Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»فابيوس: هكذا أسقطنا إتفاق ٩ نوفمبر وفرضنا تجميد مفاعل “أراك”!

    فابيوس: هكذا أسقطنا إتفاق ٩ نوفمبر وفرضنا تجميد مفاعل “أراك”!

    0
    بواسطة خاص بالشفاف on 27 نوفمبر 2013 الرئيسية


    ما لا يقوله وزير خارجية فرنسا، لوران فابيوس بلغته الناعمة (في المقابلة التي اجرتها معه جريدة “لوموند”) هو أنه كان هنالك، خصوصاً منذ التراجع الأميركي عن قصف سوريا، إنزعاج فرنسي واضح من التفرّد الأميركي، ومن الرغبة الأميركية-الروسية، شبه المعلنة، بالإستفراد بالملفّين الإيراني والسوري. وحينما يقول لوران فابيوس أن جون كيري أبلغه منذ البداية عن وجود قناة مفاوضات سرية بين أميركا وإيران، فإنه يسجّل أن الأميركيين لم يطلعوا الفرنسيين على “تفاصيل” تلك المفاوضات.

    أي أنه كان هنالك “اشتباك” أوروبي-إيراني، و”اشتباك” آخر أوروبي-أميركي، في كواليس مفاوضات جنيف!

    في أي حال، لعبت فرنسا ورقتها بصورة ممتازة، وأجبرت الأميركيين على التراجع عن “الإتفاق بأي شكل من الأشكال” الذي يبدو أن الرئيس أوباما كان مستعداً لإبرامه!

    الإتفاق الجديد عنوانه “الذرة المدنية، نعم. الذرة العسكرية، إطلاقاً!” وتنفيذه سيثير نزاعات داخل الزمرة الحاكمة في إيران، وخصوصاً على مستوى الحرس الثوري الذي يحلم باقتناء القنبلة الذرية مثلما كان الإتحاد السوفياتي يخوص “حرب النجوم” الوهمية.. قبل انهياره!

    بيار عقل

    *

    <img4231|center>

    كيف تصف إتفاق جنيف مع إيران؟

    فابيوس: أستخدم كلمتين لوصف الإتفاق وموقف فرنسا منه: وهما “تقدّم” و”يقظة”. ولا ينبغي الإكتفاء باستخدام إحدى الكلمتين دون الثانية. بالنسبة للتقدّم، فسنعرف ما إذا كان تقدّماً تاريخياً حينما نصل إلى نهاية المسار. ومع ذلك، بوسعنا منذ الآن أن نعتبر أن ما تم الإتفاق عليه يشكل تقدّماً تاريخياً، وهذا ما تجسّده الفقرة التمهيدية للإتفاق. وقد نجحت فرنسا في تضمين الفقرة التمهيدية نصّاً واضحاً جداً جاء فيه: الذرّة المدنية، نعم. الذرّة العسكرية، أبداً!

    ولنتحدث عن “اليقظة”. أولاً لأننا ما زلنا في مرحلة أولى، وينبغي التقدم نحو إتفاق كامل. وطالما لم يتم حسم جميع الامور، فلم يتم حسم شيء. وينبغي لنا أن يكون متيقّظين في ما يتعلق بتنفيذ الإيرانيين لالتزاماتهم، كما سيكون الإيرانيين متيقظين في ما يتعلق بالرفع الجزئي للعقوبات. وهنالك سلسلة أولى من العقوبات التي ينبغي أن يتم رفعها حالما تبدأ الوكالة الدولية للطاقة الذرية بعمليات الرقابة.

    ومن أصل مجموع العقوبات، فإن العقوبات التي سيتم رفعها تمثّل ٥ بالمئة فقط.

    <img4232|center>

    في المرحلة الحالية، يقرّر الإتفاق تجميد البرنامج النووي الإيراني. هل ترغبون في تفكيك ذلك البرنامج في المدى الطويل؟

    فابيوس: الهدف المنشود هو أن يكون بوسع إيران أن تعمل مثل جميع الدول الأخرى في مجال الذرة المدنية. بالمقابل، أن تكون جميع الإمكانات مقفلة بوجهها في مجال الذرة العسكرية. هذا هو المبدأ الذي تتفرّع منه كل المسائل الأخرى. إن الإيرانيين يقولون: نحن موافقون على هذا المبدأ,
    كان هذا موضوع المفاوضات.

    ويعني ذلك أن معمل “أراك”، الأكثر نشراً للمواد النووية، أي المعمل الذي ينتج البلوتونيوم، ليس ضرورياً من وجهة نظر الإستخدام المدني. ومن جهة أخرى، فحالما يبدأ تشغيله، فلن يعود ممكناً تدميره. الآن توقّف كل شيء، ولم يعد هذا المعمل يعمل على الإطلاق. إن الإيرانيين يقولون لنا أنهم بحاجة له للبحث العلمي ولمعالجة أمراض السرطان، وهذا الكلام غير قابل للتصديق. ينبغي التفكير في مستقبل هذا المفاعل.

    ونص الإتفاق على أنه لن يتم تخصيب اليورانيوم فوق نسبة ٥ بالمئة- وهذا المستوى لا يسمح بالإستخدام العسكري.

    لقد رفضت النص الأصلي للإتفاق في ٩ نوفمبر، ثم وافقت على النص المقدّم في ٢٤ نوفمبر، فما الذي تغيّر؟

    فابيوس: لأن الإتفاق تغيّر. وقد تطوّر الإتفاق الأصلي بالنسبة لأربع نقاط. النقطة الأولى هي “أراك”، حيث كانت الصياغة الأولى مبهمة جداً. والحال، فنحن قوم نحب الدقّة، وقد عبّرنا عن وجهة نظرنا بصورة دقيقة. وقد وافق زملاؤنا الخمسة الآخرون (في مجموعة ٥+١) على وجهة نظرنا في ٩ نوفمبر، ثم عاد الإيرانيون فقبلوا بها في الأسبوع الماضي. إن نقطة “أراك” هي نقطة رئيسية.

    النقطة الثانية تتعلق بمخزون اليورانيوم المخصّب بنسبة ٢٠ بالمئة: هنا أيضاً لم تكن الصياغة مُحكمة.

    النقطة الثالثة حول حصر التخصيب بما لا يتجاوز ٥ بالمئة، وكانت الصياغة غير مُحكمة كذلك.

    وأخيرأ، فقد أصررنا على أن تضاف في مقدمة الإتفاق بصورة واضحة: الذرة النووية، نعم. الذرة العسكرية، إطلاقاً!

    في البداية، لم يكن ذلك هو النص الذي قّدِّم لنا. وكان موقفنا أن ذلك النص الأوّلى لا يناسبنا. نحن لا نعمل لهذا البلد أو ذاك، نحن نعمل للسلام والأمن. وقد نجحنا بإقناع شركائنا في مجموعة الدول الست، وبعدها قدّمنا موقفنا الجديد للإيرانيين الذين قالوا، في تلك المرحلة: “لا نستطيع القبول”. وذلك سبب توقّف المفاوضات في ٩ نوفمبر، واستئنافها بعد ١٥ يوماً، ثم التوصّل إلى اتفاق بعد ٤ أيام.

    متى علمت أن الأميركيين كانوا يُجرون مفاوضات سرّية مع الإيرانيين منذ شهر مارس؟

    كان جون كيري قد أبلغني أنه كانت هنالك مباحثات بين الإيرانيين والأميركيين. وتم إبلاغي منذ بداية المباحثات، ولكن ليس بالتفاصيل. واتفقنا مع جون كيري أنه كانت هنالك، من جهة، مفاوصات الـ٥+١ التي تتولاها كاترين أشتون (وزيرة خارجية الإتحاد الأوروبي)، التي قامت بعمل ممتاز. وحيث أن الأميركيين كانوا في الخط الأول، كانت هنالك كذلك محادثات سرّية بين الأميركيين والإيرانيين. هذا مألوف، والمهم هو الفعالية.

    هل كانت هنالك، بالمقابل، مفاوضات سرية مع فرنسا؟

    كلا. لقد التقيت مؤخراً مع سفير إيران في فرنسا. كما التقى الرئيس أولاند مع الرئيس روحاني. وجرت مفاوضات بين الأميركيين والإيرانيين، ثم جرت مفاوضات في جنيف بمشاركة الدول الست، وتم فيها إعادة بحث الملف كله. ذلك لم يكن مصدراً للتوتّر.وكان واضحاً أن النص الذي توصّل إليه الأميركيون والإيرانيون لم يكن مقبولاً بالكامل من الإيرانيين، ومن جهة أخرى فنحن أيضاً كانت لنا كلمتنا في الموضوع. وقد انتهت الأمور بصورة حسنة.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقاعتقال نشطاء ضد قانون التظاهر: “إحنا في سوريا ولا إيه؟”
    التالي ‘لن يهنأ أي شخص في المنطقة بالنوم’

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • خليل على التعميم الأساسي رقم 169 للمصارف ماذا يعني؟: خدمة للمودعين أم للمصارف؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • عماد غانم على مع نتنياهو ضد التهديد الإيراني، وضدَّهُ بشدة عندما يُدمّر غزة
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.