Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»ساركوزي وحمد “العلاقة الخاصة”: السلاح القطري لليبيا كان “معاملة مالية”!

    ساركوزي وحمد “العلاقة الخاصة”: السلاح القطري لليبيا كان “معاملة مالية”!

    0
    بواسطة لوموند on 6 يناير 2012 الرئيسية

    أفادت جريدة “لوموند ” يوم أمس الخميس أن إمارة قطر قرّرت إقامة صندوق بقيمة ٥٠ مليون أورو لدعم رجال الأعمال من اصل عربي الذين يرغبون في إقامة مشاريع في “ضواحي المدن الفرنسية” (التي كانت شهدت إضطرابات في السنوات الأخيرة). ولهذه المناسبة، كتب مراسل الجريدة “جيل باريس” التحليل التالي للعلاقات الفرنسية – القطرية المميزة.

    ويضيف “الشفاف” إلى معلومات “لوموند” ما تسرّب في الأيام الأخيرة حول السلاح الذي قيل أن قطر ورّدته للثورة القطرية، وتسعى الآن لـ”استرداده”. فقد أكّدت أوساط فرنسية مطلعة أن الواقع هو أن قطر
    “دفعت” لفرنسا ثمن السلاح القطري للثوار الليبيين، وأن فرنسا قامت بإرسال السلاح مباشرة من مخازنها إلى ليبيا مباشرةً، بدون المرور بقطر!

    في أي حال، فالعلاقة الخاصة يمكن أن تتأثّر، وقبلها سياسات قطر نفسها، إذا صحّت التكهّنات بأن الشيخ حمد يمكن أن يتنازل عن الإمارة لإبنه “تميم” خلال سنة أو سنتين لأسباب صحية.

    *

    حسب رجل أعمال فرنسي يعرف منطقة الخليج جيداً، فإن “القطريين لم ينخرطوا في تمويل مشروعات في ضواحي المدن الفرنسية إلا بعد الحصول على الضوء الأخضر من قصر الإليزيه”. ومع أن الإمارة الخليجية الأكثر شغفاً بالإعلام تستثمر أموالها في كل الإتجاهات (العقارات، والمصارف، والصناعة) في بلدان أوروبا الرئيسية، وفي الولايات المتحدة وآسيا، فليس هنالك ما يعادل العلاقة الخاصة بين الشيخ حمد آل خليفة آل ثاني والرئيس الفرنسي نيقولا ساركوزي.

    والواقع أن الشيخ حمد، الذي كان أول مسؤول عربي يزور قصر الإليزيه في مايو ٢٠٠٧، وجد شريكاً مثالياً في الرئيس الفرنسي الجديد رغم أن هذا الأخير كان، قبل وصوله للرئاسة، قد ثابر على التنديد بـ”سياسة فرنسا العربية” الموروثة من الحقبة الديغولية. ‪ وقد ورث الشيخ حمد الإعجاب بفرنسا من والده الذي أطاح به بسهولة في العام ١٩٩٥‬. وحتى الآن، فما تزال ٨٠ بالمئة من المعدات العسكرية القطرية فرنسية الصنع. ولكن المحرّك الاساسي للعلاقة كان التكامل بين رئيسٍ طموح لدولة كبرى تملك نفوذا دولياً واسعاً ومعه “حق النقض” في مجلس الأمن الدولي، وأمير دولة صغيرة جداً تطمح للعب أدوار من الدرجة الأولى بالإستناد إلى مواردها المالية غير المحدودة تقريباً. ولم يكن بوسع الشيخ حمد أن يأمل في مثل هذه العلاقة المميزة مع الولايات المتحدة التي تقيم في قطر أكبر قواعدها العسكرية في المنطقة.

    النزعة الإرادوية

    وقد تعاون الرجلان، اللذان يتمتعان بنفس النزعة للنشاط ولمَركزة السلطة بدون المرور بأي نوع من الوسطاء، لتحرير الرهائن البلغار والطبيب الفلسطيني في العام ٢٠٠٧. ثم، مرة أخرى، في المصالحة بين فرنسا وسوريا، بعد إتفاق الدوحة بين اللبنانيين. وبرز الثنائي الفرنسي-القطري مجدداً في ليبيا مع الدعم العسكري للثورة ضد القذافي، مع أن نزوع القطريين لتسليح ميليشيات ليبية معينة أثار قلق
    الديبلوماسية الفرنسية وانزعاجها.

    مع ذلك، فالشراكة بين البلدين ليست كاملة، كما يتبين من ملف الدعم المالي للسلطة الفلسطينية، الذي بدأ الرئيس ساركوزي يهتمّ به في العام ٢٠٠٧ من غير أن ينجح أبداً في إقناع الشيخ حمد باعتماد نفس السياسة.

    إن النزعة الإرادوية لقطر، حيث سيفتتح “الطالبان” مكتباً تمثيلياً في الأيام المقبلة، ظهرت في الوساطات العديدة التي قامت بها في اليمن أو في السودان مثلاً. ولكن مساعيها لم تصادف النجاح دائماً لأن سلاحها الأساسي، وهو المال، لا يستطيع دائماً أن يحقّق النتائج المرجوة.

    ولا تقل قطر نشاطاً في الأعمال التجارية. ويقول رجل الأعمال الفرنسي: “حينما يدخل الكويتيون أو الإماراتيون في رأس مال شركة، فإنهم
    يظلون متكتّمين ويكتفون بالمراقبة بدون التدخّل. أما القطريون، فإنهم يتدخّلون، كما أن أهداف استثماراتهم تخلط دائماً بين الإقتصادي والسياسي””.

    جدير بالذكر أن العلاقات الإقتصادية الفرنسية-القطرية تظل متواضعة (احتلت قطر المرتبة ١٠٠ بين المورّدين إلى فرنسا، والمرتبة ٤٥ بين المستوردين منها، في العام ٢٠٠٩).

    بالمقابل، حينما تعرّضت كبريات الشركات الفرنسية للمتاعب من جراء الأزمة المالية الدولية في العام ٢٠٠٨، فقد سارعت قطر لتقديم عونٍ مالي مقابل زيادة نفوذها في فرنسا. وكان أحد مظاهر زيادة النفوذ القطري أن البرلمان الفرنسي أقرّ، في العام ٢٠٠٩، معاهدة ضريبية يستفيد منها بصورة مميزة القطريون الذين يستثمرون في فرنسا أو الذين يقيمون فيها.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقإيران والسلفية السعودية يزعزعان استقرار اليمن
    التالي الصدمة – المفاجأة: ميقاتي يغطّي وصول المساعدات إلى المعارضة السورية!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.