Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»بئس‏ ‏جلسة‏ ‏الصلح‏ ‏المهينة‏ ‏في‏ ‏العياط‏…‏

    بئس‏ ‏جلسة‏ ‏الصلح‏ ‏المهينة‏ ‏في‏ ‏العياط‏…‏

    1
    بواسطة يوسف سيدهم on 28 مايو 2007 غير مصنف

    قراءة‏ ‏في‏ ‏ملف‏ ‏الأمور‏ ‏المسكوت‏ ‏عنها‏- 159‏
    كنيسة‏ ‏بلا‏ ‏مذبح‏ ‏ولا‏ ‏صليب‏ ‏ولا‏ ‏قبة‏ ‏ولا‏ ‏جرس‏=‏
    مسجدا‏ ‏بلا‏ ‏قبلة‏ ‏ولا‏ ‏هلال‏ ‏ولا‏ ‏مئذنة‏ ‏ولا‏ ‏آذان‏!!‏

    توابع‏ ‏أحداث‏ ‏قرية‏ ‏بمها‏ ‏بالعياط‏ ‏لا تزال‏ ‏تتردد‏ ‏أصداؤها‏ ‏في‏ ‏الساحة‏ ‏الوطنية‏, ‏ولم‏ ‏تجد‏ ‏محاولات‏ ‏الإعلام‏ ‏الرسمي‏ ‏الإيحاء‏ ‏بأن‏ ‏المأتم‏ ‏تحول‏ ‏إلي‏ ‏فرح‏ ‏بجلسة‏ ‏الصلح‏ ‏العرفي‏ ‏المهينة‏ ‏التي‏ ‏سارعت‏ ‏السلطات‏ ‏بعقدها‏, ‏بل‏ ‏علي‏ ‏العكس‏ ‏تماما‏ ‏استفزت‏ ‏وقائع‏ ‏تلك‏ ‏الجلسة‏ ‏كل‏ ‏من‏ ‏تابعها‏ ‏لأن‏ ‏الجميع‏ ‏سئموا‏ ‏معسول‏ ‏الكلام‏ ‏الذي‏ ‏يأتي‏ ‏بعد‏ ‏الصفعة‏ ‏ولم‏ ‏يعد‏ ‏يقتنع‏ ‏أحد‏ ‏بضجيج‏ ‏العبارات‏ ‏الجوفاء‏ ‏بينما‏ ‏الضحايا‏ ‏في‏ ‏الخارج‏ ‏يئنون‏ ‏ويمسحون‏ ‏جراحهم‏ ‏المادية‏ ‏والنفسية‏.‏

    ولأن‏ ‏التعتيم‏ ‏علي‏ ‏الواقع‏ ‏بات‏ ‏سلوكا‏ ‏يمارس‏ ‏بلا‏ ‏خجل‏ ‏من‏ ‏جانب‏ ‏جميع‏ ‏الأطراف‏ ‏بما‏ ‏فيها‏ ‏السلطات‏ ‏المسئولة‏, ‏لم‏ ‏يكن‏ ‏مستغربا‏ ‏أن‏ ‏تبلغ‏ ‏الجرأة‏ ‏بأحد‏ ‏أطراف‏ ‏تمثيلية‏ ‏الصلح‏ ‏أن‏ ‏يقف‏ ‏أمام‏ ‏الجميع‏ ‏ليعلن‏ ‏شروطه‏ ‏قبل‏ ‏الموافقة‏ ‏علي‏ ‏السماح‏ ‏للأقباط‏ ‏بالحصول‏ ‏علي‏ ‏مكان‏ ‏للصلاة‏ ‏والعبادة‏ – ‏ولن‏ ‏أقول‏ ‏كنيسة‏ ‏لأن‏ ‏تطبيق‏ ‏تلك‏ ‏الشروط‏ ‏المجحفة‏ ‏لا‏ ‏يترك‏ ‏في‏ ‏الأمر‏ ‏كنيسة‏ ‏علي‏ ‏الإطلاق‏ – ‏فقد‏ ‏تفضل‏ ‏علينا‏ ‏أحد‏ ‏مسلمي‏ ‏قرية‏ ‏بمها‏ ‏بالسماح‏ ‏للأقباط‏ ‏بممارسة‏ ‏شعائرهم‏ ‏الدينية‏ ‏بشرط‏ ‏أن‏ ‏يتم‏ ‏ذلك‏ ‏داخل‏ ‏مكان‏ ‏عبادة‏ ‏خدمي‏ ‏فقط‏ ‏دون‏ ‏وضع‏ ‏مذبح‏ ‏داخله‏ ‏أو‏ ‏صليب‏ ‏خارجه‏ ‏ودون‏ ‏ظهور‏ ‏قبة‏ ‏أو‏ ‏جرس‏ ‏للإعلان‏ ‏عن‏ ‏هوية‏ ‏هذا‏ ‏المكان‏.. ‏الكارثة‏ ‏لا‏ ‏تكمن‏ ‏في‏ ‏الجرأة‏ ‏التي‏ ‏قيل‏ ‏بها‏ ‏هذا‏ ‏الكلام‏ ‏لكنها‏, ‏تكمن‏ ‏في‏ ‏ابتلاع‏ ‏الحاضرين‏ – ‏مسلمين‏ ‏ومسيحيين‏ – ‏له‏ ‏وسكوتهم‏ ‏عليه‏ ‏ومواصلتهم‏ ‏برنامج‏ ‏جلسة‏ ‏الصلح‏!!!… ‏لم‏ ‏تمنع‏ ‏هذه‏ ‏المهزلة‏ ‏من‏ ‏استمرار‏ ‏زخرف‏ ‏الكلام‏ ‏ووميض‏ ‏عدسات‏ ‏التصوير‏, ‏كما‏ ‏لم‏ ‏تمنع‏ ‏الأهرام‏ ‏أعرق‏ ‏وأكبر‏ ‏صحيفة‏ ‏مصرية‏ ‏من‏ ‏أن‏ ‏تصدر‏ ‏صباح‏ ‏اليوم‏ ‏التالي‏ ‏وهي‏ ‏تبشر‏ ‏قراءها‏ ‏بعنوان‏ ‏يقول‏: ‏أبناء‏ ‏بمها‏ ‏يتصالحون‏ ‏ويطوون‏ ‏صفحة‏ ‏الفتنة‏ ‏وتحت‏ ‏ذلك‏ ‏العنوان‏ ‏حشدت‏ ‏الصحيفة‏ ‏أخبار‏ ‏الفرح‏ ‏المزيف‏ ‏ومعسول‏ ‏الكلام‏ ‏الذي‏ ‏قيل‏ ‏فيه‏, ‏دون‏ ‏أن‏ ‏تتطرق‏ ‏لمأساة‏ ‏ذبح‏ ‏حقوق‏ ‏المواطنة‏ ‏وإهانة‏ ‏الأقباط‏ ‏وأخذهم‏ ‏رهائن‏ ‏لشروط‏ ‏المتعصبين‏.‏

    ما‏ ‏هذا‏ ‏العبث‏ ‏وذلك‏ ‏الهراء‏ ‏الذي‏ ‏يقال؟‏!!.. ‏أين‏ ‏قيادات‏ ‏الأزهر‏ ‏لتضع‏ ‏حدا‏ ‏لنزوات‏ ‏المتعصبين‏ ‏المرضي؟‏!.. ‏أين‏ ‏مجلس‏ ‏الشعب‏ ‏المصري‏ ‏القابض‏ ‏علي‏ ‏القانون‏ ‏الموحد‏ ‏لبناء‏ ‏دور‏ ‏العبادة‏ ‏والممتنع‏ ‏عن‏ ‏إصداره؟‏!!.. ‏كيف‏ ‏نتشدق‏ ‏بوضع‏ ‏حقوق‏ ‏المواطنة‏ ‏في‏ ‏الدستور‏ ‏والأقباط‏ ‏يتم‏ ‏وضعهم‏ ‏تحت‏ ‏الوصاية‏ ‏في‏ ‏عبادتهم‏ ‏وصلواتهم؟‏!!.. ‏هل‏ ‏يستقيم‏ ‏مثلما‏ ‏طلع‏ ‏علينا‏ ‏مسلم‏ ‏متأسلم‏ ‏ليضع‏ ‏تصميما‏ ‏جديدا‏ ‏مبتكرا‏ ‏للكنيسة‏ ‏بلا‏ ‏هوية‏ ‏داخليا‏ ‏أو‏ ‏خارجيا‏ ‏أن‏ ‏يتصور‏ ‏أحد‏ ‏بناء‏ ‏مسجد‏ ‏بلا‏ ‏قبلة‏ ‏ولا‏ ‏هلال‏ ‏ولا‏ ‏مئذنة‏ ‏ولا‏ ‏آذان؟‏!!.. ‏ولماذا‏ ‏كل‏ ‏هذا‏ ‏العداء‏ ‏والشر‏ ‏ونحن‏ ‏نتحدث‏ ‏عن‏ ‏بيوت‏ ‏لعبادة‏ ‏الله‏ ‏الواحد‏ ‏الذي‏ ‏نعبده‏ ‏جميعا؟‏. ‏إن‏ ‏الكنائس‏ ‏ليست‏ ‏بالعورات‏ ‏ولا‏ ‏يخدش‏ ‏منظرها‏ ‏حياء‏ ‏أحد‏ ‏ولا‏ ‏تلوث‏ ‏أصوات‏ ‏أجراسها‏ ‏البيئة‏ ‏من‏ ‏حولها‏!!‏

    إنني‏ ‏أعرف‏ ‏تماما‏ ‏أن‏ ‏تلك‏ ‏الشروط‏ ‏المهينة‏ ‏التي‏ ‏انطوت‏ ‏عليها‏ ‏جلسة‏ ‏الصلح‏ ‏العرفي‏ ‏في‏ ‏العياط‏ ‏لا‏ ‏تعكس‏ ‏الرأي‏ ‏الحقيقي‏ ‏لإخوتنا‏ ‏المسلمين‏ ‏الطيبين‏, ‏لكني‏ ‏أسجل‏ ‏احتجاجي‏ ‏علي‏ ‏الصمت‏ ‏الرسمي‏ ‏والشعبي‏ ‏عليها‏, ‏ومازلت‏ ‏أراهن‏ ‏علي‏ ‏تكاتف‏ ‏المصريين‏ ‏مسلمين‏ ‏ومسيحيين‏ ‏في‏ ‏عزل‏ ‏تلك‏ ‏الفئة‏ ‏الضالة‏ ‏المتعصبة‏ ‏من‏ ‏حياتنا‏ ‏لتعود‏ ‏مصر‏ ‏لكل‏ ‏أبنائها‏ ‏لا‏ ‏يفرق‏ ‏بينهم‏ ‏عرق‏ ‏أو‏ ‏جنس‏ ‏أو‏ ‏دين‏ ‏أو‏ ‏لون‏.‏

    وفي‏ ‏هذا‏ ‏الصدد‏ ‏أؤكد‏ ‏أنني‏ ‏لست‏ ‏مغيبا‏ ‏عن‏ ‏العديد‏ ‏من‏ ‏الآراء‏ ‏والكتابات‏ ‏التي‏ ‏بادر‏ ‏بها‏ ‏إخوتنا‏ ‏المسلمون‏ ‏عقب‏ ‏أحداث‏ ‏العياط‏ ‏معبرين‏ ‏عن‏ ‏رفضهم‏ ‏ما‏ ‏حدث‏ ‏وتمسكهم‏ ‏بعلاج‏ ‏السلبيات‏ ‏بشجاعة‏ ‏ومكاشفة‏ ‏وحرصهم‏ ‏علي‏ ‏تدعيم‏ ‏حقوق‏ ‏المواطنة‏ ‏المنتقصة‏ ‏للأقباط‏ ‏في‏ ‏مجالات‏ ‏عدة‏ ‏وعلى‏ ‏رأسها‏ ‏ما‏ ‏يخص‏ ‏دور‏ ‏عبادتهم‏.. ‏كما‏ ‏أنني‏ ‏أجد‏ ‏من‏ ‏واجبي‏ ‏أن‏ ‏أسجل‏ ‏بكل‏ ‏التقدير‏ ‏والعرفان‏ ‏أن‏ ‏الاستجابتين‏ ‏الأولي‏ ‏والثانية‏ ‏لدعوة‏ ‏وطني‏ ‏للاكتتاب‏ ‏لإغاثة‏ ‏ضحايا‏ ‏العياط‏ ‏جاءتا‏ ‏من‏ ‏صديقين‏ ‏عزيزين‏ ‏من‏ ‏المصريين‏ ‏المسلمين‏, ‏وكانتا‏ ‏مصحوبتين‏ ‏بفيض‏ ‏من‏ ‏المشاعر‏ ‏الدافئة‏ ‏المخلصة‏ ‏التي‏ ‏تثبت‏ ‏أن‏ ‏مصر‏ ‏بخير‏ ‏وأن‏ ‏معركتها‏ ‏ليست‏ ‏بين‏ ‏مسلميها‏ ‏ومسيحييها‏, ‏إنما‏ ‏بين‏ ‏المصريين‏ ‏الأصلاء‏ ‏والفئة‏ ‏الضالة‏ ‏منهم‏.‏

    ولعله‏ ‏من‏ ‏المناسب‏ ‏في‏ ‏هذا‏ ‏الإطار‏ ‏أن‏ ‏أعرض‏ ‏لفحوي‏ ‏رسالة‏ ‏بسيطة‏ ‏وصلتني‏ ‏من‏ ‏مواطن‏ ‏مصري‏ ‏طيب‏ ‏سبق‏ ‏أن‏ ‏كتب‏ ‏لي‏ ‏في‏ ‏مناسبات‏ ‏عديدة‏ ‏معبرا‏ ‏عن‏ ‏مشاعر‏ ‏تعضيد‏ ‏ومؤازرة‏, ‏إنه‏ ‏الشيخ‏ ‏علي‏ ‏حبروش‏ ‏الصوفي‏ ‏الداعية‏ ‏الإسلامي‏ ‏من‏ ‏أبناء‏ ‏القوصية‏ – ‏أسيوط‏ ‏الذي‏ ‏كتب‏ ‏تحت‏ ‏عنوان‏:” ‏أيها‏ ‏الإخوة‏ ‏المسيحيون‏.. ‏نعتذر‏ ‏لكم”‏ ‏ويقول‏: “‏إنه‏ ‏لأمر‏ ‏مؤسف‏ ‏هذا‏ ‏الذي‏ ‏تقوم‏ ‏به‏ ‏فئة‏ ‏إرهابية‏ ‏ضالة‏ ‏بالهجوم‏ ‏على‏ ‏كنائس‏ ‏الإخوة‏ ‏المسيحيين‏.. ‏وما‏ ‏وقع‏ ‏في‏ ‏العياط‏ ‏إنما‏ ‏يدل‏ ‏على‏ ‏أن‏ ‏الحكومة‏ ‏نايمة‏ ‏في‏ ‏العسل‏ ‏وأن‏ ‏رجال‏ ‏الدين‏ ‏في‏ ‏غفلة‏ ‏عما‏ ‏يدور‏. ‏فبدلا‏ ‏من‏ ‏أن‏ ‏تقوم‏ ‏هذه‏ ‏الفئة‏ ‏الضالة‏ ‏بمطالبة‏ ‏الحكومة‏ ‏بتعديل‏ ‏أحوال‏ ‏المواطنين‏ ‏وإنقاذهم‏ ‏من‏ ‏جحيم‏ ‏الأسعار‏ ‏وشبح‏ ‏البطالة‏ ‏يقوم‏ ‏الحمقي‏ ‏بتخريب‏ ‏دور‏ ‏العبادة‏ ‏المسيحية‏ ‏وممتلكات‏ ‏جيرانهم‏ ‏المسيحيين‏!! ‏ماذا‏ ‏يضرك‏ ‏أيها‏ ‏المتعصب‏ ‏لو‏ ‏كان‏ ‏بجوار‏ ‏كل‏ ‏مسجد‏ ‏كنيسة؟‏. ‏إن‏ ‏الكنيسة‏ ‏لها‏ ‏نفس‏ ‏دور‏ ‏المسجد‏ ‏في‏ ‏التربية‏ ‏والتوجيه‏, ‏ولقد‏ ‏صدر‏ ‏قرار‏ ‏من‏ ‏الرئيس‏ ‏مبارك‏ ‏يعطي‏ ‏النصاري‏ ‏الحرية‏ ‏والحق‏ ‏في‏ ‏بناء‏ ‏وترميم‏ ‏الكنائس‏, ‏فأين‏ ‏هذا‏ ‏القرار؟‏.. ‏أين‏ ‏وصايا‏ ‏الله‏ ‏لنا‏ ‏بالنصاري؟‏.. ‏أين‏ ‏وصايا‏ ‏رسول‏ ‏الله‏ ‏لنا‏ ‏بالنصاري؟‏.. ‏منذ‏ ‏زمن‏ ‏قريب‏ ‏لم‏ ‏تكن‏ ‏هناك‏ ‏تفرقة‏ ‏بين‏ ‏المسلم‏ ‏والمسيحي‏, ‏الكل‏ ‏يعيشون‏ ‏في‏ ‏حب‏ ‏وسلام‏, ‏أما‏ ‏وقد‏ ‏امتلأت‏ ‏القلوب‏ ‏حقدا‏ ‏وتعصبا‏ ‏فأصبح‏ ‏الجميع‏ ‏في‏ ‏مهب‏ ‏الريح‏.. ‏كلنا‏ ‏نعاني‏ ‏معاناة‏ ‏واحدة‏ ‏مع‏ ‏مشاكلنا‏ ‏الحياتية‏ ‏فلماذا‏ ‏تتركون‏ ‏مشاكلنا‏ ‏وتخربون‏ ‏كنائس‏ ‏النصاري؟‏.. ‏هل‏ ‏تخريب‏ ‏الكنائس‏ ‏هو‏ ‏الكفيل‏ ‏بإخراجنا‏ ‏من‏ ‏معاناتنا‏ ‏الاقتصادية؟‏.. ‏إن‏ ‏هذه‏ ‏الأعمال‏ ‏الإرهابية‏ ‏المخزية‏ ‏لا‏ ‏يجب‏ ‏السكوت‏ ‏عليها‏ ‏وعلي‏ ‏الحكومة‏ ‏ألا‏ ‏تلعب‏ ‏دور‏ ‏الشيطان‏ ‏الأخرس‏ ‏الساكت‏ ‏علي‏ ‏الحق‏.. ‏علينا‏ ‏جميعا‏ ‏أن‏ ‏نتحلي‏ ‏بالحب‏ ‏والسماحة‏ ‏حتي‏ ‏يعم‏ ‏الرخاء‏ ‏بدلا‏ ‏من‏ ‏اللعنة‏ ‏والشقاء‏”.‏

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقجيش مقتدى الصدر يهدّد نساء العراق
    التالي الكيل بمكيالين
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    محمود يوسف بكير
    محمود يوسف بكير
    18 سنوات

    بئس‏ ‏جلسة‏ ‏الصلح‏ ‏المهينة‏ ‏في‏ ‏العياط‏…‏
    إن الفقر و الفساد والاستبداد يولد هذا التطرف و الفكر المتخلف؛ وأنا شخصيا أتوقع المزيد من الإضطهاد للإخوة الاقباط في ظل حكم مبارك

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz