Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»هل الحراك المدني في عمقه ضد حزب الله؟

    هل الحراك المدني في عمقه ضد حزب الله؟

    0
    بواسطة علي الأمين on 12 أكتوبر 2015 منبر الشفّاف

    معظم اطراف الحكومة مستاء من الحراك المدني، وان كان التعبير عن الاستياء متفاوت بين طرف وآخر، وموصول بمحاولات استدراجه نحو لعبة الانقسام الداخلي الكفيلة بانهاء الحراك المدني وجعله صوتا هامشيا غير مؤثر في قواعد الانقسام وشروطه.

    لكن تبدو قوى 14 آذار الاكثر تعبيرا عن ضيقها من الحراك المدني، وهذا ما كشفته البيانات الصادرة عن امانتها العامة، اثر المواجهة التي وقعت بين بعض المشاركين في الحراك وقوى الامن الداخلي. فيما تبدو قوى 8 آذار أقل توتراً وتعبيراً عن موقفها السلبي من الحراك بعدما نجحت، عبر ترهيب الحراك المدني، في تحييد زعيميها السيد حسن نصرالله والرئيس نبيه بري عن شعارات المتظاهرين المتهمة لهما بالفساد.

    هذه النتيجة وفرت تحييد فئة من المتعاطفين مع الحراك المدني عن المشاركة في تحركاته، لاسيما ان المتربصين به وجدوا ثغرة أمكن من خلالها بثّ الشكوك لدى فئة واسعة من اللبنانيين من ان الحراك مسيّر من جهات سياسية تستسهل توجيه سهام النقد في اتجاه محدد من الفساد وتتفادى توجيه سهام لجهات اخرى في جبهة الفساد، إما لاسباب سياسية او خوفا وهلعاً من بطشها الميليشيوي. وازاء توقع استمرار الحراك المدني في اعتراضه على الحكومة من الابواب السهلة وغير المكلفة، اي من ابواب رئيس الحكومة الذي يكاد يكون المسؤول الوحيد في الدولة اللبنانية الذي بقيت فيه الشوارع حول دارته في المصيطبة غير مغلقة بالاسلاك الشائكة والسواتر امام المواطنين.

     المعادلة الحاكمة التي تتحكم بالدولة وتستنزفها، هي حصيلة معادلة محلية واقليمية، تقوم على اطلاق يد حزب الله في الأمن والقتال داخل وخارج الاراضي اللبنانية، في مقابل السماح لتيار المستقبل وقوى 14 آذار ان تكون شريكة له في ادارة الشؤون الداخلية وعليها مهمة استقطاب المستثمرين والمساعدات الخارجية. وهذه المعادلة عبرت عنها حكومة الرئيس تمام سلام. لكن المستجد انّ الحيّز الذي يتمثل في الشراكة داخل الحكومة اختل وتعطل وهو مرشح للانهيار او التلاشي.

    هذه الوضعية التي آلت اليها الحكومة اليوم، هي تعبير ايضاً عن انكفاء وتراجع لمنظومة قوى 14 اذار وفاعليتها، ليس بسبب هجوم استثنائي قاده حزب الله ضدها. فالاخير كان هو من وضع المعادلة الحكومية التي اتاحت له في الفترة السابقة ان يحقق من خلالها القضاء على معظم المجموعات السنية المعادية له في صيدا وطرابلس وفي البقاع، ووفرت له الارضية الملائمة لاستمرار قتاله في سورية من دون ازعاج داخلي. هذه الحكومة هي حاجة لمشروع حزب الله بأولوياته الاقليمية، فيما انهيارها او سقوطها سيشكل تهديدا جدّياً لهذه الاولويات.

    ما معنى ان يتمسك حزب الله بهذا اللقاء الدوري الذي يجمعه مع تيار المستقبل كل ثلاثة اسابيع؟ السبب الرئيس بالتأكيد ليس تثبيت دولة القانون ومرجعيتها، بل السبب هو الذي تقرره منظومة اولويات حزب الله الاقليمية. ذلك ان “المستقبل” بوزنه الداخلي وبامتداداته العربية، يوفر شروط استقرار لا تخل ببرنامج حزب الله الاقليمي والعسكري بل تحميه لبنانياً. فيما انهيار الحوار بينهما كفيل بفرض وقائع جديدة على البلد تضغط على حزب الله اكثر من سواه، لأنه سيجد نفسه في مواجهة داخلية، كان تيار المستقبل كفيل بأن يحميه من سهامها بوجوده في الحكومة وباعتباره الأقدر على مواجهة الجماعات المعادية لحزب الله في البيئة السنيّة، وباعتباره المشجب الذي تعلق عليه الأزمات الاجتماعية والاقتصادية.

    من هنا فإنّ اكثر من يتحسس من تراجع تيار المستقبل وانهيار الحكومة هو حزب الله. فقد اثبت تيار المستقبل انه الخصم النموذجي والمرتجى من حزب الله، خصم اعتاد الاخير على التعامل معه، يقدر ردود فعله ويعرف حدودها ويمتلك وسائل ترهيبه، كما ترغيبه. هو خصم تعرفه افضل من خصم لا تعرفه… لكن المستجد اليوم ان تيار المستقبل الذي كان يطمح ان يكون لاعبا فعليا في معادلة الحكومة، بدا اليوم امام جمهوره عاجزاً عن القيام باي دور فاعل في السلطة على رغم التزامه الطوعي او رغما عنه، بعدم عرقلة قتال حزب الله في سورية فضلا، عن طرح قضية السلاح غير الشرعي. معادلة “ربط نزاع” مع حزب الله كما قال الرئيس سعد الحريري غداة تشكيل “الحكومة السلامية” افضت الى المزيد من تدهور “المستقبل” والى تعطيل المؤسسات الدستورية. السؤال الذي يطرح: هل ثمة من انتبه لهذه المعادلة ويريد تقويضها ورميها في وجه حزب الله؟

    alyalamine@gmail.com

    البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقسلمان الحمود: اللجنة الاولمبية الدولية تلقت معلومات غير دقيقة عن وضع الرياضة في الكويت
    التالي «لاءات» الحمود انتصرت لسيادة الكويت في لوزان: الرياضة لا تتوقف إلا إذا استمرت مؤامرة «الأخوين»
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz