Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»انشقاق في “اليسار الديموقراطي”: “التيار الديموقراطي” يتمايز ووهبي خارج التنظيم

    انشقاق في “اليسار الديموقراطي”: “التيار الديموقراطي” يتمايز ووهبي خارج التنظيم

    0
    بواسطة Sarah Akel on 23 يوليو 2011 غير مصنف

    لم تكد حركة اليسار الديموقراطي تخرج من تداعيات الافتراق مع اثنين من مؤسسيها (زياد ماجد والياس خوري) خلال عدوان تموز 2006 حتى ظهر الخلاف بين قيادييها الى العلن بعد سنوات من محاولات اخفائه، وها هو “التيار الديموقراطي” في الحركة يستقطب اكثر من نصف اعضاء الهيئة الوطنية ويطرح شعارات التمايز عن قوى 14 آذار، خصوصاً في القضية الاجتماعية.

    لم يسبق لحزب او تيار لبناني بحجم “حركة اليسار الديموقراطي” ان تمثل في مجلس النواب بعد نحو 6 اشهر على تأسيسه، رغم ان حجمه الانتخابي لا يتعدى المئات، وفي احسن الاحوال بضعة آلاف منتشرين شمالاً وجنوباً ليس في مقدورهم ايصال نائب واحد الى البرلمان، حتى لو كانت الدائرة الانتخابية تضم 5 آلاف ناخب فقط، لكن للحركة اليسارية الحديثة النشأة والتي خرجت من رحم الحزب الشيوعي اللبناني “حظاً يفلق الصخر” فأمين سرها الياس عطاالله، الذي أضحى نائباً عن الشمال بعدما حشد أنصاره للمواجهة الانتخابية القاسية في دائرة الشوف في جبل لبنان العام 2005، وتكررت التجربة وشاءت الصدفة ان يصبح الدكتور امين وهبي نائباً عن المقعد الشيعي في البقاع الغربي العام 2009.

    هذان الانجازان لم يخففا وهج الاعتراض داخل الجسم التنظيمي للحركة والذي برز الى العلن تحت عنوان “التيار الديموقراطي في حركة اليسار الديموقراطي” ومن مؤسسيه النقابي أديب بو حبيب وحنا صالح وزياد صعب ونقيب المعلمين في لبنان نعمة محفوض الذي يشرح لـ”النهار” الظروف الكامنة خلف هذا التمايز داخل الحركة: “في النظام الداخلي للحركة هناك اقرار بوجود تيارات داخلها، وخلال المؤتمر الاخير للحركة في العام 2007 جرت الانتخابات على اساس النسبية وبرز فيها تياران، ولا نزال ننتظر انعقاد المؤتمر الثاني للحركة بعدما عمدت القيادة الى تأجيله مراراً، ونحن نخشى من عدم الالتزام بالتاريخ الاخير (ايلول المقبل) لانعقاد المؤتمر لان القيادة الحالية ساهمت في موت الحركة وطمست دور اليسار”. ويعدد محفوض مهمات “التيار الديموقراطي”، ومنها اعادة تفعيل دور الحركة من داخل التنظيم، وانتخاب قيادة جديدة للحركة تواكب المرحلة الحالية التي يعيشها لبنان…

    اما عن اوجه الخلاف الاخرى مع الحركة فيوضح نقيب المعلمين: “نحن مع الشعارات الاساسية لقوى 14 آذار، لكن لا يمكننا فقط ترداد هذه الشعارات. وفي المسألة الاجتماعية والاقتصادية هناك تمايز عن هذه القوى التي لم تول أصلاً هذه المسألة الاهتمام اللازم، اضافة الى خلاف جوهري يكمن في رفضنا التدخل السعودي في البحرين، على عكس موقف الحركة الرسمي. كذلك نحن مع دعم المعارضة السورية وليس الاكتفاء بمواقف مع النازحين السوريين الى لبنان”. ولا يتوقف تمايز “التيار الديموقراطي” عند هذه الحدود. ويضيف محفوض: “نحن لا نعتبر النائب امين وهبي ممثلاً لحركة اليسار، وليس للاخير اي علاقة بالحركة منذ انتخابه نائباً، وهو اصلاً طلع على اكتافنا وهذا الموقع هو لليساريين وليس له، عدا اننا ضد القانون الانتخابي القائم على المحادل.

    ويلفت محفوض الى ان “التيار الديموقراطي” يضم اكثر من نصف الهيئة الوطنية، وبات اليوم يشكل تكتلاً من 35 عضواً من اصل 55 يشكلون مجموع الهيئة الوطنية.


    المكتب التنفيذي:

    “التيار” حركة تافهة

    في المقابل يرى عضو المكتب التنفيذي في “حركة اليسار الديموقراطي” ايمن ابو شقرا انه لا يمكن الحديث عن “تيار” داخل الحركة لانه حتى اللحظة لم يعبر عن نفسه الا من خلال بيان مبهم تكتنفه السرية وغير موقّع، نشر في الصحف، وهو اصلاً غير كامل، لكن ابو شقرا يتفق مع “التيار الديموقراطي” في الموقف من النائب وهبي ويوضح: “هناك اجماع داخل الحركة على ان النائب وهبي لا يمثل حركة اليسار في البرلمان”، ويضيف: “يجب التسليم بأن موقع اليسار الحقيقي هو في قلب قوى 14 آذار، ليس لان اليسار مشارك في هذه القوى وانما لانه من مؤسسي هذا التجمع الاستقلالي ولكن الامر لا ينفي تمايز اليسار عن مكونات هذه القوى في محطات عدة منها عدم منح الثقة لحكومتي الرئيس فؤاد السنيورة، وعدم الموافقة على اتفاق الدوحة كذلك لم تنتخب “حركة اليسار” نبيه بري رئيساً لمجلس النواب رغم موافقة معظم قوى 14 آذار على إعادة انتخابه (…)”، ولكن ابو شقرا لا يكتفي بالتقليل من اهمية “التيار اديموقراطي” وانما يصفه بـ”المحاولة التافهة للتعبير عن التمايز داخل الحركة، عدا عن ان ممثلي هذا التيار لا يحظون بمناصرين في المناطق او على الاقل ليس من بين مسؤولي المناطق، أي مؤيد لهذا التيار”.

    اما عن تأجيل المؤتمر الى ايلول فيوضح “ان تحديد موعد المؤتمر جاء بعد موافقة الهيئة الوطنية ومسؤولي المناطق، ولو كان “التيار” يمتلك الاكثرية داخل الهيئة الوطنية لاستطاع فرض شروطه”.

    وهبي: لا للمزايدات

    من جهته لا يخفي النائب وهبي وجود خلاف مع قيادة الحركة والمنشقين عنها على حد سواء، ويتهم هذه القيادة بتجاوز الأطر التنظيمية منذ العام 2006 ويشرح: “قبل الإنتخابات النيابية الأخيرة حصل اتفاق بين النائب السابق عطاالله ورئيس الحكومة السابق سعد الحريري قضى بأن أكون ممثلاً لـ”حركة اليسار” في البرلمان. وتضمن الإتفاق نصاً على ان أكون ضمن تكتل “المستقبل”، ولكن بعد الإنتخابات طلبت مني الحركة الإنسحاب من تكتل “المستقبل” وكذلك حجب الثقة عن حكومة الحريري، ورفضت لأني من دعاة الحفاظ على السلم الأهلي”.

    ويذكر وهبي أن الخلاف مع عطاالله بدأ عشية بدء جلسات الحوار الوطني في آذار 2006 عندما كان الاخير يعارض الحوار.

    اما الخلاف الجوهري بين وهبي والقيادة الحالية فيلخصه النائب بالآتي: “يريدون مني أن أذهب الى المكان الفلاني وأنقل هذا الموقف او ذاك من دون نقاش، وهذا الأمر لا يمكن أن أقبله، عدا أن طريقة ادارة الشأن التنظيمي للحركة فيه تجاوز للنظام الداخلي واستخفاف بالأعضاء.

    ما يجري داخل “حركة اليسار الديموقراطي” لا يقتصر على انشقاق التيار الديموقراطي عن الحركة وحسب، وانما يتعداه الى خلافات جوهرية بين مؤسسي الحركة واتهامات بـ”الديكتاتورية”… لكن من دون وجود البروليتاريين!

    نقلاً عن “النهار”

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“البيئة الحاضنة” جنوب الليطاني: حمضيات وبطّيخ واختلاس بقيمة 3 مليار ليرة
    التالي إدارة أوباما منقسمة حول سوريا و”دنيس روس” يميل للإبقاء على الأسد!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.