Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»زعيم “السنّة” في “المجلس” الإيراني: “السنّة” والأكراد يتخوّفون من إعادة إنتخاب أحمدي نجاد

    زعيم “السنّة” في “المجلس” الإيراني: “السنّة” والأكراد يتخوّفون من إعادة إنتخاب أحمدي نجاد

    0
    بواسطة Sarah Akel on 9 يونيو 2009 غير مصنف

    لا فضل لأعجمي على عربي في.. قمع الأقليات. في “ولاية الفقيه” الشيعية الإيرانية لا يحقّ للسنّة والأقليات القومية تولّى مناصب عليا أو متوسّطة، ولا يحق لهم ترشيح أنفسهم لرئاسة الجمهورية، وليس لهم مسجد سنّي واحد في طهران وضواحيها، وتسعى حكومة أحمدي نجاد للسيطرة على ،مدارس التعليم الديني السنّية. أي أن وضع السنّة مثل وضع الشيعة في السعودية، ومثل وضع الأقباط في مصر!

    *

    أجرى موقع “روز” الإصلاحي الحوار التالي مع زعيم “الأقلية السنّية” في “لمجلس” (البرلمان) الإيراني، نائب مهاباد “جلال محمودزاده. ومما يرد في الحوار أن “ممثّلي الأكراد والسنّة في المجلس سيصوّتون لصالح المرشّحين الإصلاحيين”ن وأنه “يصعب إخفاء أن هنالك قلقاً من إعادة إنتخاب الرئيس الحالي محمود أحمدي نجاد”.

    روز: سيد محمودزاده، ما هو الموقف الرسمي لممثلي الأكراد والسنّة في “المجلس” في ما يتعلق بالإنتخابات الرئاسية المقبلة؟

    جلال محمودزاده: كمجموعة ممثّلة لـ”السنّة” في المجلس، فإن لدينا توقّعات محددة من الرئيس الجديد. ويمكن تصنيف هذه التوقّعات إلى 4 مجموعات: إقتصادية، وسياسية، وثقافية، واجتماعية. وقد أعلنّا أن أي مرشّح يؤيد حقوقنا ومطالبنا، ويراعي حاجاتنا أكثر من غيره، ويقوم بتطبيق المواد غير المطبّقة من الدستور التي تتعلّق بحقوق الأقليات، سوف يحصل على حقوقنا في الإنتخابات المقبلة. نحن سندعم المرشّح الذي لا يتجاهل حقوق المواطنين السنّة في هذا البلد والذي يعد بتوظيف “سّنّة” في مراكز إدارية عليا ومتوسطة. وسندعم أي مرشّح يعد بالحد من التحيّز القومي والتحيّز الديني ضدّنا. على سبيل المثال، هنالك أكثر من مليون ونصف مليون سنّي في طهران وضواحيها لا يتوفّر لها مسجد واحد خاص بهم.

    روز: هل أعرب أي من المرشّحين عن تأييده الصريح لمطالبكم؟

    محمودزاده: لقد التقينا بالسيدين كرّوبي وموسوي. وهما الأقرب إلى مطالبنا. السيد كرّوبي هو الأقرب إلى مطالب الأكراد، ويليه السيد موسوي. بالطبع، يتراءى أن السيد موسوي يملك فرصة أفضل لكسب المنافسة ولذا فإن الأقلية السنّية في “المجلس” تميل لتأييده.

    روز: بعض جماعات المعارضة السياسية الكردية التي قاطعت الإنتخابات السابقة تدعو للمشاركة في الإقتراع هذه المرة، وقد أبدت تأييدها الضمني للسيد كرّوبي. لماذا؟

    محمودزاده: هذه مسألة مهمة وهي تظهر أن بيانات السيد كرّوبي وبرامجه أقرب إلى مصالح الأقليات. أعتقد أن مقاطعة الإنتخابات لا تحل المشكلات بل إنها، في الواقع، ضد مصالحنا. فحتى لو حقّقنا الحد الأدنى من المشاركة، فإن ذلك أفضل من ألا نفعل شيئاً. نحن لا نزعم أن المرشّحين الحاليين ممتازين.

    أنت تعرف أننا، نحن الأكراد والسنّة، نملك حق التصويت فقط ولا نملك حق ترشيح أنفسنا (لانتخابات الرئاسة)، وأعتقد أن هذا أمر جائر وغير ديمقراطي.

    ولكن، حتى في مثل هذا الوضع، فسنكون راضين بتحقيق الحد الأدنى، ولذا فإن علينا أن نشارك في الإنتخابات وأن نصوّت للمرشحين الذين يقدمون وجهات النظر والبرامج الأقرب إلى مطالبنا.

    روز: في الوقت نفسه، ما هي وجهة نظرك ووجهات نظر ممثلي الأكراد الآخرين في “المجلس” حول إداء الإدارة التاسعة (الحالية) وحول إمكانية إعادة إنتخاب الرئيس أحمدي نجاد؟ لقد أعرب بعض الناشطين المدنيين والسياسيين الأكراد عن قلقهم من إعادة إنتخاب السيد أحمدي نجاد؟

    محمودزاده: الخشية من إعادة إنتخاب أحمدي نجاد حقيقية ولا يمكن إنكارها أو تمويهها. والحقيقة هي أن الناشطين الإجتماعيين والسياسيين والثقافيين قد تعرّضوا لضغوط من هذه الإدارة التاسعة في ما يتعلق بالحريات المدنية والسياسية وحرية الصحافة، وقد شهدنا حالات إقفال صحف ومنشورات أخرى كان يصدرها كتّاب ومفكرون، وهذا تسبّب بالحدّ من نشاط بعض المنابر وتوقّف بعضها الآخر كليا.

    من جهة أخرى، فقد سعت الحكومة، في عهد أحمدي نجاد، إلى فرض سيطرتها على المدارس الدينية السنّية. وقد شعر المواطنون السنّة بألم شديد من جراء هذه المسألة، ووقف ممثلو الأقلية السنّية ضد القوانين التي استصدرتها الإدارة بهذا الصدد منذ اليوم الأول. ولحسن الحظ، فلم يتم تطبيق هذه القوانين في أية مدنية بعد، ونحن لن نسمح بتطبيقها في المستقبل. إن هذا الموضوع، وسواه من الضغوط التي تعرّض لها السنّة، قد أثار قلقاً شديداً في صفوف الأقلية. وهنالك مخاوف من إعادة إنتخاب السيد أحمدي نجاد بسبب ذلك كله. وذلك هو السبب في أن المواطنين الأكراد أقرب إلى المرشحين الإصلاحيين.

    أجرى المقابلة
    Saman Rasoulpour
    في موقع “روز”
    Rooz

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقساركوزي يؤيد وضع الحجاب بدون ان يذكر السماح به في المدارس
    التالي الانتخابات الايرانية معركة اقطاب بين موسوي وخامنئي: الاصلاحيون يعتقدون انها صراع على الوجود والمحافظون تكريسا لسيطرتهم

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    آخر التعليقات
      تبرع
      Donate
      © 2025 Middle East Transparent

      اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter