Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“رأس”؟ الدكتاتورية يقسم على بقائها!!

    “رأس”؟ الدكتاتورية يقسم على بقائها!!

    2
    بواسطة Sarah Akel on 19 يوليو 2007 غير مصنف

    بشار الأسد رئيساً، ماركة “بنحبك”، “بدكن تحبوني بالزور”. من أين جاء هؤلاء المنافقون بتلك الكلمة الشعبية الحنونة، وألصقوها وبزيف بالغ على جبين حاقدٍ وقامةٍ مريضة؟

    بشار الأسد “عريس الإستفتاء الـ 5%” وعريس المهازل التي سخر منها العالم وأنفق عليها المأجورون مليار ليرة سورية، حين يكذب أشعب وحين يصدق أكاذيبه، هذا ما جرى في الإستفتاء.

    بشار الأسد طبيب بالواسطة، وضابط عادي بالنسب لأسرةٍ عسكريةٍ، وفريق ورئيس دفعة واحدة؛ باقتراحٍ من زمرة من الأذناب القطريين؛ وبتدبيرٍ من مجلس “الشعب” المخابراتي الـ 4%، وبتخطيطٍ من عصابة الطغاة الأقزام المسنين، ممن أدمنوا الإنصياع وهز الرؤوس وليّ الأعناق، استكباراً على الشعب وقهرا لإبنائه، وذلا وعبودية مزمنتين أمام الحاكم الفرد….. باعوا وطنهم للعائلة المستبدة ولجيش من الجواسيس والسجانين ووحوش التعذيب بعرضٍ من الدنيا قليل، يرونه كثيراً ونراه قليلاً، يرونه دائماً ونراه زائلاً تافهاً، تلاحقه لعنات المظلومين إلى المشانق والقبور.

    بشار الأسد سجان الوطن السوري ومواطنيه عامة، وسجان محاميّ الحرية وأبطالها والطلاب والشباب خاصة.

    ليس غريبا أن يقسم الأسد الابن على بقاء الدكتاتورية ثانية، ومع سبع سنوات بائسة جديدة بالتوقيت عتيقة بالسلوك عفنة كأخواتها السبع السوالف، ومريرة كمثيلاتها المتكررة زمن الدكتاتور بامتياز أبيه “المرحوم”…. ليس غريباً، فدماء قاطع الطريق المتعاون مع العثمانيين الظلاميين الجدِّ الأول، ودماء الجد الثاني سليمان، قاطع الطريق أيضا زمن الإنتداب الفرنسي، ودماء الأب المبتلى بـ “فوبيا” الإنقلاب وحمى التسلط، والمعطي ظهره للناس ثلاثين عاماً من الخوف المتبادل معهم، ومن القهر والرعب والمجازر والظلم، سلّطها قاسيةً وبائسةً على رقاب وعقول وقلوب السوريين، كل تلك الدماء الزرقاء المظلمة الظالمة، تجري في عروق “المُقسم” وتتحكم في جيناته المريضة وسلوكه العدواني.

    بشار الأسد أقسم وبعهدٍ مع الله ـ سبحانه وتعالى ـ أن لا فساد في المستويات العليا، مبرئاً العصابة العائلة…. والحقيقة أنه أقسم على تنمية الفساد وقنونته وتنظيم هياكله ونواظمه، كشبكة من مجاري الصرف الصحي والتي تصب أخيراً في نهر النهب والنتن الكبير، حيث يصطاف المقسم ويتريض ويستحم ويعوم، وتكدّس أرصدته بأرقام خياليةٍ سريةٍ في بنوكٍ مشبوهةٍ، وفي تملك أبراجٍ شاهقةٍ في دبي والبركة في إبن الخال رامي مخلوف.

    أقسم الأسد أن رصيده الأغلى هو الشعب، وهو يعني ما يقول، ثروات سوريا ثروات الشعب، وقد قام بنهبها، وعملُ المواطنين السوريين المستميت للحصول على لقمة العيش سرقه الأسد وعصابته، وأبقى للكادحين الفتات الغارق بالذل والقهر والخوف.

    بشار الأسد رئيساً أقسم على بقاء الدكتاتورية: ميّع قانون الإعلام وقانون الأحزاب وقانون مكافحة الفساد، وثبّت أبشع صورة للديمقراطية المزيفة بتثبيته صيغة الجبهة الوطنية الديمقراطية والتي برهنت لسنواتٍ طويلة أنها جبهة لقيادة الأذناب لا علاقة لها بالوطن بل بتفكيكه، لا علاقة لها بالديمقراطية بل بتكريس دكتاتورية العائلة الواحدة الفاسدة تقود أجراء وشركاء تافهين في الجريمة، وسمى ذلك كله “ديمقراطية تتناسب مع خصائص الشعب”، بالعبودية والإستكانة كما يعتقد هو ومخابراته الأجيرة.

    بشار الأسد رئيساً، ثمرةً متوحشةً، لسلالةٍ من الأشواك الطائفية، مغروسة في تراب الوطن وعيونه، وفي لحم أطفاله ورقاب شيوخه؛ تشرب من دمائهم وتلتهم أرواح آبائهم وإخوتهم وترمّل أمهاتهم وأخواتهم، وتسرق لقمة العيش من أفواه الجميع.

    قال في خطاب القسم: “عام 2007 عام مصيري وربما أشهر ستحدد المصير”، وهذا صحيح فنهاية “شاوشيسكو” سورية قريبة، وأكثر عدلاً مما فعله الشعب الروماني.

    بشار الأسد رئيسا لنظامٍ لن يبقى طويلاً، فأصابع الشعب السوري وبصحبة براميرتس وبان كي مون وقضاة المحكمة الدولية، ستُطبِقُ وبعدلٍ شديدِ الدقة على رقبته وتسوقه إلى العدالة؛ عدالة العالم الحر وعدالة القضاء السوري، قاتلاً أدمن الجريمة والسرقات الموصوفة، وعندها …….وعندها يقع الحق على الباطل فيزهقه، وتشع شمس الحرية ونجوم الأمان وقمر العدالة والمساواة وحب القانون والدستور الديمقراطي في ربوع بلادي الحبيبة، وفي قلوب أخوتي السوريين عرباً وأكراداً وديانات مختلفة؛ يحمون حقوق الإنسان ويبنون الوطن بعقولهم وسواعدهم القوية الأمينة الطاهرة …… وكل آت قريب.

    * كاتب سوري.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالسعودية: الزوج والزوجة المنفصلان جبراً يواجهان مضايقات من قبل المسؤولين
    التالي أدعية المنابر
    2 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    شباب سوريا
    شباب سوريا
    18 سنوات

    “رأس”؟ الدكتاتورية يقسم على بقائها!!الخطاب واحد من ادوات الدجل الذي يمارسه النظام الذي استمر في الظلم والطغيان حتى اشتكى الحجر والشجر بعد أن أخرس الظلم لسان البشر وعقده على العلقم هذا الخطاب وكل الدجل الوارد فيه بنسبة 97.6%لن يستطيع ان يغير شيئ من الواقع وما أحتواه من نظرة النظام للمرحله الجديده سواء السلام مع العدو الصهيوني أو الوعود بالحلحله الأقتصاديه والسياسية إما لإن النظام يريد بيع جزء جديد من الوطن أو هي مرحلة يجب أن تمر ولا بد من وجود شيئ يشتغل به الناس ريثما يعيد النظام ترتيب أوراقه لقد راهن الناس قبل سبع سنوات على التغيير من خلال عقلية… قراءة المزيد ..

    0
    Dr. Ahmed Abaza
    Dr. Ahmed Abaza
    18 سنوات

    “رأس”؟ الدكتاتورية يقسم على بقائها!!
    I forced myself to listen to this BOY (Bashar) before a crowd of the Syrian Parliament’s clowns !! This brutal killer that everybody knows that he is the true murderero of all of 14th March assissinated personality throughout the past 30 months – must be removed – otherwise, the area will continue to boil

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz