Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»خال خامناي لمرشد الجمهورية: تتّهم آل سعود وتنسى ظلمك وقهرك لشعب إيران!

    خال خامناي لمرشد الجمهورية: تتّهم آل سعود وتنسى ظلمك وقهرك لشعب إيران!

    0
    بواسطة خاص بالشفاف on 13 يناير 2016 الرئيسية

    (الصورة: خال خامناي، سيد حسين ميردامادي، وإبنه السجين السياسي “سراج ميردامادي)

    سيد حسين ميردامادي هو خال علي خامناي، المرشد الأعلى للجمهورية الاسلامية، وهو مترجم واستاذ سابق في الجامعة ويعيش حاليا  داخل ايران. إبنه سيد سراج ميردامادي وهو من الاصلاحيين وفي الوقت الحاضر مسجون في سجن “إفين”. ننشر الخطاب المفتوح بالفارسية مع ترجمة “الشفاف”، والمغزى هو أن الشعب الإيراني الصديق (وليس العدو) يقاوم نظام الملات الإستبدادي وأن “المقاومة” تصل حتى إلى قلب المؤسسة الدينية الشيعية!

    إبن خال المرشد في سجن "إفين" الرهيب بطهران، بتُهَم سياسية
    إبن خال المرشد في سجن “إفين” الرهيب بطهران، بتُهَم سياسية

    حسين ميردامادى ارسل رسالة الى إبن اخته علي خامناي (خامنئي)  يسأله:

    “سيد خامناي… هل اتهامكم لآل سعود  بالظلم، الذي تتفوهون به، يشمل  ظلمكم وقهركم للشعب الإيراني كذلك؟  في الواقع، ما تقولونه  يعكس الواقع داخل الجمهورية الاسلامية بشأن السجناء السياسيين والعقائديين والصحفيين حيت تم زجهم في السجون بتهمة الانتقاد العلني وتنفيذا لأوامر  النهي عن المنكر والأمر بالمعروف الذي تقرره أنت بعيداً عن الغيرة على الوطن ونصائح الخيّرين من أئمة المسلمين فقد كانوا كما يقول الامام علي عليه السلام  (ملجمين ومكمّمي الافواه).

    اكثر هؤلاء المظلومين لم يشجعوا أي حركة مسلحة ولم يؤيدوا علنا او بالخفاء أي مؤامرة او دسيسة ضد النظام، ولكن السلطات القضائية و الامنية والفيالق الثورية التي هي تحت إمرة المرشد الأعلى  لم يقتصروا على إلصاق التهم الواهية بهم مثل العمل على تضعيف النظام ونشر الاكاذيب بل تم اتهامهم بالتعاون مع الاعداء والجهات الخارجية.

    سيد هادى خاميناى، الأخ الأصغر لمرشد الدولة، عضو "مجمع الروحانيون المبارزون" الذى كان يترأسه مهدى كروبي. كان مناهضاً لانتخاب احمدي نجاد ومؤيداً لأمير حسين موسوي
    سيد هادى خاميناى، الأخ الأصغر لمرشد الدولة، عضو “مجمع الروحانيون المبارزون” الذى كان يترأسه مهدى كروبي. كان مناهضاً لانتخاب احمدي نجاد ومؤيداً لأمير حسين موسوي

    السيد القائد علي خامناي لا يعير أي اهمية لهذه التجاوزات من قبل قوات حرس الثورة  والاعمال المشينة ولا يبدي أي ردة فعل تجاه ذلك ويفضل السكوت على ما يجري. ووفقا للروايات الكثيرة والمتواترة من النبي و كذلك من أهل البيت المطهرين والمعصومين أن الشخص الذي لديه القدرة و الامكانية ولم يساعد المظلومين فهو شريك في الظلم. والسؤال الذي يطرح نفسه كيف يسكت بقية مراجع التقليد المحترمين عن هذا الظلم الواضح؟ ولماذا أئمة المسلمين ومسؤولي الامر بالمعروف والنهي عن المنكر يغلقون افواههم عن هذه التجاوزات غير الانسانية؟ أنها بالتأكيد بسبب وحشية النظام الحاكم في الجمهورية الاسلامية الايرانية! ولكن، ألا يعلم هؤلاء الاسلاميون أن هذا الاسلوب يؤدى الى عرقلة تنفيذ الواجبات السماوية؟

    في الختام أنقل لك ذكريات جدك آية الله سيد هاشم حيث كان يوجد في ايام حياته الكثير من الملالي والمعمّمين من محبي الحياة والمنافقين، كما هم الأن بكثرة، وكان يقول أن بعض الملالي يفكرون “انه لا يوجد يوم المعاد و المحاسبة”.. وانا كنت في ذلك الوقت شابا، وقلت له كيف يمكن لهولاء الملالي الذين يطبقون الفقه واصول الدين ونهج البلاغة أن يعملوا خلافا للدين وينحرفوا عن تطبيق اصول الدين؟ فردّ علي جدّك وبلسان بسيط “يا سيد حسين.. الشيطان الذي يغوي هؤلاء الملالي هو أكثر شيطنة منهم،  كما تم أغواء آدم أبو البشر وهو نبي مرسل و تم طرده من الجنة”!

    *

    الخطاب المفتوح بالفارسية:

    سيد حسين ميردامادي خال علي خامناي، المرشد الأعلى للجمهورية الاسلامية
    سيد حسين ميردامادي خال علي خامناي، المرشد الأعلى للجمهورية الاسلامية

    نامه‌ی دایی ِ علی‌ خامنه‌ای به خواهرزاده‌اش

    سید حسین میردامادی، دایی علی خامنه‌ای، رهبر جمهوری اسلامی است. او مترجم و استاد سابق دانشگاه است. فرزند ایشان، سیدسراج میردامادی، ار روزنامه‌نگاران اصلاح‌طلب است که هم‌اکنون زندانی است و در زندان اوین به سر می‌برد. اهمیت این نامه زمانی دوچندان می‌شود که بدانیم ایشان در داخل ایران زندگی می‌کند.

    حسین میردامادی به خواهرزاده‌ی خود نامه‌ نوشته است و از او پرسیده است:
    «آقای خامنه‌ای! موضع بحق شما علیه ظلم آل‌سعود، شامل ظلم‌های خودتان نمی‌شود؟»
    ایشان در بخشی از نامه می‌آورد:

    «این اظهارات درست و به حق آقای خامنه‌ای مبنی بر مصون نبودن حق‌گویان صلح‌گرا در رژیم سعودی، به عینه گویای واقعیت در داخل کشور جمهوری اسلامی ایران نسبت به اغلب زندانیان سیاسی، عقیدتی و روزنامه نگاران حق‌گوی تحت فشار است؛ کسانی که سال‌هاست در زندان جمهوری اسلامی به سر می‌برند و به جرم انتقاد علنی، امر به معروف و نهی از منکر برخاسته از تعصب ملی و غیرت وطنی و نصیحت و خیرخواهی نسبت به ائمه مسلمین-به تعبیر امام علی علیه السلام- «ملجم» و دهان ‌دوخته شده‌اند. مظلومانی که اکثر قریب به اتفاق آنان، نه مردم را به حرکت مسلحانه تشویق می‌کردند و نه بصورت پنهانی یا آشکار اقدام به توطئه و تبانی علیه نظام کرده بودند. ولی دستگاههای قضایی، اطلاعاتی-امنیتی و سپاه، تحت امر رهبری، برای توجیه اعمال ظالمانه خود به ناحق اتهام‌هایی کلیشه‌ای مانند: «تضعیف نظام»، «نشر اکاذیب»، «تبانی» و غیره را که اتهام‌هایی دیکته شده است، به این دلسوزان نظام نسبت می‌دهـند، ….

    جناب رهبر هم با اطلاع از این ناروایی‌ها به آسانی از کنار آن می‌گذرد و واکنشی، جز سکوت، از خود بروز نمی‌دهـد در صورتی که طبق روایات زیادی که از پیامبر و اهل بیت عصمت و طهارت علیهم السلام رسیده است، یاری نرساندن به مظلوم از کسی که می‌تواند آن‌ها را یاری کند، مشارکت در ظلم محسوب می‌شود. جای سؤال است که: چگونه مراجع محترم تقلید در قبال این ظلم‌های آشکار و بیّن سکوت کرده‌اند و از این مظلومان دفاع نمی‌کنند؟

    چرا باب نصیحت نسبت به ائمه مسلمین و امر به معروف و نهی از منکر که وظیفه عالمان دینی و مراجع عظام تقلید و بلکه آحاد مردم است، از بیم نیروهای فشار و جَوِّ خفقان و رٌعب و وحشتِ حاکم بر جمهوری اسلامی ایران به تعطیلی کشانده شده؟ آیا این امر تعطیل کردن واجبات الهی نیست؟
    ….
    در پایان یک خاطره از مرحوم آقابزرگ شما، آیت‌الله آقا سیدهاشم، نقل کنم. در زمان ایشان، چنان‌که افتد و دانی، آخوندهای دنیاپرست و مریدباز زیاد بودنـد (چنان‌که اکنون نیز به مدد فناوری‌های روز این قماش تکثیر شده‌اند). ایشان بدون این که اسمی از کسی ببرند، می‌فرمودند «بعضی ازاین آخوندها با رفتارشان مثل اینکه یقین دارند معاد و محاسبه ای در کار نیست» من، که در آن زمان نوجوان بودم، به ایشان گفتم آقا! چطور می‌شود این ملاها که فقه و اصول و نهج البلاغه و روایات خوانده‌اند، خلاف ‌کنند و منحرف ‌شوند؟ ایشان با زبان ساده فرمودند: « آقاحسین! شیطانی که این ملاها را فریب می‌دهد از این آخوندها ملاتر است، همان‌گونه که حضرت آدم ابوالبشر را، که پیامبر بود، فریب دادند و از بهشت بیرون رانده شد، مجتهد را هم شیطان مجتهد فریب می‌دهد».

    والسلام

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقكل ما تهل البشاير..!!
    التالي القاعدة الروسية “الدائمة” في سوريا : ٦٠٠٠ جندي و٧٠ طائرة ودبابات وقطع مدفعية
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz