Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مفاجأت المحكمة الدولية: الأسد ولحّود اتصلا بهواتف فريق اغتيال الحريري!

    مفاجأت المحكمة الدولية: الأسد ولحّود اتصلا بهواتف فريق اغتيال الحريري!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 16 نوفمبر 2014 غير مصنف

    اللقاء الأخير بين رفيق الحريري وقاتله

    *

    خاص بـ”الشفاف”

    تشير معلومات الى ان لبنان مقبل في الايام القادمة على مزيد من التأزيم ئيس السياسي في ضوء انتقال المحكمة ذات الطابع الدولي الناظرة في اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري ورفاقه الى المرحلة الثانية من المحاكمة، وهي البحث في الدوافع السياسية لجريمة الاغتيال.

    وسيكون الشاهد الاول، يوم الاثنين المقبل، الوزير السابق والنائب مروان حماده.

    المعلومات تشير الى ان المرحلة الثانية سوف تتضمن شهادات لفريق عمل الرئيس الحريري، إضافة الى النائب حماده، ومن ابرزهم الرئيس فؤاد السنيورة ومستشار الرئيس الحريري هاني حمود، والعديد من الذين رافقوا الرئيس الشهيد.

    تضيف المعلومات ان آخر ما كشفت عنه المحكمة على جانب كبير من الاهمية. فقد كشفت للمرة الاولى عن اتصال الرئيس السوري بشار الاسد بالشبكة المتهمة بتنفيذ الاغتيال، وتحدثت معلومات غير مؤكدة عن ان الاسد اراد التأكد من شطب الرئيس الشهيد من المعادلة السياسية اللبنانية.

    ومثله الرئيس اللبناني السابق اميل لحود، الذي ثبت وجود اتصال من خطه الهاتفي بالشبكة.

    ضغوط لدفع “النهار” إلى الإفلاس!

    وتضيف ان الدوافع السياسية لجريمة الاغتيال سوف تتطرق ايضا الى الخلاف السوري مع الرئيس الحريري، خصوصا ما دار بين الرئيس الشهيد والنائب مروان حماده والنائب الشهيد جبران تويني، لجهة سحب الرئيس الشهيد تمويل صحيفة “النهار” اللبنانية التي كانت تمثل إزعاجا لسلطات الوصاية اللبنانية السورية، وكيف ان الرئيس الشهيد طلب من النائب جبران تويني شراء أسهم الحريري في جريدة النهار، في ظل عدم قدرة صحيفة “النهار” على استرداد اسهمها المباعة للرئيس الشهيد رفيق الحريري، وصولا الى إفلاس الصحيفة وشطبها من سوق الاعلام اللبناني.


    وهذا، إضافة الى اللقاءات التي كانت تحصل بين الرئيس الشهيد رفيق الحريري والمسؤولين السوريين والتي كان حماده يطلع على بعض ما يدور فيها، خصوصا تهديد الاسد للحريري وجنبلاط بأنه “سيكسر رأسيهما، وسيدمر لبنان فوقهما، في حال لم يلتزما خيار التمديد للرئيس السابق اميل لحود”.

    وتشير المعلومات الى ان ما كشفته المحكمة ذات الطابع الدولي خلال الاسبوع الفائت، يشكل بداية ذوبان رأس الجليد، لإماطة اللثام عن ملابسات الجريمة.

    إغتيال.. ثم تعود الأمور إلى مجاريها!

    وتضيف ان ثبوت إتصال الاسد بالشبكة التهمة بتنفيذ الجريمة، يشير الى عدم ثقة الاسد بفريق عمله، اولا، ويشير ايضا الى الاستخفاف السوري بدماء اللبنانيين، خصوصا ان ما أعقب عملية الاغتيال كان يهدف الى طمسها في اسرع وقت ممكن من خلال جنازة رسمية تقام للحريري وقترة حداد لثلاثة أيام يُصار بعدها لاعادة الحياة الطبيعية الى مجراها، وإجراء انتخابات نيابية. وكان ان تدخل النائب وليد جنبلاط وفريق عمل الرئيس الحريري، والنواب سمير فرنجيه وفارس سعيد والياس عطالله ورفضوا إقامة جنازة رسمية وأصرّوا على جنازة شعبية أطلقت شرارة “ثورة الارز”، وهذا ما لم يكن في حسبان المجرمين على إختتلاف مراتبهم.

    وتشير المعلومات الى ان الاسبوع المقبل سوف يعيد الخلاف السياسي في لبنان الى المربع الاول، لجهة تثبيت الاتهام السياسي الذي اطلق مع انطلاق ثورة الارز، وهذا ما يفسر اسباب جنوح قوى الثامن من آذار الى الاسراع في إصدار دعوت الحوار لجمع تيار المستقبل مع حزب الله من اجل احتواء التداعيات القادمة من لاهاي.

    المعلومات تشير الى ان الرئيس سعد الحريري سوف يكون في موقف لا يحسد عليه! فهو إذا لبى دعوات الحوار المجانية مع حزب الله، بذريعة الحرص على السلم الاهلي، سيتعرض لحملة مزايدات من القوى إسلامية ومسيحية تتهمه بالتفريط بدماء الشهداء وفي مقدمهم والده. وتاليا لا يمكن إئتمانه على مسيرة سياسية ناجحة! وإذا جنح الحريري الى التصعيد، فهو سيضع البلاد على فوهة بركان قد يفضي الى حرب اهلية جديدة.

    وتضيف المعلومات الى ان حزب الله أعجز من أن يلاقي الحريري في منتصف الطريق في مسألة الحوار. فهو لا يملك قرار الاحتفاظ بسلاحه من عدمه! وهو لا يملك قرار الانسحاب من سوريا! وبديهي ايضا انه لا يملك قرار تسليم المتهمين! وتاليا، فإن اي حوار، في ظل الاستحالات الثلاث، سيكون مكسبا لحزب الله وخسارة للحريري،

    بالمقابل، عدم الجلوس الى طاولة حوار، يمكن أن يضع البلاد على شفير حرب اهلية جديدة!.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقإيران تدق طبول الحرب ضد باكستان
    التالي لماذا توقّف “الشفاف” عن نشر التعليقات؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Contributing to Restoring Confidence 19 نوفمبر 2025 Karim Souaid
    • The Silence of the Lambs-Lebanon’s Leaders Look Away as One Man Stands Against the Storm 18 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Three cheers for governor Karim Souaid 18 نوفمبر 2025 Robert Satloff
    • Lebanon is not lacking in eloquent speeches. It is lacking in courage! 18 نوفمبر 2025 Walid Sinno
    • Teheran Times: Lebanon’s central bank of bows to Washington 16 نوفمبر 2025 Shaffaf Monitor
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    • فاروق عيتاني على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    • فاروق عيتاني على “هولسيم” شكا وقبرص عادت ملكيتها للبنانيين زيدان وساسين
    • سعد كيوان على هجوم ايراني عنيف على إجراءات مصرف لبنان: تخلى عن سلطته وسلم واشنطن المفتاح
    • س. م. على هجوم ايراني عنيف على إجراءات مصرف لبنان: تخلى عن سلطته وسلم واشنطن المفتاح
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter