Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»إنه العرق الدساس

    إنه العرق الدساس

    1
    بواسطة Sarah Akel on 8 يونيو 2007 غير مصنف

    شاكر العبسي.. إيه يا شاكر العبسي!

    ها أنت تضع الملح على الجرح، وتثير النقع والوجع بركوبك نهر البارود -مع الاعتذار -للنهر البارد- وزعامتك لمنظمة ذبح الاسلام -يقال فتح الاسلام-وأين.. في لبنان يا مفتري؟

    إيه يا شاكر.. ما هذا المنكر؟!

    والله لولا «الوحدة المباركة» لما كان المذكور يستحق الذكر ولا النظر، ولما كنتُ تأوهت من لسعة «العار» وعقابيل الشنار المتأتية من أفعالك الشنعاء يا.. عبسي!!

    ولكنها «الوحدة» يا غبي.. نعم «الوحدة» يا داهية آخر الليل!
    والحال أن الأحوال تقلبت بعد «الوحدة اليمنية1990» حيث انتقلتُ من عدن إلى صنعاء، وفرحت بوصل ما انقطع من أواصر القربى، خاصة مع أشقائي، وكانت تلك نقطة انطلاقي للتعارف والاجتماع بأعمامي وعماتي وأخوالي وخالاتي وأنجالهم، وانبهرت لاكتشافي بأني أنتمي إلى عائلة كبيرة وممتدة يتصل نسبها بعنترة العبسي، ويجتمع شملها، مؤقتاً، في إطار عزلة الاعبوس بالحجرية!

    وبين الحين والآخر أصبحت أسمع من يصفني أو يناديني بـ:يا عبسي!
    بداية كان يخيل لي أنها أصداء سحيقة، وكنت أتفكه بطرافة الفلكلور المستعاد، ثم أصبحت أستنكف واستنكر، وبمضي الوقت صرت أبلع ما أسمع على مضض، ولا أجهر بالاستنكار!

    وشاءت تفاعلات ما بعد الوحدة اليمنية أن تطلق العنان للجمعيات الأهلية الخيرية، التي ظهرت كما الفطر بعد المطر، وتقدم «الاعبوس» الصفوف ليستعيدوا مجدهم الغابر بإنشاء جمعية تتلطى بشهرة «النادي العبسي» الذي اشتهر قبل الاستقلال في عدن، ولقي حتفه على يد حكومة الثورة المظفرة. وكان بعض أولئك الذين بزغت شواربهم في الناددي هم أصحاب مبادرة الإجهاز عليه وإصدار وتنفيذ قرار إغلاق النوادي «القروية» التي استنفدت أغراضها في نظر اليسار، وطبقاً لتنظير اليسار العبسي بالدرجة الأولى.

    عند إنشاء جمعية الاعبوس كنت في حلق الحدث كأي كائن مدفوع بتيار نهر بارد أو صفعة ثلج «وكنت لا أصدقني: ما هذا الانقلاب؟ من «ياعمال العالم اتحدو» إلى يا أبناء الاعبوس «اوقعوا يد واحدة!!».

    كنت أسمع وأرى، ووجدتني ملزماً بتصديق ما لا يقبل التصديق، وكان ضغط الوقائع والمعطيات كاسحاً ولا يعرف الانتظار!

    كيف نكون جماعة، عصبة، عصبية، قبيلة «غرَّامة» لندفع عن أنفسنا الاذى والعداء ونمسح الدم بالدم؟.. وكيف نتمتع بأفضال «الوحدة» ذات «الخصوصية اليمنية» المضفورة بشوارب العسكر القبائل؟ وكيف نتجرجر بانتظام إلى مرابع ا لعتاقة والعراقة، ونتزنَّر بـ«واو» النسب؟

    وعكفنا على لملمة أغصان شجرة العائلة العبسية المبددة بين القبائل وفي الشتات، ورسمنا «خارطة الطريق» إلى الأعبوس، ولم يدر بخلدنا أن تكون بعض ثمار الشجرة قد ذبلت أو فسدت أو تناثرت وتبعثرت في أقطار وأمصار شتى إلى أن أفقنا على إسم شاكر العبسي، القنبلة التي لم نعثر عليها في كشوفات عضوية الجمعية، وتفجرت في وجوهنا من وهلة سماعنا بوجود يمنيين في إطار جماعة ذبح الاسلام: إنها اللعنة… لا يفعل هذا المنكر الا متحدر من ذات السلالة وخارج عن «الجماعة»!
    هكذا هو العبسي فهو لا يجيد تعريف نفسه إلا في الاقاصي المتطرفة: إما في أقصى اليسار أو في أقصى اليسار؟

    وحتى عندما انقشع الغبار وظهر بأن ذلك «العبسي» من الاردن أولاً، و من سورية ثانياً بحكم ثرائه وامتلاكه لأغلى العقارات في أرقى الاحياء الدمشقية، فإن وخزات الألم لم تتوقف عن ضرب عرق النسب الحساس فينا. إنه في النهاية «عبسي» والعرق دساس ولكن: ما هكذا يفعل بنو عبس الكرام والفوارس؟ ولم نتعلم هذا من سيرة عنترة قبل الاسلام؟

    يا إلهي بأي وجه سنقابل لبنان؟ إلهي وهل لنا وجوه في ظل هذا الحطام والانهدام والانعدام الضارب في اليمن ولبنان كما في العراق والسودان وكما كان في البلد «الطليعة»: الصومال.

    mansoorhael@yahoo.com

    * كاتب يمني – صنعاء

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعلمانيون أقباط يكتبون وثيقة لتأسيس المواطنة في مصر
    التالي هل كان الصدام حتمياً في الجزائر؟
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    أبو قتادة العبسي
    أبو قتادة العبسي
    18 سنوات

    إنه العرق الدساس
    إتقي الله فيما تقول و تفترى على هذا البطل فهو لايملك سوى بيت متواضع في منطقة شعبية في ضواحي دمشق و لو قرأت سيرته الذاتيه فقط لعلمت أنه لم يكن يسعى وراء الدنيا

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything! 9 ديسمبر 2025 Jamil Naccache
    • A meeting of two logics as Holguin strives to clear the way to a 5+1 9 ديسمبر 2025 Yusuf Kanli
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz