

    دمشق: “كان حزب الله يعمل لخدمتنا، فبات الإيرانيون والحزب هم الرؤساء”!

    3
    بواسطة Sarah Akel on 14 مارس 2015 غير مصنف

    بعد أربع سنوات من اندلاع حرب دموية سقط فيها ٢٢٠ ألف قتيل فإن بشّار الأسد ما زال في السلطة. ولكن الرئيس السوري فقد قوّته، وبات مصيره، أكثر فأكثر، بين يدي حلفائه الإيرانيين والشيعة المتواجدين في جميع ميادين الحرب ضد المتمرّدين، والذين يُعتقد أنهم لن يتخلّوا عنهم في الأجل القريب على الأقل.

    يضيف مقال “جورج مالبرونو” في جريدة “الفيغارو” الفرنسية اليوم السبت:

    سواءً في العاصمة دمشق، أو على الطريق التي تصل الحدود اللبنانية بالعاصمة السورية، فقد تضاءل عدد الحواجز العسكرية. ويقول ديبلوماسي يتردّد على دمشق أنه “بسبب افتقاره إلى عدد كافٍ من المقاتلين، فقد اضطر النظام لإعادة نشر قواته في النقاط الساخنة: في الشمال قرب “حلب”، حيث يحظى الثوار بدعم تركيا، وفي الجنوب، حيث يحظى الثوار بدعم السعودية والأردن وإسرائيل”.

    وقال لنا مسؤول أمني في منطقة “إدلب” في غرب سوريا: “نحن قادرون على استعادة بعض المواقع، ولكن الإحتفاظ بها أصعب بكثير”! إن هذا النقص في العديد يجبر السلطات على التجنيد القسري للرجال بين سن ٢٤ و٤٨. ولكن كثيراً من “السنّة”- ٧٠ بالمئة من الشعب- لا يريدون القتال ضد “سنّة” مثلهم. ولمواصلة السيطرة على “سوريا المفيدة”- ٤٠ بالمئة من البلاد و٦٠ بالمئة من الشعب- لم يعد أمام الأسد من خيار سوى الإعتماد المتزايد، والأشد وطأة، على حلفائه من الإيرانيين، ومن حزب الله اللبناني، ومن الميليشيات الشيعية العراقية والأفغانية.

    ويقول صناعي سوري في دمشق: “كان حزب الله يعمل لخدمتنا في ما مضى. أما الآن، فنحن نعمل في خدمته. ومع المستشارين الإيرانيين، بات جماعة الحزب هم الرؤساء”!

    إعادة تركيب قوى الثورة

    كل ١٥ يوماً، تقوم إيران بإفراغ ٧٠٠ ألف ليتر من الوقود في ميناء “طرطوس” لكي يتمكن الجيش السوري من مواصلة القتال. وبموازاة الوقود، توفّر إيران اعتماداً بقيمة مليار دولار للخزينة السورية، يجري اعادة التفاوض بشأنه بصورة دورية. كذلك، تستفيد دمشق من عون عسكري روسي- خصوصاً القنابل المتطورة جداً القادرة على اختراق المخابئ المطمورة التي يختبئ فيها الثوار.

    وبفضل صعود تنظيم “داعش” الذي تحاشى الأسد الإصطدام به في البداية، فإن بشار الأسد يبدو الآن الطرف “الأقل سوءاً”. وقد خفّت عزلته قليلاً. فأعادت عُمان سفيرها إلى دمشق، ووافقت الكويت على عودة عدد من الديبلوماسيين السوريين. وهذا في حين تفكر النمسا بتدشين خط مباشر بين فيينا ودمشق. ولكن لا مجال لفتح سفارات مع أن بعض عملاء أجهزة الأمن الغربية استأنفوا زيارة دمشق. فالأسد يظل شخصاً “غير مرغوب” حتى لو كان “جزءاً من الحل” حسب “ستافان دو ميستورا”، مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة.

    وبمواجهة الأسد، أعادت قوى الثورة السورية تنظيم صفوفها.

    ففي الشمال الشرقي، تراجع “داعش”أمام المقاتلين الأكراد المسنودين بقصف طائرات التحالف. وتراهن جبهة “النصرة” على تراجع منافسيها الجهاديين نحو معاقلهم في “الرقّة” من أجل إقامة إمارة صغيرة في جانبي “حلب” سيكون صعباً على النظام إسقاطها. ولكن، لكي تصبح “مقبولة”، ينبغي إزالة “النصرة”، وهي الفرع السوري لـ”القاعدة”، من قائمة المنظمات الإرهابية. وبناءً عليه، تسعى قطر، في الكواليس، لإقناع أمراء “النصرة” بتغيير إسم تنظيمهم إذا كانوا يرغبون في الحصول على دعم مالي وعسكري. وحتى الآن، تواجه عملية “إعادة التسويق” هذه رفض معظم قيادات الفرع المحلي لـ”القاعدة”. وهذا عدا أن الدول الغربية قد لا تقتنع بهذه المناورة. ومن جهتهم، يواجه الغربيون إحراجاً كبيراً. فميدانياً، لم يعد حلفاؤهم في “الإئتلاف” موجودين تقريباً بعد الهزيمة الجديدة التي ألحقتها “النصرة” بحركة “حزم” التي كانت قد حصلت على صواريخ “تاو” أميركية مضادة للدروع باتت الآن في مخازن “القاعدة” السورية. ولا يكفي برنامج تدريب ٥٠٠٠ مقاتل سوري في تركيا، برعاية أميركا، لتغيير ميزان القوى على الأرض.

    جنرال سوري انشقّ في جنوب دمشق؟

    في الأمد القريب، ستواصل سوريا نزولها نحو الجحيم. ولا يملك النظام سوى سياسة القمع المتزايد الدموية. وهذا سبب قلة النجاح الذي حققته اقتراحات الهدنات المحلية، التي دعت لها الأمم المتحدة. ويقابل ذلك دعم الدول العربية السنّية للثوار للحؤول دون تحوّل سوريا إلى بلد تابع لإيران.

    ويقول أحد الخبراء: “اضطرت إيران للتدخل قبل أسابيع بعد انشقاق جنرال سوري في الجنوب، حينما بدا أن طريق دمشق باتت مفتوحة أمام الثوار”! ويضيف: “للأسف، فإن إيران لن تتخلى عن الأسد”.

    وفي طهران نفسه، فإن ملف سوريا في أيدي “الحرس الثوري”، الذي يتدخل حالياً في “تكريت” ضد “داعش”. والذي قد يتدخّل قريباً في شرق سوريا من أجل استعادة آبار النفط، مما سيؤمن “بالون أوكسجين” لحليفهم السوري.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقصناعة الإرهاب واستخدامه في زمن ‘الفوضى الاستراتيجية’
    التالي سوريا تطفئ أضواءها: صور الأقمار الصناعية تظهر حجم الكارثة
    3 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    مصري
    مصري
    10 سنوات

    دمشق: “كان حزب الله يعمل لخدمتنا، فبات الإيرانيون والحزب هم الرؤساء”!
    بسم الله الرحمن الرحيم
    السيد الرئيس السوري
    لقد حلم شخص بالرئيس حافظ الاسد رحمه الله..وكان واقفا ينظر الى ما يحدث في سوريا ويضع يديه في جيبه ويقول.ِِِلن نعادي اهل السنه من اجلك يا ايران…الهم قد بلغنا اللهم فاشهد

    0
    مسلم مصري
    مسلم مصري
    10 سنوات

    دمشق: “كان حزب الله يعمل لخدمتنا، فبات الإيرانيون والحزب هم الرؤساء”!بسم الله الرحمن اارحيم الحمد لله ان ادرك الرئيس السوري بنفسه عاقبة الحرب..والحمد لله انه مازال هناك وقت لتصحيح الخطأ..فنرجوا كن الرئيس السوري ان يسارع في انقاذ بلده من هذا المخطط..ومحاولة وقف هذه الحرب باي وسيلة سلمية ممكنة! وكذلك انقاذ تلشعب السوري المشرد غي كل مكان والذين اصبحوا الان يتسولون في بعض البلدان العربية والإسلامية وينتظرون الرحمة والعطف…فيا من تقاتلون ارحموا السوريين..ارحموا النساء والأطفال اللواتي ينمن في العراء….هل ارتاحت هذه المعارضه الان بعد ان اصبحت اعراضكم في الشوارع وفي الخيام…هل اىتحتم بعد ان اصبحت البنات السوريات سلعة لأصحاب المال….فليقارن احدكم… قراءة المزيد ..

    0
    عرض الردود (1)
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz