Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»عذراً فراس سعد لقد قصرنا!

    عذراً فراس سعد لقد قصرنا!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 28 أغسطس 2007 غير مصنف

    (“الشفاف”، بدوره، يعتذر من قرّائه لأنه لم تتوفّر لديه صورة للسجين فراس سعد، فاستبدلناها بصورة السجّان. بانتظار أن يوافينا أحد القرّاء السوريين بصورة الكاتب المعتقل)

    كثير من النشطاء السوريين يعرفون فراس سعد، شاعر وكاتب شاب وناشط سوري من اللاذقية عروسة الساحل السوري، التي تتكئ في المسافة مابين شاطئ البحر والجبل، فتجمع في عظمتها روح السوريين من ضفاف البحر الى الجبل مروراَ بالسهل، وهي التي ابرزت في السنوات الاخيرة عدد من المع الشخصيات العامة بينهم الناشطان عالم الاقتصاد الدكتور عارف دليلة والمفكر العربي ميشيل كيلو، مضافاً اليهما الشاعر الجميل منذر مصري وثلاثتهم بعض ماجادت به اللاذقية على خريطة الحراك الثقافي والاجتماعي السوري.

    فراس سعد الشاب الناشط، كان احد وجوه اللاذقية التي حملت هموم سوريا في السنوات الاخيرة، وكان احد الذين حاولوا التصدي لجملة التحديات التي تواجه سوريا والسوريين في المستويات الداخلية والخارجية، فكان حاضراً في فعاليات الحراك السوري في المجالين الثقافي والاجتماعي – السياسي، فحضر وشارك في اللقاءات والنشاطات المنعقدة في اللاذقية وفي دمشق ومدن سورية اخرى، وفي خضم تلك اللقاءات، كان يخوض نقاشات وجدل مع الآخرين من اجل ما يتجاوز توضيح الصورة وصولاً الى الاجابة على سؤال مالعمل، وما ينبغي على السوريين ان يفعلوه للخروج من اشكالاتهم ومشاكلهم، وكان في تلك المساهمات مهتماَ بموضوع الاصلاح بذات مستوى اهتمامه بموضوع مكافحة الفساد، وكان مشغولاَ بالوحدة الوطنية بمقدار اهتمامه بتوافقات السوريين في القضايا المطروحة، بما فيها موقع سوريا وعلاقاتها الاقليمية على نحو ما بين في تأييده لمحتويات اعلان دمشق – بيروت/ بيروت – دمشق في رؤيته للعلاقات السورية – اللبنانية، رغم ما ابداه من ملاحظات على الاعلان، وتضامنه المطلق مع الموقعين عليه.

    فراس سعد القادم الى الحراك الثقافي والاجتماعي السوري، جاء من ميدان الكتابة الابداعية وفي سجله مؤلفان يختلط فيهما الشعر مع النثر، اولهما كتابه (قداس سرياني ـ نص عن الحب والموت) صدر عن دار البلد في دمشق قبل نحو اربعة اعوام، والثاني (سبيرتو ـ هزائم مرقطة) الذي أصدرته دار أمواج في بيروت بعد عام من صدور كتابه الاول. وحيث اني خارج فريق النقد الابداعي، فمن الصعب ان اقول كلمة مقبولة في القيمة الابداعية لكتابي فراس، لكن ثقافته واطلاعه ومتابعته، وروحه المتمردة والساعية نحو الخلاص، امور شديدة الحضور فيما تضمنته صفحات الكتابين من نصوص.

    والكتابة الابداعية، كانت بعض اهتمامات فراس سعد في جملة نشاطه الثقافي الذي تضمن تأليف كتب في المجال الفكري والسياسي مازالت مخطوطات تحت النشر، ومحاضرات قدمها في العديد من المراكز الثقافية في سوريا، وقد اضاف اليها من خلال مساهماته في الحراك السوري مقالات، نشرت في الصحافة المطبوعة وأكثرها في المواقع الالكترونية، وقد ركزت في نقدها على ظواهر الحياة في سورية، وما تقوم به الحكومات من سياسات واجراءات، وفي الحالتين، كانت مقالات فراس سعد مثالا لكتابات الشبان السوريين في الطموح الى الحرية والحق والعدالة ودفعاً للظلم والتعدي، وطلباً الى تغيير وقائع الحياة على نحو افضل.

    ولان فراس سعد على هذا النحو من الفهم والمشاركة في الحراك السوري، فقد ادرج اسمه على قوائم الاجهزة الامنية في الاستدعاء والمراجعة، وقد فعلها مرات، لكنه في آخر واحدة من مراجعاته “ذهب ولم يعد” في غفلة من الناس، ويبدو ان هناك من الاقربين من احب ان يتكتم على الامر املاً في ان لايطول غياب فراس، او انه تلقى وعداً في مقابل الطمس على الخبر، وهكذا مضى الوقت يوماً بعد يوم، واسبوعاً بعد آخر، فمرت نحو عشرة اشهر على اعتقال فراس سعد الشاعر الذي “تنتظـره قصائـده” كما قال منذر مصري.

    لقد مر كثير من الوقت قبل ان نعرف ما حدث. بعض الذين شاركوا في الحراك العام اصابهم الاحباط من الترديات المتصاعدة في الواقع السوري، وآخرين اصابهم اليأس من ذهاب سوريا الى عملية اصلاح حقيقي، وآخرين اخذتهم تطورات الحياة واحتياجاتها، والبعض انشغل، بما يمكن ان ينشغل شاب مثل فراس سعد يبحث عن عمل وزواج ومستقبل شخصي آمن وقد قارب الاربعين، قبل ان يكتشف الجميع، ان الرجل معتقل في سجن صيدنايا العسكري، وانه يحاكم امام محكمة امن الدولة الاستثناية بناء على تهم تمت صياغتها مما تضمنته مقالاته المنشورة من آراء ومواقف، هي بين الحقوق التي يفترض ان يحفظها الدستور والقانون للسوريين، دون ان يتعرض اصحابها للاعتقال والمحاكمة والسجن على اساسها.

    فراس سعد عذرا. لقد عرفنا متأخرين. نعم لقد قصرنا، واي تقصير فظيع، هو ان لا نعرف ان انسانا تحتجز حريته، لانه طالب بالحق والحرية لوطنه ومواطنيه ليس الا. فراس سعد الذي طالب بحرية عارف دليلة، وبحق ميشيل كيلو في حرية القول، يستحق اليوم نيل حريته الكاملة، والتي تعني على الاقل، وقف محاكمته واطلاق سراحه!

    عن موقع إعلان دمشق:

    http://www.damdec.org/preview.php?id=2621&kind=mid

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالأيام : انها قضية التنوير والحرية ضد التخلف والتشدد
    التالي غول(الإسلامي) رئيسا لتركيا(العلمانية).. مهمة سهلة؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.