Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»متميزة.. لذا تتعرّض للهجوم!

    متميزة.. لذا تتعرّض للهجوم!

    0
    بواسطة أحمد الصرّاف on 2 أكتوبر 2023 منبر الشفّاف

    انتقد الكثير من المثقفين، وأنصافهم، خصوصاً بين الخليجيين، ديموقراطية الكويت، وما جرّته عليها، وربما عليهم، من «ويلات»، وأوضاع ما كانوا يرغبون في مواجهتها. فتجربة الديموقراطية في دولة عربية، وخليجية صغيرة، أمر لم تكن الكثير من الدول تنظر إليه بعين الرضا والقبول لأسباب يطول شرحها، متناسية أن ديموقراطيتها وشرعية حكم الصباح كانتا الأساس الذي اعتمدت عليه 34 دولة في قرارها المشاركة في تحريرنا عام 1991 من نير حكم صدام.

     

     

    والدليل على ذلك وضع ليبيا، فعندما قررت قوى كبرى، بدعم مالي ولوجستي خليجي واضح، الإطاحة بنظام القذافي الجائر والظالم، لم يذرف شخص عاقل دمعة على المصير الذي لقيه، والأمر نفسه يسري على الغزو الأميركي للعراق، فعدد من سرّهم الإطاحة بنظام الدكتاتور الدموي والأحمق صدام فاق بمراحل عدد من تباكوا عليه، صدقاً! وما حدث تالياً في ليبيا والعراق من خراب ما كان يمكن أن يحدث لو كانت حكومتا الدولتين تحترمان شعبيهما ورفاهيتهما. فالفوضى التي تسودهما الآن هي نتيجة مباشرة لتصرفات صدام والقذافي، اللذين لم يتعلما من دروس التاريخ.

    ***

    من المهم التذكير والقول، وتكرارهما، إن ما يحصل «حالياً» في الكويت من صراع سياسي وتناحر واختلاف، وبطء في العملية التنموية وتوقف للمشاريع، واستفحال المشاكل، لا ذنب للديموقراطية فيه، فمن المضحك انتقاد مستوى مصنعية سيارة جيدة، لأنها تعطّلت، متناسين أن العطل يعود إلى تقاعس مالكها عن عدم إجراء الصيانة الدورية عليها، فالعيب ليس في السيارة بل في طريقة اقتنائها والمحافظة عليها. والديموقراطية التي أصبحت في نظر البعض «كخة»، كانت السبب الأول والأخير لكل ما أبدعت فيه الكويت، مسرحياً وفنياً ورياضياً وعلمياً، لأن الإبداع كان ولا يزال ودائماً بحاجة إلى مناخ الحرية.

    يقول البعض إن الديموقراطية التي لا تحقق تنمية وتطوراً وعدالة ومساواة، هي ديموقراطية عرجاء وحمقاء لا نريدها! وهذا يشبه من يقول إن المركبة التي تتعرّض للعطل يجب التخلص منها، متناسياً أن العطل حدث بسبب تقاعسه «المقصود» عن القيام بما تتطلبه السيارة من صيانة دورية وعناية في «القيادة»! وكما أن المركبة بغير الصيانة لا تعمل في كل الظروف بشكل ممتاز، فإن الديموقراطية بغياب الرعاية والعناية تصبح معطلة.

    ***

    ما يطالب به البعض، وبسذاجة مفرطة، كما طالب الرطيان وغيره، أن أعطي أو أتنازل عن حقي في الكلام والعمل، والعدالة، ضمن أمور كثيرة أخرى، مقابل أن أحصل على ما «أصبحت» تتمتع به المدن الخليجية الأخرى من تقدم مذهل على صعيد الخدمات والمباني والبنية العليا والتحتية وغيرها، مطلب ساذج لا يصمد أمام المنطق.

    يقولون إن النموذج الديموقراطي في الكويت فشل في بناء الإنسان وفي التنمية، متناسين ما حققته هذه الديموقراطية من إنجازات وإبداعات في كل مجال، وما تكرار حديثهم عنها، وهجومهم عليها إلا دليل على أنها «مؤثرة»، وأنها كانت صحيحة، ولكنها تأثرت بعد أن غابت عنها الصيانة، وأسيء استخدامها قصداً وعمداً.

    وطالما اننا متمسكون بنظام حكمنا، ودستورنا وديموقراطيتنا، فإن الوقت سيأتي لنعود إلى مسارنا السابق، ولا يحتاج الأمر لغير «قرار»! أما أن أتخلى عن كل ذلك، لأن البعض يعتقد أننا سنحصل على شوارع أفضل، وأن «الدروازة» سينتهي العمل بها، فإنه تسطيح مخل للمشكلة، ولا علاقة للأمر بالديموقراطية، بل بغياب القرار، وإن استمر غياب القرار، فالطرق والدروازة ستبقيان على وضعهما، حتى بعد غياب الديموقراطية.

    لقد كان لدى صدام والقذافي كل شيء تقريباً لإسعاد شعوبهما، وخلق دولتين محترمتين مميزتين، ومع هذا أضاعا فرصة إحراز أي تقدم لشعبيهما، فما الضمان إن أصبحت الكويت دكتاتورية، ألا يكون وضعنا كما كان وضع شعبيهما؟

    ***

    قال السادات، في لحظة صدق مع النفس، لقد كنت مؤمناً بالدكتاتورية، ولكني اليوم أقول إن دهراً كاملاً من أخطاء الديموقراطية لا يوازي أخطاء ساعة واحدة من الدكتاتورية، بسبب ما تبثه من خوف مخرّب ومدمّر في النفوس!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقهل فعلاً أضرّت ديموقراطية الكويت بتنميتها…؟
    التالي بعد عقود من الإنكار، مسؤول إيراني: نفّذنا هجمات بيروت 1983 بأمر الخميني
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz