Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»اغتيال محمد شطح: القتلة لم يخفوا وجوههم

    اغتيال محمد شطح: القتلة لم يخفوا وجوههم

    2
    بواسطة Sarah Akel on 29 ديسمبر 2013 غير مصنف

    أشارت معلومات خاصة الى ان منفذي جريمة اغتيال مستشار رئيس الحكومة اللبنانية الاسبق سعد الحريري الوزير الاسبق محمد شطح تصرفوا في مسرح الجريمة من دون ان يتخذوا اي تدابير احترازية لتحاشي انكشافهم امام كاميرات المراقبة المزروعة في المنطقة.

    وأضافت انهم، حسب ما ظهر من سلوكهم على شاشات الكاميرات، بدوا وكأنهم يستخفون بالاجهزة الامنية وكاميرات المراقبة غير آبهين باحتمال التعرف اليهم من خلال الكاميرات، ما يعكس وقاحة واستهتارا واستكبارا، لم يشهده اللبنانيون في الجرائم السابقة.

    وتضيف المعلومات ان ما رصدته كاميرات المراقبة، يشير الى سيارة دفع رباعي تم ركنها في موقف مدفوع الاجر، على جانب الطريق لمدة ساعة من الوقت تقريبا، في ما كان هناك آخرون يقومون باعمال مراقبة الطرق المؤدية الى بيت الوسط، في انتظار وصول الوزير الشهيد.

    وتضيف انه بعد ساعة تقريبا، وصلت السيارة الملغومة وهي من نوع “هوندا” حيث قام سائقها بتنبيه سائق سيارة الدقع الرباعي، من خلال إضاءة المصابيح الامامية للسيارة فغادر سائق سيارة الدفع الرباعي الموقف المدفوع الاجر، وركن سائق سيارة الهوندا الملغومة، سيارته بدلا منه في الموقف، وخرج سائق الهوندا وصعد الى جانب زميله في سيارة الدفع البرباعي وغادرا المكان.

    وتشير المعلومات الى ان كاميرات المراقبة رصدت جميع الذين نفذوا الجريمة، والعمل جار للتعرف الى هوياتهم، في دائرة قطرها 200 متر عل الاقل. إذ تشير المعلومات الى ان مفجر السيارة لا يمكنه التواجد بقربها، وهو يجب ان يكون بعيدا مسافة 200 متر على الاقل من مكان التفجير.

    وفي سياق متصل اشارت المعلومات الى ان الوزير شطح كان هو المستهدف بالتفجير، لانه كان يسلك يوميا الطريق نفسه في التوجه الى مكتبه في بيت الوسط، وتاليا فإن أكثر من موكب سلك هذا الطريق من دون ان يلجأ المجرمون الى تفجير السيارة بل هم كانوا يترصدون الوزير الشهيد ونجحوا في اغتياله.

    مبادرة باتجاه الرئيس روحاني

    وفي الاسباب التي أدت الى اغتيال الوزير الشهيد اشارت المعلومات ايضا، الى انه كان يعمل على اكثر من مبادرة في غير اتجاه من اجل إخراج لبنان من عنق الزجاجة الذي وضعه فيه حزب الله. ومن ضمن المبادرات، كان الوزير شطح يعمل على مبادرة من قوى 14 آذار في اتجاه الرئيس الايراني حسن روحاني، للمساعدة على لجم جموح حزب الله واندفاعه في الحرب السورية، واستجلاب التطرف السني وتداعيات الازمة السورية الى لبنان.

    وتشير المعلومات ايضا، الى ان الوزير الشهيد، كان على لائحة التوزير في اي حكومة مرتقبة، وهو كان مرشحا ايضا لتولي رئاسة الحكومة في اي ظرف لا يسمح للرئيس الحريري بتوليها مباشرة.

    المعلومات تشير الى ان اغتيال الوزير الشهيد، جاء كرسالة الى قوى 14 آذار والرئيس سليمان وقوى الاعتدال السني في لبنان، اما الرسالة الابرز فهي الى الرئيس سعد الحريري، والرئيس فؤاد السنيورة، حيث فقدا سندا وعضدا اساسيا كانا يعتمدان عليه في اكثر من مجال خصوصا الديبلوماسية والاقتصاد.

    وتضيف ان اغتيال شطح يصيب مقتلا في تيار المستقبل، من دون ان يتسبب في فلتان الشارع السني، لما عرف عن الوزير الشهيد، من مكانة نخبوية في صفوف التيار وبين الساسة اللبنانيين.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمتى يموت محمد شطح؟
    التالي الهند تنتفض لكرامتها وكبريائها
    2 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    رامز
    رامز
    11 سنوات

    اغتيال محمد شطح: القتلة لم يخفوا وجوههم
    قتل في وضح النهار ودون أي اكتراث أو حذر فيما يخص الكاميرات لأن القتلة “من الأمن العام وفيه”. رئيس الأمن العام عباس ابراهيم معروف كرجل إيران والأسد وبالتالي حزب الله في لبنان. وذلك برضا وربما بمباركة ميشال سليمان وبالتنسيق مع قائد الجيش قهوجي ومدير مخابرات الجيش فاضل. القتلة هنا وفي سابق الاغتيالات كانوا ينسقون نوعاً ما وإن بدرجات متفاوتة مع رؤوس المؤسسات الأمنية. من هنا الحصانة الممنوحة من القادة المذكورين لقتلة رفيق الحريري المطلوبين من العدالة الدولية، ومن بعدهم لكل القتلة منفذي كل الاغتيالات دون استثناء.

    0
    خالد
    خالد
    11 سنوات

    اغتيال محمد شطح: القتلة لم يخفوا وجوههم
    كانت الناس قدّرت ان التوقف عن الإغتيالات, كان سببه ثبات المحكمه الدوليه. ممكن. ولكن قلّة القتل, كانت لأن, حزبالله والنظام السوري المجرم, في وضع مريح. امّا الآن الجهتين بوضع حرج, فأقدموا على البطش. شخصيات 14 آذار الذين أغتيلوا, لتخفيف العدد في مجلس النوّاب آناذاك, أمّا البارحه, القتل كي يحرّضوا اللبنانيين على بعضهم البعض في الطائفه الواحده, معتدلين وتكفيريين الصفه الدّارجه بهالإيام. ولكن لا شك المجرم معروف على رأس السطح. وهم لم يقتلوا كي يلقى القبض عليهم. إنهم بأمان.

    خالد
    khaled-stormydemocracy

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz