Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»المجلس الوطني السوري وخيارات المعارضة

    المجلس الوطني السوري وخيارات المعارضة

    2
    بواسطة محمود عكل on 19 سبتمبر 2011 غير مصنف

    قبل ثلاثة أشهر أو أكثر بقليل، اتصلت بأحد المعارضين المعروفين طالباً منه البدء بطرح برنامج سياسي
    متكامل يفصل موقف المعارضة من كل ما يخص الدولة السورية بعد إسقاط النظام.

    كانت وجهة نظري أن دول العالم لن تقوم بتقديم الدعم الحقيقي للثورة قبل أن تطمئن لما سيحدث بعد إسقاط النظام الذي نجح طوال سنوات عديدة في إقناع الشرق والغرب بأنه صمام الأمان لمنطقة متفجرة، وأنه العامل الوحيد لمنع الإسلاميين المتطرفين من الوصول للسلطة، والعامل الوحيد لمنع الأكراد من المطالبة بدولتهم المستقل والعامل الوحيد لمنع الشعب السوري من العمل على تحرير فلسطين بشكل فعلي لا بالشعارات.

    كانت إجابة الشخصية السياسية أن هناك فريق عمل من المعارضة يعمل على هذا المشروع وبدأ فعلاً في صياغة برنامج سياسي متكامل، ولأن صاحبنا من المعروفين بانتمائهم إلى التيار الإسلامي فقد عبرت له عن خشيتي من صدور مثل هذا البرنامج عن أشخاص محسوبين على التيار الإسلامي، فيكون ذلك سبباً للرفض من التيارات الأخرى، وهو ما عهدناه من المعارضة السورية التي لا تختلف كثيراً عن النظام في الإقصائية
    وأحادية الرأي.

    تفهم الصديق مخاوفي، وذكر لي عدة أسماء ممن يعملون على المشروع، وهم من اتجاهات فكرية مختلفة يجمع بينها فقط الرغبة في الحرية، والعمل على إقامة دولة مدنية تعددية ديمقراطية في سوريا.

    انتظرت طويلاً حتى تم الإعلان عن المجلس الوطني السوري، وقرأت الأسماء بعناية لأجد أنها تمثل فعلاً تيارات سياسية واتجاهات فكرية مختلفة، كما أن إعلان المجلس على لسان الدكتورة بسمة قضماني أنه مؤقت وسيحل نفسه بعد سقوط النظام أدى رسالة الطمأنة المطلوب منه إرسالها إلى جميع المكونات السياسية وإلى الدول المهتمة بالشأن السوري، ليكون الفيصل في التمثيل السياسي الشعبي بعد ذلك هو صندوق الانتخاب المعبر عن إرادة الشعب السوري.

    بعد يوم واحد من الإعلان عن المجلس، أرى أن هناك تحركات من المعارضة وإبداء آراء مختلفة، ومن الواضح أن هناك نية للاعتراض على المجلس، وإنشاء تكتلات وهيئات أخرى تزعم أنها تمثل الشعب السوري أكثر من المجلس الوطني، وأرجو أن أكون مخطئاً في ذلك.

    برأيي أن هذا المجلس يمثل اليوم التنوع الأكبر والأكثر تمثيلاً لأطياف المعارضة السورية، ومحاولات الخروج عليه ستكون سبباً في استمرار نزيف الدم السوري في الداخل، وتأكيداً للرسالة التي يحرص النظام على إرسالها بعدم وجود قوى سورية وطنية مؤهلة لقيادة التغيير في سوريا، وبالتالي الحصول على مهلة أخرى من دول العالم لتطبيق (الإصلاحات) التي يعد بها الرئيس السوري الفاقد للشرعية.

    أطياف المعارضة السورية التي لم تشارك في المجلس أمامها اليوم أحد خيارين:

    إما أن تلتحق بالمجلس، الذي أعلن أن الباب مفتوح أمام القوى والشخصيات السورية للانضمام إليه، وتشارك في تمثيل الرغبة السورية بالحرية والديمقراطية.

    أو تفضل المزايدة على المجلس، وتتهمه بالإقصائية وعدم التمثيل الحقيقي للشعب، وتستمر في مؤتمراتها العبثية، ونضالها التلفزيوني المدعوم من أطراف مختلفة لديها الرغبة في الحصول على موطئ قدم في سوريا المستقبل، فتفرخ لنا مجالس أخرى تدور في فلك شخصيات محددة، مهما كان دورها مهماً في النضال من أجل الحرية، وننتهي إلى عدم وجود تمثيل حقيقي وموحد للشعب السوري.

    يستطيع المجلس أن يساهم في توحيد المعارضة عن طريق نشر برنامجه السياسي، وتوضيح موقف الأعضاء الذين انضموا للمجلس حتى الآن من القضايا الرئيسية التي تخص مستقبل سوريا السياسي، بحيث تشمل القضايا التالية بحد أدنى:

    • مدنية وديمقراطية الدولة.

    • المساواة في الحقوق والواجبات بناء على حق المواطنة فقط دون النظر إلى عرق أو طائفة أو انتماء سياسي.

    • الموقف من مطالب بعض الأكراد السوريين بدولة كردية في ما يعرف بكردستان الكبرى.

    • الموقف من العدو الصهيوني ومبادرة السلام العربية.

    • الإعلان عن اعتزال الأعضاء للعمل السياسي خلال الدورة البرلمانية الأولى بعد تحرير سوريا لإزالة أي شك في الدوافع السياسية للشخصيات والتيارات المشاركة بالمجلس.

    مثل هذا الإعلان سيسهل على بقية أطياف المعارضة، وعلى الدول ذات التأثير على الوضع السوري، أن تحدد موقفها بوضوح، بحيث يكون هذا الموقف أساساً لتعامل الشعب السوري مع هذه الأطراف بعد النصر، وهو نصر قادم قريباً إن شاء الله.

    mahmoud@ceoexpress.com

    كاتب سوري

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“ويكيليكس”: إيران حاولت تجنيد حسن فحص قبل إبعاده من طهران
    2 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    souri
    souri
    14 سنوات

    المجلس الوطني السوري وخيارات المعارضة
    النظام السوري نظام يهودي مكار..يعمل دائما على إضعاف عدوه بتشتيته وتفريقه قبل أن ينقض عليه..هو يريد الإيقاع بين الشعب السوري و حلفائه من أتراك و أكراد وعرب وعجم ولا يتوانى عن الإساءه وتلويث سمعة المعارضه واتهامها بالعمالة والضعف وبث الفرقه بين أطيافها…لذلك يا اخوتي وجب التحذير والتنبيه لعدم الانجرار الى ما يصبو إليه النظام والبقاء يدا واحده مع بعضنا ومع جميع الحلفاء في وجه هذا النظام الغادر..؟؟

    0
    ماد ميرو
    ماد ميرو
    14 سنوات

    مجنونمجنون جان عرب 1992011 مجنون فكرت حالك فرعون مثل الثور الوحشي في الأدغال تطحش بالناس وتقتل النسوان….والأطفال مجنون يوم… يومين… أيام خليها سنة كاملة… بل أعوام لكن بدنا نجيبك مثل ما جبنا مبارك ونحاسبك على أفعالك مجنون فكرت حالك مالك على أرواحنا أنت تاخدنا و تجيبنا أنت البطل وانت حبيبنا تسرق أحلامنا وتخنق أفراحنا مجنون شو… فكرت الوطن ما بينجب رجال ينزلوك من صهوة الخيل ويدوسوا على رقبتك بالنعال مجنون فكرت حالك شي كبير كبير تقتل منا اللي تريدو إن كان ختيار وان كان صغير لا…لا…لا ياولد ماهيك بيصير الشغل وكل يوم تنحر فينا وتخرب بالبلد مجنون فكرت حالك رئيس… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    آخر التعليقات
      تبرع
      Donate
      © 2025 Middle East Transparent

      اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

      wpDiscuz