Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“حماس” وقد صارت “عرفاتية”

    “حماس” وقد صارت “عرفاتية”

    0
    بواسطة Sarah Akel on 7 نوفمبر 2012 غير مصنف

    بعد “العرفاتي”، نسبة إلى الزعيم الفلسطيني ياسر عرفات، صارت “الحمساوي”، نسبة إلى حركة “حماس”، تهمة تودي بصاحبها الى التهلكة في “سورية الاسد”. فبعد اغلاق حركة حماس مكاتبها في سورية، أغلق قبل يومين النظام السوري منزل رئيس مكتب الحركة السياسي خالد مشعل بالشمع الاحمر، وهي خطوة تطوي آخر ملفات العلاقة بين النظام السوري والحركة. هذا بعدما غادرت، بالتدريج، الكوادر القيادية للحركة، كلها، دمشق خلال العام الفائت.

    “الحمساوي” اليوم بات مغضوبا عليه. فهو الخائن، في قاموس الممانعة السوري على الأقل، وملاحقا من نظامها. والحركة ملاحقة واعتقالات أفرادها موكل تنفيذها في المخيمات الفلسطينية في سورية الى “القيادة العامة” بقيادة احمد جبريل. كما كانت حال “العرفاتي” في العقود السابقة في سورية. وتؤكد مصادر فلسطينية قريبة من الحركة ان العديد من الفلسطينيين تم قتلهم اخيراً واعتقال بعضهم بتهمة الانتماء إلى هذا التنظيم.

    شعرة معاوية قطعت نهائيا بين “سورية الاسد” و”حماس” يوم وضع امير قطر رجليه على ارض غزّة. فإغلاق منزل مشعل في دمشق وازدياد منسوب نقمة النظام السوري على حماس كانا الرد على ما انجزه التنسيق المصري – القطري في غزة، وهو استعادة ما تبقى من “حماس الممانعة” الى حماس “الاخوان المسلمون”. وهي خطوة تستبطن انهاء النفوذ الايراني في غزة ومحاصرته، وادراج قطاع غزة تحت المظلة السياسية والامنية المصرية. فيما ترجح اوساط فلسطينية ان تكون الرسالة السورية حاملة رسالة ايرانية بالدرجة الاولى تعبر عن ضيق واستياء من خطوات انتقال “حماس” المستمر من دون توقف الى موقع اقليمي “لا يتلاءم بل يتعارض مع المصالح الايرانية على الساحة الفلسطينية. على ان ما يجري في غزّة، مصريًا، لا يُختصر بجهد قيادة “الاخوان المسلمين” في مصر لتطهير “حماس” من مفاصل النفوذ الايراني، بعد السوري، بل ينطوي على محاولات مصرية جادة لتعويض ما اهدرته سياسات حسني مبارك من وزن مصر الخارجي، وغزة في المقدمة. ويشير مصدر دبلوماسي مصري الى ان سياسة مصر الخارجية هي سياسة دولة، تنطلق من أنّ “أمن مصر القومي يبدأ من خارجها”، مشيرا الى توجه جديد في السياسة الخارجية يهدف الى استعادة مصر دورها وبناء نفوذها التاريخي في محيطها الافريقي والعربي والاسلامي. ويفصح ان القاهرة لا يمكن ان تدير ظهرها لغزة كما فعل النظام السابق، لأن، غزة، من صلب الأمن القومي المصري.

    نشاط “ممانع” تعويضي تشهده مخيمات سورية ولبنان بوتيرة متنامية

    انتقال حماس الكامل الى حضنها الاخواني هو نهاية مرحلة في خط حركة حماس، كانت خلالها ايران وسورية حاضنتين ومقررتين طيلة عقد ونصف العقد لمسارها السياسي الاقليمي، وهي نهاية اطلقت ظاهرة استقطاب وتمترس جديدة في المخيمات الفلسطينية في سورية بدرجة حادة، وبدأت ملامحها تظهر بدرجة اقل في المخيمات اللبنانية. ففي سورية يبرز الاستقطاب من جهة “القيادة العامة” وحركة “فتح الانتفاضة” وبعض الوجوه الفلسطينية الاقتصادية والقومية القريبة من النظام السوري، في مقابل بروز التنسيقيات داخل المخيمات الفلسطينية المنخرطة بالثورة السورية. وهو استقطاب مرشح لأن يجعل المخيمات الفلسطينية ساحة مواجهة متصاعدة ومسرحًا لتصفيات متبادلة.

    من هنا تؤكد مصادر فلسطينية في بيروت ان ما يمكن ان تقوم به “القيادة العامة” في سورية لا يمكن ان تحققه في لبنان، بسبب الاوضاع الاجتماعية داخل المخيمات النابذة لها، وهذا ما يفسر هامشيتها داخل المخيمات اللبنانية حد الغياب التام، واقتصاره على بعض القواعد العسكرية في البقاع والناعمة.

    ثمة نشاط آخر وتعويضي ضمن حدود تشهده المخيمات الفلسطينية، يقوده حزب الله باسم المقاومة، وهو نشاط متنام وغير مسبوق في علاقة الحزب بالمخيمات الفلسطينية. وتلفت هذه المصادر الى ان هذا النشاط، المشروع في المبدأ، ينطوي على بعد مقلق بسبب هشاشة الاوضاع الامنية داخل المخيمات، وقابليتها لأن تتحول إلى مسرح لتصفية الحسابات اللبنانية – اللبنانية، واللبنانية – الفلسطينية، والفلسطينية – الفلسطينية.

    alyalamine@gmail.com

    كاتب لبناني

    البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقخضر عواركة في كندا!: “بالصدفة” محاولة اغتيال رجل اعمال سوري بمونريال
    التالي ما بين حزب العمال الكردستاني والنظام السوري

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • خليل على التعميم الأساسي رقم 169 للمصارف ماذا يعني؟: خدمة للمودعين أم للمصارف؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.