Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»ماذا لو انتصرنا؟

    ماذا لو انتصرنا؟

    0
    بواسطة أحمد الصرّاف on 27 مايو 2021 غير مصنف

    (الصورة: جنود عرب ضد « الهاغاناه »، مارس/آذار ١٩٤٨)

    بدأ التلاقح الحقيقي في العصر الحديث بين الأمتين، العربية، ممثلة بالفلسطينيين، واليهود، ممثلين بمن هاجر منهم لفلسطين من دول حضارية متقدمة، بدأ مع بداية القرن العشرين. وبعد مرور أكثر من مئة عام نجد أننا لم نتعلم من هؤلاء شيئاً.. أبداً!

     

    فلا ديموقراطيتهم استطاعت غزو عقولنا.

    ولا تعلقهم بإنسانهم، حتى لو كان عظاماً رميماً منذ عشرة أو عشرين عاماً، عنى لنا شيئاً.

    ولا إصرارهم على الوقوف في الطابور أثار تساؤلنا.

    ولا اهتمامهم بالعلم، والصرف بسخاء على الجامعات والكليات العلمية ومختبرات الأبحاث في الأمراض والأسلحة حرّكت فينا عرقاً!

    ***

    فمنذ 80 عاماً، وإسرائيل هي الديموقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط. والأقوى، والأكثر تطوراً، عسكرياً ونووياً، وعلمياً وثقافيًاً.

    ولا يزال بإمكانها أن تطلب ما تشاء من مساعدات من كل دول العالم، أما مناصرو فلسطين من العرب فغالبيتهم يعتقدون أنهم قدموا لها أكثر مما هو مطلوب منهم، وأن أكثر ما قدموه لم يصل لأصحابه الحقيقيين.

    وما نأخذه على اليهود من ظلم وتعسّف في المعاملة وتحيّز وفصل عنصري ومعاملة سيئة للأقليات فيها، غير وحشيتهم في التعامل مع الفلسطينيين، يبدو في الغالب أمراً يمكن تفهمه مقارنة بما لدينا من تاريخ تعذيب للفلسطينيين ولغيرهم من المواطنين في سجون «الأشقاء»، وهذا ليس تبريراً لتصرفات إسرائيل، بل دعوة لأن نكون على الأقل متمسكين بالحد الأدنى من الإنسانية، مثلها، على الأقل مع مواطنيها.

    كما يبلغ عدد العرب الفلسطينيين الإسرائيليين في إسرائيل مليوني نسمة، من أصل 9.5 ملايين، ولكن لغتهم معترف بها، ولهم نواب في الكنيست، ونائب الرئيس فيه ينتمي للإخوان المسلمين!

    كما أن الحقوق التي تتمتع بها الأقليات في إسرائيل لا تحلم، أكرر لا تحلم، بها أية أقلية في أية دولة عربية إسلامية، ومع هذا لم نتعلم منهم هذه الفضيلة.

    وفي 1948، مع إعلان قيام إسرائيل، قدّر عدد اللاجئين الفلسطينيين في الشتات بأقل من مليون، واليوم بلغ العدد أكثر من خمسة أضعاف، جميعهم مشردون في الأردن ولبنان وسوريا.

    والسؤال: ماذا لو عادت فلسطين بكاملها للفلسطينيين العرب، أو أصبحت لهم دولتهم؟

    هل سيتحدون، أم سيبقون كعادتهم متفرقين؟

    هل ستكون فلسطين دولة ديموقراطية، تعددية علمانية، أم لأصحاب مذهب ودين واحد؟

    هل ستصبح صناعية، أم ستصبح مثل بقية شقيقاتها، معتمدة على مقولة: إن الآخرين «مسخرون» لخدمتنا؟

    هل سيسود فيها النظام، وتطبق فيها قوانين العدالة الإنسانية، وتكون الأولى في الاعتراف كاملاً، من دون تحفظ، بالإعلان العالمي لحقوق الإنسان؟

    هل ستختار يوماً رئيساً مسيحياً؟

    منطقنا الدائم، وكراهيتنا للدخول في دقائق الأمور، سيقول: يا أخي رجّعلنا فلسطين، وبعدين «بنحكي» بهل الأمور!

    a.alsarraf@alqabas.com.kw

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقدرس بغداد لبيروت: مقاطعة الإنتخابات في ظل الإغتيالات و« ميليشيات إيران القذرة »!
    التالي العراق والمعركة المؤجّلة
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything! 9 ديسمبر 2025 Jamil Naccache
    • A meeting of two logics as Holguin strives to clear the way to a 5+1 9 ديسمبر 2025 Yusuf Kanli
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz