Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»فأر ضد إسرائيل وأسد ضد الشعب

    فأر ضد إسرائيل وأسد ضد الشعب

    0
    بواسطة مهدي نصيري on 16 أغسطس 2025 منبر الشفّاف

     

    *مهدي نصيري، كان أحد أبرز المدافعين عن نظام الجمهورية الإسلامية في إيران ومن شخصيات النظام الرئيسية في الشأن الإعلامي، تولى رئاسة تحرير صحيفة “كيهان” المتشددة لفترة طويلة من الزمن قبل أن يتولى رئاستها المتشدد حسين شريعتمداري. وكان نصيري رجل دين ويلبس العمامة، وتولى مناصب رسمية عديدة. لكنه اختلف مع أفكار وسياسات النظام قبل أكثر من 10 سنوات، وانتهج خطاً فكريا وسياسيا مختلفا عما كان يخطه سابقا، وأصبح أكثر علمانية، ومناهضا لولاية الفقيه وناقدا عنيفا لسياسات المرشد والنظام، ووقف إلى جانب الشارع الإيراني خلال انتفاضاته المتعددة ضد النظام، ومن أشد المدافعين عن حركة “المرأة، الحياة، الحرية”. وأثناء حرب 12 يوما الأخيرة مع إسرائيل تم اعتقاله، لكن أطلق سراحه بعد أيام، غادر بعدها إيران، وهو الآن مستقر في كندا…

    *

    ترجمة “الشفاف”

    تتوالى في هذه الأيام أنباء تؤكد تنفيذ إعداماتٍ سياسية في إيران.

    ورغم فرار النظام المقدس (المرشد علي خامنئي وأسرته) واستقرارهم في ملجأ عميق تحت الأرض خوفا من رعب الهجمات الدقيقة للطائرات المسيرة والصواريخ الإسرائيلية، إلا أنه يواصل لعب دور الأسد ضد الشعب الأعزل والسجناء المظلومين.

    لم يبقَ شيء يُقال للنظام وحاكمه، وإيران كلها تنتظر نهايته الوشيكة المشؤومة.

    لكن لا يزال من الممكن التحدّث مع من انحازوا إلى الجمهورية الإسلامية في الحرب الأخيرة، وفضّلوا بقاءها على زوالها، مُدّعين أنهم لا يريدون أن يشهدوا سقوط هذا النظام الفاسد والكارثي على يد قوى أجنبية.

    بعض هؤلاء كانوا من المدافعين عن الجمهورية الإسلامية بالأمس، وثوار عام 1979 الذين استخدموا الأجانب، كحكومة البعث العراقية، ونظام القذافي، والفلسطينيين، والفرنسيين، وحتى الأمريكيين، لتحقيق انتصار الثورة.

    كان هناك أيضًا عناصر ماركسية سابقة تغذّت على أيديولوجيتها ومعتقداتها من الاتحاد السوفييتي والروس والصينيين، وتلقّت دعمًا واسعًا من هؤلاء.

    هاتان المجموعتان من المثقفين تدافعان اليوم عن النظامٍ ضدّ الهجوم والتدخل الأجنبي، نظامٌ أنفق مئات المليارات من الدولارات من ثروات إيران من أجل المساهمة في التدخل في شؤون الدول الأخرى وبناء جيوش إقليمية ستة.

    والأهم من ذلك، أنهم بهذا الدعم يشجعون الجمهورية الإسلامية على المزيد من التباهي والتمرد لتمهيد الطريق لهجوم إسرائيلي جديد، وفي الوقت نفسه يتهمون المعارضة الوطنية بأنها تقف خلف أي هجوم أجنبي.

    والأهم من ذلك، أن الإيرانيين، بحكمتهم وواقعيتهم السياسية، رحّبوا بهذه الفرصة (فرصة الهجوم) لتدمير نظام الجمهورية الإسلامية الوحشي من قِبل الولايات المتحدة وإسرائيل، والذي مهد له أيضًا غباء النظام نفسه، ولم يتأثروا باليسارية غير العقلانية أو الفاحشة.

    وفي إيران، ومع الرؤى الحكيمة للشعب، فإن ذلك سوف يسهم في بناء السلام والصداقة والتفاعل على أساس المصالح الوطنية والعلاقات الإيجابية للجانبين مع العالم أجمع، وخاصة مع العالم الحر.

     

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالأسباب الحقيقية للخلاف: حينما يُتَّهَم رئيس الأركان “إيال زامير” بـ”اليسارية” ونقص العدوانية!
    التالي غياب خامنئي “المثير للشكوك”!
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Statement by BDL Governor on the Draft Financial Stabilization and Deposits Repayment Act (FSDR Act) 23 ديسمبر 2025 Karim Souaid
    • Is Türkiye Lebanon’s New Iran? 22 ديسمبر 2025 Mohanad Hage Ali
    • Lebanon’s Financial Gap Resolution Plan: Legalizing the Heist 21 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Rotating presidency: Not an end, but an insurance policy 21 ديسمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanese public opinion is closer to the idea of peace than ever before! 21 ديسمبر 2025 Ali Hamadé
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au Liban, une réforme cruciale pour sortir enfin de la crise 23 ديسمبر 2025 Sibylle Rizk
    • Le Grand Hôtel Abysse sert toujours des repas en 2025 16 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • خليل للو على النهار تنشر ملاحظات المركزي على صندوق النقد: لا سوابق بمحو حقوق ملكية قبل التشخيص وإعادة الرسملة
    • محمد سعيد على ليبيا: رقصة الهروب إلى الأمام.. من “خطيئة” جنيف إلى حافة الانفجار الكبير
    • فاروق عيتاني على صديقي الراحل الدكتور غسان سكاف
    • farouk itani على كوريا الجنوبية تقترب من عرش الذكاء الاصطناعي
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz