Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»حاول أن يلقي نفسه من مبنى الوزارة: المدير في الداخلية، “عسكري”، هل اعتُقِل أم تمّ اغتياله بعد أن سرّب لموسوي خبر فوزه؟

    حاول أن يلقي نفسه من مبنى الوزارة: المدير في الداخلية، “عسكري”، هل اعتُقِل أم تمّ اغتياله بعد أن سرّب لموسوي خبر فوزه؟

    0
    بواسطة Sarah Akel on 18 يونيو 2009 غير مصنف

    (الصورة: الشرطة في ساحة “فاطمي” قرب وزارة الداخلية تضرب المتظاهرين الذين تجمّعوا أمام مبنى الوزارة إحتجاجاً على النتائج المزوّرة)

    *

    في اليوم الأول لمظاهرات الإحتجاج ضد تزوير الإنتخابات في إيران، لاحظ الصحفيون والمتظاهرون شخصاً اعتقدوا أنه
    كان يستعد لـ”الإنتحار” بإلقاء نفسه من طابق مرتفع في مبني وزارة الداخلية، وذلك قبل أن تتلقّقه أيدي مجهولة وتقوده إلى داخل المبنى! وحسب التقارير الصحفية، فقد علّق متظاهرون بأن الشخص المجهول كان سينتحر إحتجاجاً على التزوير! وفي الأيام التالية، لم يعد أحد يذكر شيئاً عن موضوع “المنتحر” الغامض..

    ويوم الثلاثاء، قال المعلّق الإيراني المعارض، “علي نور زاده”، كلاماً لم يلاحظه كثيرون في برنامج “بانوراما” على قناة “العربية”: “اليوم تم اغتيال السيد عسكري أحد مدراء وزارة الداخلية الذي سبق أن أرسل إلى السيد موسوي وثائق بشأن التلاعب بالأرقام وبنتائج الانتخابات، وفي ظروف غامضة، ما أعرف من قتل عسكري، ولكن قتل..”.

    ماذا حدث في وزارة الداخلية الإيرانية؟ وهل الشخص الذي حاول أن يلقي نفسه من مبنى الوزارة هو نفسه “السيّد عسكري الذي تحدّث عنه “علي نور زاده”؟

    ربما يكمن الجواب في مقال نشرته اليوم جريدة “ليبراسيون” الفرنسية، بتوقيع “جان-بيار بيرّان”.

    ماذا يقول مقال ليبراسيون (النص الكامل بالفرنسية على صفحة “الشفّاف” الفرنسية):

    “يوماً بعد يوم، تشهد عناصر جديدة على مدى فداحة التلاعب بالإنتخابات. وحسب معلومات حصلت عليها “ليبراسيون”، ففي ساعات بعد ظهر يوم الإنتخاب، وتحديداً حوالي الساعة 5 بعد الظهر، قام عناصر من “الباسيج” (“متطوّعي” الميليشيات الإسلامية) بالسيطرة على أجهزة الكومبيوتر التي تقوم بجمع أصوات المقترعين في مبنى وزارة الداخلية، وطردوا الموظّفين الذين كانوا يعملون على هذه الأجهزة. فقام موظّف في وزارة الداخلية بإبلاغ معسكر الإصلاحيين بما حصل. وجاءت تسريبات أخرى لتكشف الأرقام الحقيقية التي حصل عليها المرشّحون الأربعة:

    فقد حلّ موسوي أولاً بأكثر من 19 مليون صوت (من أصل 42 مليوناً)، قبل المرشح الإصلاحي الثاني مهدي كرّوبي الذي حصل على 13،38 مليون صوت، ثم محمود أحمدي نجاد الذي حلّ في المركز الثالث وحصل على 5،77 مليون صوت. وحلّ رابعاً القائد التاريخي للباسداران محسن رضائي، وحصل على 3،74 مليون صوت.

    وبعد إبلاغه أنه حلّ أولاً، فقد سارع موسوي إلى إعلان فوزه بالإنتخابات قبل أن يكذّبه تصريح لأحمدي نجاد أعلن فيه فوزه هو، ثم تصريح للمرشد خامنئي أكّد فيه فوز الرئيس نجاد بل وتحدث فيه عن نصر من السماء.

    يبدو أن الشخص الذي قام بتسريب الأرقام الحقيقية، وهو موظّف في وزارة الداخلية، قد أوقف في اليوم التالي. فقد شاهده الناس والشرطة تلقي القبض عليه حينما حاول أن يلقي نفسه من الطابق التاسع لمبنى وزارة الداخلية. (التقارير الصحفية كانت أشارت تحديداً إلى “الطابق الحادي عشر أو العاشر- إضافة من “الشفّاف”) ومنذ ذلك الحين، فإن مصيره غير معروف.

    “وحسب معلومات أخرى حصلت عليها “ليبراسيون”، فإن “الباسيج” صادروا قسماً من صناديق الإقتراع وقاموا بإخفائها… وذلك هو السبب في أن نتائج الإنتخابات في كل مدينة، وفي كل منطقة، على حدة ليست معروفة حتى الآن، حتى بالنسبة للعاصمة طهران! وقامت وكالة “إرنا” الرسمية باستبدال النتائج الناقصة بأرقام خيالية تماماً، ووصلت إلى حد زعم أن موسوي وكرّوبي ورضائي هُزِموا في موطن رأسهم.

    “وإذا لم يقم “الباسيج” بإرجاع صناديق الإقتراع التي استولوا عليها، فليس مفهوماً كيف يمكن لمجلس الأوصياء أن يقوم بعمليات إعادة إحتساب حقيقية للأصوات. وهذا ما يدفع المعنيين لطرح فرضية أن الإعلان على إعادة عدّ بعض الصناديق ليس مقصوداً به سوى كسب الوقت.

    “سوابق” لموظفي وزارة الداخلية

    لماذا تبدو لنا رواية “ليبراسيون” ومعلومات “علي نور زاده” جديرة بالتصديق؟

    أولاً، لأن هذه الرواية تتَفق مع معلومات وردت سابقاً، وجاء فيها أن “وزارة الداخلية أبلغت موسوي أنه الفائز“.
    وقد جاء في نفس الخبر أن موظفي الداخلية نصحوا موسوي بأن لا “يتبجّح” بانتصاره لأن أنصار أحمدي نجاد مسلّحون.

    وثانيا،ً لأن موظفين في وزارة الداخلية هم الذين كشفوا، في رسالة مفتوحة قبل الإنتخابات، خبر لقاء سرّي عقده وزير الداخلية مع حكام المحافظات واستبعد منه كبار موظفي وزارة الداخلية. والأهم، فموظفي رسالة الداخلية هم الذين كشفوا، في نفس الرسالة المفتوحة، خبر “فتوى التكليف الشرعي بالتزوير” التي أصدرها آية الله يزدي والتي تنص على أن التزوير “حلال” لصالح المرشح الذي أعلى “المبادئ الإسلامية في لبنان وفلسطين وفنزويلاً”!

    ماذا الذي يجعل وزارة الداخلية الإيرانية “مخترقة” من الإصلاحيين؟ السبب قد يكون أن أول وزير للداخلية كان السيد “محتشمي بور” الذي بات الآن قريباً من “الإصلاحيين”. وثانياً، لأن ترؤس محمد خاتمي لإيران طوال 8 سنوات يعني حتماً أنه قام بتوظيف بعض أنصاره في هذه الوزارة الحسّاسة. وعدا ذلك كله، فما يسمّى “الخمينيين” يقفون عموماً في صف “الإصلاحيين”!

    وزير الداخلية: المدير السابق لحملات نجاد الإنتخابية!

    وقد يكون مفيداً إلقاء نظرة على سجلّ وزير الداخلية الإيراني الحالي، السيّد صادق محصولي.

    صادق محصولي ضابط “باسداران” سابق كان “رفيقاً” لأحمدي نجاد. اقترحه نجاد وزيراً للداخلية في مطلع رئاسته ولكن “المجلس” رفض تعيينه بسبب “ثرائه” وقلة خبرته. تم تعيينه في نوفمبر 2008 رغم تحفّظ نوّاب اعتبروا تعيينه “جزءاً من التحضيرات لحملة أحمدي نجاد الإنتخابية”. وقد نبّه النائب حسين فلاحات باشيشه أن محصولي كان “مدير حملة أحمدي نجاد” في الإنتخابات السابقة. وقال أن “إختياره الآن وزيراً للداخلية هو أشبه بتشكيل مقرّ إنتخابي قبل الإنتخابات”. وبدا في حينه أن رئيس المجلس علي لاريجاني كان بين المتحفّظين على تعيينه!

    بيار عقل

    لقراءة المزيد:

    تفاصيل “الإنقلاب”: الداخلية أبلغت موسوي أنه الفائز وخامنئي طلب تخفيف لهجة الإعلان لأن أنصار نجاد مسلّحون!

    “نص فتوى “آية الله يزدي” لتزوير الإنتخابات لصالح رئيس “يعزّز المبادئ الإسلامية في لبنان وفلسطين وفنزويلا

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبازار “تبريز” يقفل إحتجاجاً ومنع تجوّل في”مشهد” وطهران تتّشح بالسواد وتتظاهر تحت شعار “لماذا قتلتم إخواننا؟”
    التالي عقاب الأرامل

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.