Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مؤتمر “المشبوهين الدوليين” في قطر

    مؤتمر “المشبوهين الدوليين” في قطر

    2
    بواسطة Sarah Akel on 17 يناير 2009 غير مصنف

    وجدي ضاهر- الشفاف – خاص

    كنت آليت على نفسي عدم الانجرار وراء المخطط القطري الاسرائيلي بانتقاد هذا الفسطاط العربي او ذاك، لأن الغايات القطرية انكشفت من وراء المهرجان الذي عقد في الدوحة يوم امس، ولكن امام هول النتائج بعيدة المدى او القريبة كان لا بد من تسجيل بعض الملاحظات التي ترافقت مع انعقاد مثل هذا الاستعراض لجمع المشتبه بهم دوليا حتى تثبت إدانتهم.

    في الشكل كان ابرز نجوم الاستعراض القطري رئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل الذي، حقيقةً، نحار في توصيفه. فلا هو حسن نصرالله ولا عبد الناصر، وكلما تحدث اثبت انه لا يمتك اي كاريزما، ما خلا تلك التي تصنفه في عداد التوابع.

    ولكن فقط اريد ان اذكر بموقفين لمشعل يلخصان حقيقة ما يجري في غزة. الاول، تذكير بما قاله نظيره الشيعي الايراني اللبناني امين عام حزب الله حسن نصرالله من انه لو كان يدري ان حجم الهجوم الاسرائيلي بهذا القدر من الوحشية لما “زكزك” اسرائيل.والثاني ما تفضل علينا به يوم امس في الدوحة من ان حصل في غزة “أذى عابر”.
    اعتقد ان هذا كاف لنتعرف الى شخصية هذا المناضل الفذ……

    اما سياسيا، فقد افصح مشعل عن غاياته ومراميه امس حيث وضع نفسه بموازاة السلطة الفلسطينية ومصر والمجتمع الدولي مطالبا بشراكة حركته في مراقبة حركة المرور على معبر رفح تحديدا.

    اما النجوم من سائر الدول العربية فهم “حدث ولا حرج”، لكل منه حالة اشتباه والتباس جرمية.

    فالرئيس السوري ينتظر ويحاور ويناور هربا من استحقاق المحكمة الدولية. اما نظيره البشير فقد سبقه الى العدالة الدولية بعد ان صدرت في حقه مذكرة توقيف. اما الموريتاني فشرعيته مشكوك فيها بعد ان وصل الى السلطة بانقلاب عسكري لم يعترف به احد.

    وآخر النجوم، ولكن اكبرهم قدرا، من رفع شارة النصر التي خجل القادة العرب من رفعها، لعلمهم ان لا نصر ولا من يحزنون على جثث الاطفال والمدنيين الابرياء. وهو رئيس ايران محمود احمدي نجاد، ولا احد يجهل مواقف نجاد وايران التي هي على استعداد لبيع العالم كل ما ملكته يداها من اجل مشروعها النووي، وتاليا تكريس سيطرتها على الخليج العربي ودوله بما فيها قطر.

    وقبل ان نختم الملاحظات في الشكل لا بد من التوقف عند الجهة الداعية وهي دولة قطر من قناة الجزيرة. انهم فعلا يحيروننا في مواقفهم. الم يصل رئيس وزرائهم الى لبنان خلال حرب تموز عبر مطار تل ابيب؟ ولذلك لا نستغرب ان يصل قريبا الى غزة من خلال معبر كرم شالوم وليس كرم ابو سالم ليعظنا في الوطنية والعروبة والممانعة. انها فعلا كلمات ممجوجة ومستهلكة.

    وفي المضمون، وقبل اي ملاحظة، لا شيء اطلاقا يبرر مقتل مئات الاطفال والابرياء في غزة. وفي معزل عن الخطاب الديبلوماسي الاسرائيلي من ان الجيش يتوخى الدقة ويحرص على حياة المدنيين، الامر الذي تكذبه الوقائع الميدانية وفي معزل عن خطابات الادانة المشبوهة من هذا النظام العربي او ذاك، فإن قتل المدنيين امر مدان ويجب العمل على وقفه ومحاسبة مرتكبيه على اختلافهم.

    لنعد الى ملاحظة المضمون والذي انعقد الاجتماع تحت عنوانه: الحرص على الدم الفلسطيني ووقف المجازر في حق الفلسطينيين ومحاسبة مرتكبيها.

    واقدم بالقول ان ما سيلي لا يعطي مبررا لاسرائيل للقيام بمجازرها، ولكن عملا بقول السيد المسيح “من منكم بلا خطيئة فليرجمها بحجر”، فكيف اذا كنتم ارتكبتم ليس الخطيئة فقط بل المعاصي لا ترمون الحجارة.

    لنبدأ مع النظام السوري اول خط متقدم للممانعة. فإذا تم احصاء اعداد الفلسطينيين الذين قتلوا على يد هذا النظام لربما فاق العدد ما ارتكبته اسرائيل في حقهم او لكان موازيا او اقل بقليل.

    وبمناسبة الحديث عن المجازر، اذا كان قـُتل في غزة اكثر من الف شخص في خلال عشرين يوما فلنسأل النظام السوري كم قـُتل في حماه في خلال اربع وعشرين ساعة. اعتقد ان الاعداد تتجاوز ما هو حاصل في غزة، ومن يريد الحديث عن المجازر يجب ان ينقي تاريخه القريب والبعيد من وصمات عار على جبين الانسانية.

    اما لبنان فحدث ولا حرج. ولا يمكن بالطبع احصاء اعداد الفلسطينيين الذيم قتلوا فيه على ايدي لبنانيين مسيحيين وشيعة تحديدا ويكفي فقط التذكير بمخيم تل الزعتر خلال ما سمي حرب السنتين ولاحقا في خلال حرب المخيمات التي تولاها الشيعة مدة اربع سنوات حصارا لمخيمات الفلسطينيين وقصفا وتدميرا اين منه ممارسات اسرائيل.

    ثم ايلول الذي سمي بالاسود في الاردن وما اعقبه من مجازر وترانسفير للفلسطينيين كما يحلو للبعض ان يسميه.

    واذا كان لا بد من تقديم مرتكبي مجازر غزة الى المحاكمة الدولية، لنعد الى جميع مرتكبي المجازر في حق الفلسطينيين وفي حق شعوبهم ولنأخذهم الى المحكمات الدولية.

    وفي المضمون ايضا وبعد الذي رأيناه، ربما نستطيع الاستنتاج ان قطر تلعب دورا مشتبها به في شق الصفوف العربية تحقيقا لغايات واهداف اسرائيلية امبريالية اميركية صهيونية، فميزان التخوين ليس استنسابيا. تجميد العلاقات مع اسرائيل لا يعني قطع العلاقات. واكبر قواعد الاميركيين في العالم العربي موجودة في قطر. ونسأل الامير القطري هل ادرك، او هل ابلغه الجيش الامركي، انه استنفر قواته في “قاعدة العيديد” على بعد بضعة كيلومترات من مقر الاجتماع من اجل تأمين الاسرائيلية ؟ واذا كانوا ابلغوه وسكت عن الامر فتلك مصيبة وان كان لا يدري فالمصيبة اعظم.

    فهل ما يمكن للامير ورئيس وزرائه القيام به في هذا الصدد خصوصا في ما لو تبين ان اسرائيل في حاجة الى دعم قاعدة العيديد؟

    لذلك، وبالاستدلال المنطقي يحق لنا ان نشكك في نوايا قطر ونتهمها. عملا بمنطق التخوين الذي مارسته مع جوقة المنتفعين والمشتبه بهم في اجتماع غزة، يحق لنا اتهامهم بالعمالة وتنفيذ اجندة اسرائيلية امبريالية صهيونية اميركية.

    وإذا كان لا بد من ملاحظة اخيرة، فلا بد من وقف المتاجرة بالدم الفلسطيني من جانب اي طرف، عربيا كان ام دوليا. دعوا الفلسطينيين يديرون شؤونهم بانفسهم، فلديهم سلطة وقانون واحتلال وهم ادرى بشؤونهم من لعب اللاعبين النوويين والفارين من وجه العدالة الدولية.

    abouelkim@hotmail.com

    * كاتب لبناني

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقحزب الله اتهمه بـ”العمالة لأميركا”: سليمان رفض تعليق مبادرة السلام العربية
    التالي فيديو: محاضرة محمد أركون عن “الأنوار” في الكويت
    2 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    jamal * syria
    jamal * syria
    16 سنوات

    مؤتمر “المشبوهين الدوليين” في قطر
    اللهم لاتجعلنا من الشامتين ولا من الظالمين امين يارب ** ذاب الثلج وبان المرج …اخيرا سوف تاخذ العدالة مجراها *وسيحاسب القتلة والمجرمون وليكن القصاص عبرة لمن تسول له نفسه ترويع الناس وقتل الابرياء والوطنيين لكي يستمروا في مخططاتهم التامرية والاجرامية لخدمة اعداء الله والوطن*وليعلموا اي منقلب ينقلبون . حان الوقت لكي يشعر المرء بالامن والامان وليسود العدل والانصاف ولتنعم الامة بالحريه والرخاء والوفاق وان كرامة الانسان مصانة وحقوقه محفوظة *لقدطال الانتظار ولم يبقى سوى اصدارالقرار* ولتنعم امتي بالفخر والمجد والازدهار**

    0
    اللهبي
    اللهبي
    16 سنوات

    مؤتمر “المشبوهين الدوليين” في قطر هل را قبتم تصريح رئيس وزراء قطر وزير الخارجية في مؤتمره الصحفي عندما تحدث عن حديثه مع عباس؟ يقول كالتالي: اتصلت بالرئيس عباس و قلت يا سيادة الرئيس هذه قضيتكم لم لا تحضروا؟ أجاب عباس:أنا سألت عمرو موسى قال مافي قمة, قلت له لماذا لم تسألنا وتلفوننا عندكم؟ قال عباس سأتصل بك بعد نصف ساعة. إتصل بعد نصف ساعة…آسف…بعد ساعة ونص وقال الأمر يحتاج الى تصريح من الحكومة الإسرائيلية ولا يوجد وقت كافي. قلت له يا سيادة الريس نحن نحضر لك تصريح عاجل. قال بصراحة أنا لو حضرت سوف أذبح من الوريد للوريد.إنتهى هذا المونالوج… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz