Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»هجوم لاهور الإنتحاري استهدف مقرّ جهاز الإستخبارات المشترك “أي إس أي”

    هجوم لاهور الإنتحاري استهدف مقرّ جهاز الإستخبارات المشترك “أي إس أي”

    0
    بواسطة Sarah Akel on 29 مايو 2009 غير مصنف

    اعربت السلطات الباكستانية التي تحقق في التفجير الدموي الذي وقع في السابع والعشرين من الشهر الجاري في لاهور عن اعتقادها بان الهجوم كان يستهدف المقر الاقليمي لجهاز الاستخبارات المشترك “أي إس أي”، إلا ان الانتحاري غيّر هدفه بعد ان واجهته مقاومة من داخل مقر الاستخبارات فتحول الى مجمع الانقاذ المجاور الذي يضم 15 مكتبا رئيسيا.

    وفي جميع الاحوال دمرت شدة الانفجار اجزاءا من المقر الاقليمي لجهاز الاستخبارات وقتل كولونيل في الجيش الباكستاني كان يتواجد في مكتبه اثناء الهجوم.

    واسفر التفجير يوم الاربعاء عن مقتل خمسة وثلاثين شخصا وإصابة ثلاثمئة آخرين في عاصمة البنجاب وجاء في اعقاب سلسلة هجمات انتحارية.

    مجمع الانقاذ الذي يضم 15 بناءا ملحقا بالمقر الرئيسي للشرطة في مدينة لاهور دمر بالكامل بعد استهدافه بالهجوم الانتحاري حيث كان يتواجد في المبنى اكثر من 100 شخص اثناء الهجوم وارتفعت غمامة من الدخان الابيض في سماء المدينة، وقالت الشرطة ان عدد القتلى سوف يرتفع مع استمرار عمليات رفع الانقاض واكتشاف المزيد من الجثث.

    كما ادى الانفجار الى الحاق اضرار جسيمة في مقر الاستخبارات.

    المحققون قالوا ان الهجوم نجم عن عملية منسقة حيث قام اربعة مسلحين باطلاق النار على المقر في حين فجر الانتحاري السيارة وأشاروا الى ان المسلحين الذين كانوا يرافقون الانتحاري كانوا يريدون الدخول الى مقر الاستخبارات المحصن. واضافوا ان اربعة مسلحين على الاقل خرجوا من السيارة الملغومة وتبادلوا اطلاق النار مع رجال الحرس المنتشرين داخل المقر. وعندما واجهتهم مقاومة شديدة اطلقوا قنبلة يدوية على الحرس مفسحين في المجال امام الانتحاري ليدخل بسيارته الملغومة الى المقر.
    ومع غزارة اطلاق النار غير الانتحاري وجهته فجأة وتحول بالسيارة الملغومة نحو مجمع مكاتب الانقاذ الذي يبعد بضعة امتار.

    وقال المحققون ان السيارة كانت مزودة بمئة كيلوغرام على الاقل من متفجرات “سي 4” التي تتسبب باضرار جسيمة .

    وفي حين رفض المتحدث الرسمي الباكستاني الافصاح عن هوية الضابط الذي قتل في العملية، أكد ضابط في وزارة الداخلية الباكستانية طالبا عدم الكشف عن هويته ان الليوتنانت كولونيل محمد امير قتل في الهجوم وانه شيع في في ملعب ايوب في لاهور في نفس الليلة التي وقع فيها الهجوم. وأضاف ان الكولونيل ذو الفقار، وهو ايضا مسؤول في الاستخبارات المشتركة اصيب بجروح بالغة في الانفجار وحالته حرجة.

    وتؤكد التحقيقات ان هجوم الاربعاء كان عملية منسقة بإتقان بين طالبان البنجاب المرتبطة بجماعة “لشكر جهنغفي” او ” عسكر جهنغفي” وطالبان الباشتون فرع الباكستان؟ وتتهم المنظمتان بأنهما منظمتان جهاديتان وتعملان على تغذية الانقسامات الطائفية وكلاهما متورط في هجمات ارهابية اخرى في اماكن مختلفة من البنجاب خصوصا في هجمات العشرين من ايلول سبتمبر 2008 ضد فندق “ماريوت” في اسلام اباد والهجوم الفدائي على مركز تدريب الشرطة في ماناوان في لاهور في الثلاثين من آذار مارس الفين وتسعة.

    ويقول المحققون ان هناك مؤشرات واضحة بان الهجمات التي وقعت مؤخرا خصوصا العمليات الانتحارية في البنجاب وهجوم 27 من الجاري ايضا ربما تكون خطط لها من قبل “قاري حسين محسود” المقرب من المطلوب الاشهر لمكتب التحقيقات الفيدرالي “بيت الله محسود” و”قاري محمد ظفار” القائد العملاني لجماعة “لشكر جهنغفي”.

    قاري حسين المرتبط بتنظيم القاعدة ويعرف ايضا باسم “استاذ الفدائيين” يعتبر اليوم المتخصص في تنظيم وتجنيد الشبان ايديولوجياً للقيام بعمليات انتحارية باسم الاسلام؟ ويعتقد على نطاق واسع ان قاري حسين هو المنظر الايديولوجي الابرز لطالبان الباشتون ويعمل باشراف بيت الله محسود.
    ويعرف قاري حسين بمواقفه المناهضة للشيعة وعلاقاته الوطيدة بـ”عسكر جهنغفي”؟ وتحاول الاستخبارات الباكستانية اصطياده منذ مدة طويلة لأنه الشخص الذي جند اكبر عدد من الانتحاريين للقيام بهجمات في سائر انحاء البلاد.

    قاري محمد ظفار قدم من كراتشي لينضم الى “عسكر جهنغفي” وحاز على ثقة الدائرة الضيقة من قيادات القاعدة وحماية قائد طالبان فرع باكستان، بيت الله محسود. ويعتقد بانه يختبيء جنوب مقاطعة وزيرستان.

    السلطات الباكستانية تقول ان قاري ظفار ليس مسؤولا فقط عن الهجوم على فندق “ماريوت” في العشرين من ايلول سبتمبر 2008 بل ايضا عن الهجمات التي استهدفت طرق الامدادات الرئيسية للاستخبارات الداخلية في البنجاب .

    السلطات الباكستانية اشارت ايضا الى ان قاري حسين اطلق شريط فيديو في 27 من كانون اول يناير 2009 يظهر فيه فتية يعدون انفسهم لعمليات انتحارية واعلان مسؤوليتهم عن هجمات في باكستان. كما يظهر صبية آخرون يتحدثون للكاميرا عن استعدادهم للقيام بعمليات انتحارية على وقع موسيقى الاردو.

    شريط الفيديو تم تسليمه الى صحافيين في بيشاور بواسطة قاري حسين ويظهر جميع من في الشريط يتحدثون الباشتونية. كما يظهر الشريط المسؤولية عن ابرز هجومين انتحاريين الاول في الحادي عشر من آذار مارس واستهدف مركز التحقيقات الفيدرالي في لاهور والثاني الهجوم المزدوج في الرابع والعشرين من نوفمبر تشرين الثاني من العام الفين وسبعة في فايز اباد وروالبندي واستهدف مقرا للشرطة حيث صدم انتحاري بسيارته حافلة تنقل خمسة وثلاثين جنديا قتل من بينهم خمسة عشر جنديا لحظة الهجوم.

    وفي حين لم تعلن اي جهة عسكرية مسؤوليتها عن هجوم الاربعاء الانتحاري، فإم وزير الداخلية الباكستاني رحمن مالك يبدو متأكدا من تورط بيت الله محسود في هجوم لاهور مستهدفا العمليات العسكرية التي يقوم بها الجيش الباكستاني جنوب وزيرستان. وقال مالك ان الاجهزة الامنية تلقت تهديدات من بيت الله محسود ومن اتباعه من اجل وقف العمليات العسكرية تحت طائلة استهدافه بعمليات انتحارية ويبدو ان ما حصل هو نتيجة هذه التهديدات حسب ما قال الوزير مالك للصحافيين في اسلام اباد.

    هجمات 27 من الجاري جاءت بعد اقل من شهرين من هجمات الثلاثين من آذار مارس على مركز الشرطة في ماناوان بالقرب من لاهور حين قام مسلح بهجوم اسفر عن مقتل عشرة اشخاص من بينهم ثمانية من رجال الشرطة.

    ابرز المطلوبين المتهمين ويعرف بأمير “تحريك طالبان” باكستان، اعلن مسؤولية جماعته عن هجوم ماناوان وقال ان العمليات العسكرية في المناطق القبلية يجب ان تتوقف فورا وفي خلال الشهر نفسه في الثالث من آذار مارس الفين وتسعة قامت جماعة من 12 مسلحا مدربين جيدا بمهاجمة فريق سريلنكي رياضاي للعبة الكريكت اثناء توجههم الى الملعب من اجل التدريب واسفر الهجوم المنسق باتقان عن اصابة ثمانية لاعبين ومقتل السائق وستة من رجال الشرطة الباكستانيين.

    amir.mir1969@gmail.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقغداة ذكرى وفاة فاطمة الزهراء: مقتل 20على الاقل في تفجير بـ”زاهدان” 
    التالي الوطن والمواطنة عند الإسلاميين (4 من 4)

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 مايو 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 مايو 2025 Le Monde
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.