Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»في الانتخابات السعودية: النساء يردن التصويت(مع الفيديةو)

    في الانتخابات السعودية: النساء يردن التصويت(مع الفيديةو)

    0
    بواسطة Sarah Akel on 26 أبريل 2011 غير مصنف

    جدة (رويترز) – كانت سارة ابار تعرف ما سوف يحدث حين حاولت هي وابنتها البالغة من العمر 28 عاما تسجيل اسميهما للاقتراع في الانتخابات المحلية السعودية.

    واستبعدت السلطات مسبقا مشاركة اي من النساء السعوديات وعددهن تسعة ملايين في الانتخابات التي تجري في سبتمبر ايلول.

    وقالت بعد ان قوبلت برفض قاطع من مسؤول الانتخابات الذي قابلته في مركز لتسجيل الناخبين في جدة حيث بدأ تسجيل الاسماء في 23 ابريل نيسان “سنحاول مرة اخرى ومرة اخرى الى ان نأخذ حقنا.”

    وتابعت “حق اليوم لا يؤجل الى الغد لذا سنواصل المحاولة.”

    وهذه ثاني انتخابات للمجالس البلدية في المملكة فيما يزيد عن 40 عاما. وهي تبرز التناقض الذي يمكن ان يثور حين تخوض ملكية مطلقة في طريق الديمقراطية.

    ولا تسمح الحكومة السعودية بتشكيل احزاب سياسية ولا يوجد بها برلمان منتخب. وتطوف دوريات هيئة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر الشوارع لضمان الفصل بين النساء والرجال والتزام المرأة بارتداء الحجاب.

    وفي مارس اذار اعلنت الحكومة السعودية انها ستجري انتخابات على نصف مقاعد مجالس البلدية ولكنها استبعدت مشاركة النساء كمرشحات او ناخبات. وتعلل مسؤولون محليون بصعوبة تنظيم مراكز اقتراع منفصلة لكل من الرجال والنساء.

    وأدى قرار استبعاد النساء الى تنظيم نشطات حملة بلدي على موقعي فيسبوك وتويتر وشاركت فيها سارة ابار وابنتها وتطالب المشاركات فيها بالتوجه لمراكز الاقتراع في ارجاء المملكة والمطالبة بحقهن في التصويت.

    وعلقت على المباني المخصصة لتسجيل الناخبين ملصقات تشجع الرجال على تسجيل اسمائهم وكتب على احد الملصقات “شارك في صنع القرار”.

    ولكن النساء هن من لبين الدعوة في كثير من ارجاء المملكة من المنطقة الغربية الى مكة وجدة والمدينة والمنطقة الشرقية بل في العاصمة الرياض اذ توجهت عشرات النساء لمراكز التسجيل في الثالث والعشرين من الشهر الجاري للمطالبة بالمشاركة.

    وقالت نائلة عطار احدى منظمات الحملة “نحاول من خلال الضغط تغيير هذا القرار ونقول ان السبب غير مقنع.

    “سنواصل المحاولة الى ان يمنعونا.”

    وينوي المنظمون الضغط على قضية مشاركة النساء حتى الموعد المحدد لانتهاء عملية تسجيل الناخبين في 28 يوليو تموز.

    وتوقعت نورا السويان من الرياض ان تشارك المرأة في انتخابات هذا العام مضيفة ان آمالا كبرى بتحقق ذلك ستظل تراودها حتى اللحظة الاخيرة.

    وقالت “ينظر الى المرأة هنا على أنها قاصر والاعتراف بأهلية المرأة شيء اساسي واذا سار في توجه جاد للاعتراف بأهلية المرأة سيكون له تبعات ايجابية كثيرة وتتغير نظرة المجتمع للمرأة.”

    وقالت ياسمين عطار وهي تقف خارج مركز تسجيل في جدة “اذ لم نبحث عن الحق لن يقوم أحد بالبحث لنا.”

    وتابعت “كل الخطوات التي اتخذت فيما يخص حق النساء اخذت بمجهودات ما في شيء احد اعطاهن اياه.”

    وفيما تكافح مجموعات نسائية في انحاء البلاد لتسجيل اسمائهن كناخبات يرى عدد متزايد من النشطاء الرجال ان ما من فائدة من المشاركة في الانتخابات أصلا.

    ورغم ان دور مجالس البلدية الاشراف على المشروعات التي تنفذها المحليات فإن مواطنين كثيرين يشكون من ان هذه المجالس لا تملك اي سلطة حقيقية او نفوذ في صنع القرار.

    وقال المدون محمود الصباغ ان أول انتخابات لمجالس البلدية في عام 1939 منحت سلطات اكثر للمجالس من تلك التي جرت عام 2005 .

    وكتب ان المجالس كانت حينئذ تراقب وتقر المشروعات المحلية بينما يقتصر دورها الان على مقترحات تقدم للسلطة المركزية.

    وكتب الصباغ على موقع تويتر في 23 ابريل الحالي “بالتأكيد سأمتنع عن المشاركة في انتخاب مجلس بلدية ألعوبة بلا سلطات” ودعا اخرين للامتناع بالمثل.

    وينوي الصباغ ونشطاء اخرون تسجيل اسمائهم في كشوف الناخبين والامتناع عن التصويت لاظهار اعداد من يقاطعون الانتخابات.

    وكتب الصباغ وهو من سكان جدة على موقع تويتر في أول أيام التسجيل “ينبغي ان نذهب جميعا ونستخرج بطاقات انتخابية من اليوم 23 ابريل والامتناع عن التصويت في سبتمبر.”

    وتعكس دعوات المقاطعة عدم الرضا عن وتيرة الاصلاحات التي وعد بها العاهل السعودي الملك عبد الله منذ توليه السلطة عام 2005 . وتعثرت الاصلاحات نتيجة الصراع بين المحافظين الذين يخشون التغيير والليبراليين الذين يريدون تكثيفها.

    وقالت السويان “الرجل أخذ المشاركة وهذا حق مكتسب له لذا ليس لديه مشكلة. المرأة لم يثبت لها حق في المشاركة وحاليا نحن نحرص ان يقر لها هذا الحق كمواطنة.”

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمن لبنان: بيان تضامن مع الشعب السوري
    التالي قراءة إسرائيلية للتدخل العسكري بدرعا

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.