Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الاخوان المسلمون: المرأة والقبطي لا يصلحان

    الاخوان المسلمون: المرأة والقبطي لا يصلحان

    6
    بواسطة Sarah Akel on 26 أكتوبر 2007 غير مصنف

    يخال المرء حينما يقرأ برامج الإخوان المسلمين أن مصر تعيش “أزمة” ترشيح إمرأة أو قبطي لرئاسة الجمهورية! وهذا جزء من سياسة الأوهام التي تعيش عليها جماعة “الإخوان”. “الإخوان” يفتحون ملفّات غير مطروحة أصلاً، ولا يتعرّضون للملفّات التي يعيشها الشعب المصري فعلاً: ما هو موقف الإخوان من إضراب عمال المحلّة، وما هو برنامجهم لرفع مستوى المعيشة المتدهور في مصر، وما هو موقفهم من انهيار النظام التعليمي في مصر (ما هو عدد الأمّيين الذين “يتخرّجون” من مدارس الدولة المصرية، وخصوصاً في الأرياف)، وما هو برنامجهم تجاه هجرة ملايين المصريين إلى الخارج إلخ.. في عالم “الإخوان” (مثل عالم بن لادن)، لا يوجد إنسان حقيقي، ونقابات، وفلاحين، ومشاكل إجتماعية وإقتصادية. المهم أن لا تصل المرأة والقبطي إلى رئاسة الجمهورية…

    *

    القاهرة (رويترز) – قال النائب الاول للمرشد العام لجماعة الاخوان المسلمين بمصر يوم الخميس ان جماعته لن تتخلى عن موقفها الذي ذهب الى ان النساء وغير المسلمين لا يصلحون لتقلد منصب رئيس الدولة.

    وأزعج هذا الموقف الذي تبنته الجماعة في أكثر برامجها السياسية شمولا الى الان النشطين العلمانيين وبعض الاسلاميين أيضا الذين يقولون انه يتناقض مع بيانات الاخوان المتكررة التي تؤيد المساواة في الحقوق بين جميع المصريين.

    ويركز برنامج غير نهائي لحزب سياسي يقول الاخوان انهم يريدون تأسيسه على الشريعة الاسلامية ويحاول تطبيق المبادئ الاسلامية على جميع أوجه الحياة من السياسة الى الاستثمار الاجنبي والتعليم.

    وقال محمد حبيب في مقابلة مع رويترز “نحن نقول ان رئاسة الدولة يجب أن تكون لمسلم ولرجل… نحن ارتضينا هذا الخيار وأنا أتصور أننا لن نعدل عنه.”

    واضاف أن المسيحيين والنساء “سيتولون جميع الوظائف العامة ويتمتعون بكل الحقوق بدون أي تمييز باستثناء هذه الوظيفة.

    “اذا الشعب قبله (فبها) ونعمت. وان لم يقبله فله كل الحق في ذلك.”

    ويغلب المسلمون السنة على سكان مصر. ولا يفرض الدستور قيودا مماثلة على من يمكن أن يكون رئيسا لكنه يقول ان الشريعة الاسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع.

    لكن حبيب قال ان الجماعة ستعدل نصا في البرنامج يقضي بتشكيل هيئة من علماء الدين المنتخبين الذين يقرون القوانين بعد التأكد من مطابقتها للشريعة.

    وقال “الهيئة رأيها استشاري وليس ملزما لاي جهة. الصياغة كانت تحتاج الى تفصيل وزيادة توضيح وبيان.”

    وأثار النص مقارنات بين الاخوان المسلمين وجمهورية ايران الاسلامية التي لعلماء الدين فيها الرأي النهائي في الامور.

    وروجت جماعة الاخوان المسلمين لنفسها في السنوات الماضية كجماعة اصلاحية تكافح ضد الحكومة التي يقال انها مستبدة للرئيس حسني مبارك.

    وتصف الحكومة الجماعة بأنها محظورة لكن أعضاء فيها يخوضون الانتخابات العامة كمستقلين وشغلوا بعد الانتخابات التشريعية التي أجريت عام 2005 نحو خمس مقاعد مجلس الشعب.

    ويقول محللون وبعض أعضاء جماعة الاخوان ان البرنامج وضح أن الجماعة ما زالت تخضع لهيمنة المحافظين الذين يسعون لنيل المزيد من التأييد لهم من المواطنين العاديين الذين يقدسون الدين في حياتهم.

    وقال المدون الشاب عضو جماعة الاخوان عبد المنعم محمود “أنا اسمي الاخوان المسلمون فلماذا التركيز على كلمة الشريعة في كل سطر. من نحاول أن نغيظ.”

    وينتقد محمود البرنامج لاشارته على نحو متكرر الى الشريعة ولتمييزه ضد غير المسلمين والنساء.

    ويبدو أن البرنامج هو المحاولة الاحدث من جانب الجماعة للتوفيق بين الاسلام وقوانينه وبين مفاهيم الديمقراطية والحكم الحديث للدول. وساعد البرنامج أيضا على القاء الضوء على موقف الاخوان من قضايا مثل الموسيقى والفنون الابداعية الاخرى.

    وقال المعلق السياسي اللبناني حازم صاغية في مقال بصحيفة الحياة ان البرنامج يثبت عجز الاخوان عن “فهم” العالم الحديث.

    وقال “فالعالم الراهن لا شاركوا في صنعه ولا شاركوا حتى في تعقله. ومع ذلك وبدل أن يجلسوا في المقاعد الخلفية يشاهدون ويتعلمون نراهم بفضيلة العدد المحض يتقدمون لسوسه واعادة صنعه.”

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالفرار إلى أعتاب الحارة
    التالي السنيورة يستقيل ولا يوقع تعديلا دستوريا لانتخاب قائد الجيش رئيساً
    6 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    نور المكابي
    نور المكابي
    17 سنوات

    الاخوان المسلمون: المرأة والقبطي لا يصلحان
    تعرف الخايب من كلامه 000 مثل شعبي افرزته الخبرة و العشرة !

    0
    Tired Egyptian
    Tired Egyptian
    17 سنوات

    الاخوان المسلمون: المرأة والقبطي لا يصلحان
    Those guyes are always out of touch, out of shape, out of every and anything. Utter Banckrupcy. No way of moving forward in life with all these beards around. Let us just keep discussing whether the soap bars are lawful or not. Huh

    0
    Tired Egyptian
    Tired Egyptian
    17 سنوات

    الاخوان المسلمون: المرأة والقبطي لا يصلحان
    Those guyes are always out of touch, out of shape, out of every and anything. Utter Banckrupcy. No way of moving forward in life with all these beards around. Let us just keep discussing whether the soap bars are lawful or not. Huh

    0
    العبد الفقير
    العبد الفقير
    17 سنوات

    الاخوان المسلمون: المرأة والقبطي لا يصلحان بسم الله الرحمن الرحيم رغم تكرار ان ( الجماعات الأسلامية ) ( السياسة و العسكرية ) وليدة لنفس الفكر الذي لا يتجاوز الحناجر لذلك وجب علينا الأفادة و عدم التأثر من كثرة التكرار و لنرجع الى بداية ظهور الدين الأسلامي و خروج المصطفي ( صلعم ) من صحراء الجزيرة العربية القحلة التى لم تثر شهية قطبي العالم القديم آنذاك للحصول على ثرواتها التى تكاد تكون شبة معدومة او خيرات ارضهم الرملية الجدباء و خرجت الدعوة الأسلامية من بيوت مكة و شعابها فى ظل مجتمع وثني متخلف فى كافة مناحي الحياة الفكرية و الأنسانية و… قراءة المزيد ..

    0
    nader Alnader
    nader Alnader
    17 سنوات

    الاخوان المسلمون: المرأة والقبطي لا يصلحان
    هم وحدهم يصلحوا !!!!!!

    0
    Anonymous
    Anonymous
    17 سنوات

    الاخوان المسلمون: المرأة والقبطي لا يصلحان
    لنكن واقعيين طالما لا يوجد مبدعين في حركة الاخوان في الديمقراطية واحترام الانسان فهم سيتحولوا الى ملالي او طالبان اي مافيات باسم الدين كما في حزب البعث المافياوي والناصري وغيره من المافيات العسكرية المخابراتية

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • خليل على التعميم الأساسي رقم 169 للمصارف ماذا يعني؟: خدمة للمودعين أم للمصارف؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz