Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“وقاحة” ولايتي: انصار الله في اليمن دورهم مثل دور حزب الله في لبنان

    “وقاحة” ولايتي: انصار الله في اليمن دورهم مثل دور حزب الله في لبنان

    3
    بواسطة Sarah Akel on 18 أكتوبر 2014 غير مصنف

    لعلّ السيد “علي أكبر ولايتي” (مستشار علي خامنئي) بحاجة لمن يذكّره بأن ٣٠ ألف من جنود الأسد “سيطروا” على لبنان قبل أن “تجرفهم” عاصفة ١٤ آذار ٢٠٠٥! “السيطرة على لبنان” وهم دفع آل الأسد ثمنه، وقبلهم قادة “المنظمات”، وبعدهم حسن “الحوثي” نصرالله! لن يسيطر حزب علي أكبر ولايتي على لبنان، ولن يفلح حوثيو الباسداران الإيراني في السيطرة على اليمن! جمهورية “الملات”.. نمر من ورق، كما جاء في مثل فيتنامي!

    السيد “ولايتي” عرّج على “فلسطين” بعد صنعاء وبيروت قائلاً: “القضية الاولى للعالم الاسلامي، هي القضية الفلسطينية، وما لم تتحرر فلسطين، فعلى المسلمين ان يناضلوا جنبا الى جنبا ويحرروا فلسطين من براثن المحتلين.”

    ويبدو أن السيد ولايتي لم يلحظ أن “أهل فلسطين” اختاروا السلام مع إسرائيل، واختاروا “حل الدولتين”!

    نحن معهم! لأن السلام “مصلحة عربية” وشعار “تحرير فلسطين” راية “باسدارانية”!

    نقترح على السيد ولايتي أن يكرّس وقته الضائع منذ خسارته وزارة الخارجية للتمعّن في نتائج “حروب البيلوبونيز” وخصوصاً معركة “سلاميس” (في العام ٤٨٠ قبل الميلاد”!) ومعركة “بلاتيا” التي دمّر فيها “حفنة” من اليونانيين الأشاوس أساطيل الإمبراطور الفارسي “علي أكبر زرکسيز” ووضعوا حداً لـ”الغزوات الفارسية” لليونان!

    *

    ولايتي: انتصار انصار الله في اليمن وشيك

    أكد الامين العام للمجمع العالمي للصحوة الاسلامية، اننا متيقنون بأن انتصار انصار الله في اليمن بات وشيكا، معربا عن امله باتساع نطاق حركات الصحوة الاسلامية في العالم.

    واشار علي اكبر ولايتي خلال استقباله يوم السبت مع علماء الدين من المذهب الزيدي في اليمن، الى لقاءاته مع الاصدقاء اليمنيين من مختلف المذاهب، وقال: لقد اطلعت على اخبار انتصاراتكم القيمة، ولقد ارتحنا كثيرا واهنئكم لأن علاقاتنا مع الحوثيين تعود الى السنوات الاولى من انتصار الثورة. كما ينبغي ان نقول اننا مطلعون على افكار العلامة صدر الدين الحوثي الاب المعنوي لانصار الله، واننا مسرورون لأن القيادة الحوثية الثورية تدير التحرك الشجاع في اليمن.

    ووصف ولايتي حركة انصار الله في اليمن بأنها حركة فريدة في تاريخ اليمن، وقال: ان انتصاراتكم تشير الى عمل مدروس ومستلهم من التجارب السابقة، والآن تمكنتم من السيطرة على الاوضاع تماما وأزلتم العقبات من امامنا.

    ولفت ولايتي الى اهداف ثورة 2011 في اليمن بعد اسقاط علي عبدالله صالح، وصرح: من البديهي ان المبادرة الخليجية لم تكن مبادرة مناسبة لليمن، وان انصار الله قد ادركوا هذا الامر منذ البداية بدرايتهم، لذلك رفضوها.

    وأعرب ولايتي عن تأييد الجمهورية الاسلامية الايرانية لتضامن انصار الله مع الفئات الدينية والمذهبية الاخرى كالمذهب الشافعي، لأن هذا يصب في مصلحة الوحدة الاسلامية.

    وأعرب الامين العام للمجمع العالمي للصحوة الاسلامية عن امله بأن يتمكن انصار الله من أداء دور في اليمن مشابه لدور حزب الله في لبنان، وقال: لو نظرنا بشكل صحيح سنرى انه في الاحداث التي وقعت في لبنان، وحد حزب الله جهوده الى جانب الجيش والشعب ضد الذين يحاربون الشعب، وتمكن من تحقيق النصر على جبهة النصرة الارهابية.

    ورأى ولايتي ان التنسيق بين الجيش اليمني وانصار الله في صنعاء يشير الى الشعبية العامة لأنصار الله، وقال: ان هذه الحركة الحكيمة التي اعتمدها عبدالله الحوثي وهي ناجمة عن الادراك الصحيح للحقائق.

    وبيّن ان الجمهورية الاسلامية الايرانية تؤيد حركة انصار الله في اليمن، وترى انها جزءا من تحقيق الصحوة الاسلامية.

    ولفت ولايتي الى ان اعداء اليمن حرضوا الجماعات الارهابية كالقاعدة لارتكاب العمليات الارهابية من التفجيرات والجرائم، والتي ادت الى استشهاد عدد من ابناء اليمن، الا اننا متيقنون انكم ستنتصرون على هذه المؤامرات.

    واضاف: اننا متأكدون ان “داعش” التي تعد من العناصر الرئيسية المعادية للاسلام، وحالها حال الاميركيين والصهاينة، ستتكبد الهزيمة في العراق وسوريا.

    واعرب عن ثقته بأن النصر في اليمن وشيك، وقال: ان عملاء اميركا والصهيونية في المنطقة، قاموا بحركات معادية للصحوة الاسلامية الا انهم باؤوا بالفشل.

    كما شدد ولايتي على ان القضية الاولى للعالم الاسلامي، هي القضية الفلسطينية، وما لم تتحرر فلسطين، فعلى المسلمين ان يناضلوا جنبا الى جنبا ويحرروا فلسطين من براثن المحتلين.

    نقلاً عن وكالة “فارس“

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالمشنوق: صار مطلوباً تحويلنا لـ”صحوات” لبنانية على غرار “الصحوات” العراقية!
    التالي قوائم “داعش” السوداء
    3 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    رامز
    رامز
    11 سنوات

    “وقاحة” ولايتي: انصار الله في اليمن دورهم مثل دور حزب الله في لبنان
    علي أكبر فستقاتي. وريث علي أكبر قادسيّاتي. نحن مرتاحون جداً. ونهنئ يمناً ويسرة وصعوداً ونزولاً.

    0
    رامز
    رامز
    11 سنوات

    “وقاحة” ولايتي: انصار الله في اليمن دورهم مثل دور حزب الله في لبنان
    الإمام الثاني عشر يوفّق.
    بالانتظار : داعش ونعوش بقوافل. رغم حنان أوباما وإسرائيل.

    0
     خالد
    خالد
    11 سنوات

    “وقاحة” ولايتي: انصار الله في اليمن دورهم مثل دور حزب الله في لبنان المخزي…ان تصريحات هذا المعتوه عند خامنئي, يقول ستسقط صنعاء كما سقطت بيروت لحزبالله. ووزير دفاع لبنان يجري مفاوضات للهديه العسكريه لصالح الجيش الوطني لبلد محتل من حزبالله كما قال هذا المعتوه. “وصرخ أهالي العسكريين في ظهر البيدر…عن أية هيبه وكرامه يتكلمون”. هل تقبَّل وزيرنا تصريح الأيراني, بان بيروت محتلَّه, ولكن ليس من الجيش, ولا يزال يبحث بهدايا للجيش من محتل. لمن ستكون هذه الأسلحه للمحتل أو للجيش. صفقه سوقيه. إذا الوزير مش فارقه معو. نحنا اللبنانيه يلي منعتبر الجيش الوطني رمز كرامتنا وعنفوانَّا, بتفرق معنا, ولا نقبل… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz