Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»فيديو: درعا في استقبال وفد السويدا وتحية لسميح القاسم وجنبلاط

    فيديو: درعا في استقبال وفد السويدا وتحية لسميح القاسم وجنبلاط

    0
    بواسطة Sarah Akel on 31 مايو 2012 غير مصنف

    بعد جهود حثيثة من قبل شيخ عقل الطائفة الدرزية الشيخ حمود الحناوي و رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي في لبنان وليد جنبلاط و رئيس المجلس العسكري في درعا غياث العبود والشيخ احمد الصياصنة والشيخ ناصر الحريري وعدد من الناشطين في درعا والسويداء تم الاتفاق على تبادل مخطوفين في محافظتي درعا والسويداء بعد أحداث وتطورات من خطف وخطف متبادل استمرت ثلاثة أيام حيث تم تبادل الشبان المختطفين بين المحافظتين وقد زار وفد من وجهاء ونشطاء السويداء منطقة بصرى الشام في درعا وتم استقبالهم بحفاوة وفي احتفال حاشد للتأكيد على وحدة الشعب السوري واستمراره في السعي إلى الحرية بإسقاط النظام .

    *

    بيان صادر عن كتيبة الشهيد المقدم حافظ المقداد | بصرى الشام

    بسم الله الرحمن الرحيم

    بيان فيما يختص باتفاق تبادل المخطوفين بين محافظتي درعا والسويداء

    بسم الله الرحمن الرحيم: وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ صدق الله العظيم

    أهلنا في بصرى الشام وحوران وكل سورية

    كتيبة الشهيد المقدم حافظ المقداد وباسم أهالي وسكان منطقة ومدينة بصرى الشام تبارك ما تم التوصل اليه من إتفاق بين الجيش السوري الحر في محافظة درعا من جهة وبين أحرار وأهالي محافظة السويداء الكرام من جهة أخرى, حيث تم على إثرة إطلاق سراح وإعادة جميع المخطوفين من أبناء المحافظتين الكريمتين الى ذويهم سالمين. هذا الأتفاق الذي كان له اكبر الأثر في تلافي حدوث الوقيعة بين أبناء الوطن الواحد, ومنع انجرارهم الى ما لا يحمد عقباه.

    إننا نغتم هذه المناسبة لنشكر كل من ساهم بحل هذه الأزمة التي كادت تعصف بعلاقات الأخوة التي تجمع بين أبناء المحافظتين. ونخص بالذكر الفنان سميح شقير ومشايخ عقل الطائفة الدرزية الكريمة ورموزها داخل سورية وخارجها ومنهم وليد بك جنبلاط. وكذلك فان الشكر موصول لأبناء ووجهاء حوران و لقيادات الجيش الحر وممثليه في محافظة درعا.

    كتيبة الشهيد المقدم حافظ المقداد تؤكد أنها كانت ومازالت من المنادين بالوحدة الوطنية بين مكونات النسيج الوطني السوري ولم يحدث يوماَ أن نادت بطائفية أوعنصرية كما أراد أن يصورنا البعض خلال تصدينا لهذه الفتنة والمساهمة بما تم التوصل اليه من حل درءً للفتنة. بل على العكس فنحن لم نقبل يوما أي نوع من أنواع الخطأ وكنا على الدوام صمام الأمان وبذلنا كل ما نستطيع من جهود من أجل الحفاظ على السلم الأهلي في بصرى الشام وما حولها. ولم نخجل يوما من الأعتراف بالخطأ والوقوف أمام أنفسنا محاسبين لها.

    إننا نتقدم باعتذارنا لأهلنا في الجبل عن أي خطأ أو سوء فهم لما سقناه في بياننا السابق حول الأزمة التي حدثت ونؤكد أننا لم نقصد البتة الأساءة الى أحد أو الأنتقاص من قدره وكرامته.

    إننا ندعوا الجميع لأن يكون ماحدث هو درس وعبرة نتعلم منها ما ينفعنا في مقبل الأيام, كذلك فإننا نؤكد على حقيقة ثابتة وهي أنه لا يجب الأنجرار وراء العواطف وخلط الأوراق فيما يختص بعمل الجيش الحر وذلك بعدم اقحام المدنيين في هكذا مسائل معقدة لأن ذلك لن يؤدي الا الى خلق عداء يمكن له أن يقود الى ما لا تحمد عقباه, وندعوا الجميع الى تحكيم العقل وحل أي مشاكل مستقبلية بالحوار الودي والأخوي وبما يضمن تماسك المجتمع لأن أي عنف طائفي أو ديني سيكون مدمرا على الجميع ولنا في ما يقوم به النظام من مجازر طائفية في حمص وغيرها من المحافظات عبرة لأن الجميع خاسر لا محالة.

    ختاما فإن حوران هي كل لا يتجزأ بسهلها وجبلها أرضها وسمائها عشنا جميعا في كنفها أكلنا من خيرها وشربنا من مائها فنحن واحد.

    الله أكبر والعزة لله ولرسوله وللمؤمنين

    عاشت سورية حرة أبية وعاش شعبها عزيزا كريما

    كتيبة الشهيد المقدم حافظ المقداد | بصرى الشام

    30/05/2012

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابققهوجي تحدث عن “خرق”: قيادة الجيش تدرس أسباب تراجع التأييد الشعبي
    التالي «يا الله تنام يا الله تنام لادبحلا طير الحمام»

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.