Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»جمهورية للعماد!

    جمهورية للعماد!

    5
    بواسطة Sarah Akel on 16 يوليو 2007 غير مصنف

    كيف يمكن الدخول الى عملية ديموقراطية، مثل عملية انتخاب رئيس جديد للجمهورية، في غياب ديموقراطيين؟ وكيف يمكن مواجهة المد الطائفي والمذهبي في ظل سياسيين طائفيين ومذهبيين؟ بل كيف يمكن الوصول الى ما صار يدعى بالتوافق، في غياب أي اتفاق على ما يمكن التوافق عليه بين اللبنانيين؟

    من مزايا الديموقراطية، ومن شروطها، أن من يشاركون في هذه «اللعبة» انما يحترمون سلفاً قواعدها والنتائج التي ستخرج عنها، ويفعلون ذلك على اساس قناعتهم بأنهم يتساوون قدراً وقيمة مع من ينافسونهم، وأن خيارات الناس، أو النواب في حالة رئيس الجمهورية، هي التي تفصل بين المتنافسين. اما عندما تغيب هذه القناعة ويضع أحد الاطراف نفسه فوق المساءلة، وفي موقع أفضل من سواه و «اكثر شرفاً ونظافة»، فإن النيات الكامنة خلف هذه المشاركة تصبح موضع شك.

    من هنا يصير صحيحاً التساؤل عن المبررات التي تدفع بعض اطراف المعارضة اللبنانية الى مجرد القبول بهذه المشاركة الديموقراطية، فيما تعتبر قياداتها أن اشخاصها وخياراتها هي الاصلح لقيادة البلد، وان كل من سواهم، اذا وصل، سيذهب به الى خراب؟ يلتقي عند هذه القناعة العماد ميشال عون وحلفاؤه في «حزب الله»، الذين لا يشككون فقط في حق الاكثرية في تولي السلطة انطلاقاً من اعتقادهم بخياراتها السياسية السيئة، بل يذهبون الى اعتبار «ولايتهم» للجمهور هي السبيل الوحيد الذي يوفر له الخلاص والمستقبل المزدهر. وفي ما يوازي الخطب التي يؤكد فيها قادة «حزب الله» على رعايتهم للخيار السليم الذي يجب أن تتجه نحوه البلاد، ولا يترددون، عندما تنزلق الأمور نحو التصعيد، في تخوين القادة الآخرين، وتوجيه تهم الانحناء امام ما يسمونه وصاية خارجية، لا ينفك حليفهم العماد عون عن اعتبار نفسه المرشح الوحيد الذي يصلح لتولي رئاسة الجمهورية، والا… فالجمهورية الى خراب! ففي حديث أخير اجري معه اعتبر أنه «لا يستطيع أن يضمن أي شخص آخر. انا اعرف بلدي واعرف سياسيينا ولا اريد أن يحصل خطأ». وفي تقديره طبعاً أن النواب سيرتكبون هذا الخطأ اذا اختاروا سواه رئيساً. اما المواصفات التي يراها العماد في نفسه ليكون «مفتاح الحل»، كما يتواضع في وصف نفسه، فهي: انه مستقل ويحب لبنان كما انه رجل حر ولا عاصمة اجنبية خلفه. والى جانب أن هذا الكلام ينال مباشرة من الفريق الذي وقّع معه وثيقة التفاهم، وهو فريق «حزب الله»، الذي لا ينكر وقوف «عاصمة اجنبية» خلفه او أمامه، فإن العماد يطعن في أهلية كل المرشحين الآخرين للرئاسة، الذين ينزع عنهم بتصريح واحد كل امكانات الاستقلال والحرية، ناهيك بحب لبنان، ويحتكرها لنفسه!

    ولا يحرم العماد المرشحين الآخرين من الاهلية الوطنية فقط، بل هو يعارض مبدأ التوافق على الرئيس، وهو المبدأ الذي لا يمانع حلفاؤه في «حزب الله»، علناً على الأقل، في اعتباره مخرجاً معقولاً من المأزق الحالي. فهو يرى ان أي مرشح توافقي يأتي نتيجة تسوية بين الاكثرية والمعارضة سيكون «رئيساً ضعيفاً» وسيؤدي انتخابه الى «تدمير البلد».

    ليس مستغرباً سماع خطاب من هذا النوع من العماد الذي ابتكر صفة «الالغاء» لاطلاقها على الحروب الداخلية التي قادها في الماضي، وانتهت الى ما انتهت اليه. غير أن ما يسجل في رصيده ايضاً، على رغم شعاراته الوطنية المزعومة، أن القاعدة الحالية التي يستند اليها لمطالبته بالزعامة بين المسيحيين وهجماته على القيادات المسيحية الأخرى لا تقوم الا على أساس مذهبي محض. فـ «مأخذه» على القيادات المسيحية الأخرى أنها كسبت مقاعدها النيابية بأصوات المسلمين. وهكذا فبدلاً من أن يكون مثل هذا الاختيار طريقاً سليماً الى الاندماج الوطني، يصبح في نظر عون عيباً يقتضي معاقبة النواب عليه، بينما يفاخر هو أن الأصوات التي كسبها مع اعضاء كتلته النيابية كانت أصواتاً ذات لون مسيحي متميز لا تشوبه شائبة!
    هكذا تختلط في الخطاب العوني نكهة طائفية خالصة بنزعة عميقة الى الذاتية والاستهتار بالعمل الديموقراطي. وفي هاتين لا يبتعد كثيراً عن حلفائه في «حزب الله»، بل ربما كان ما يشده إليهم بهذا المقياس هو اكثر عمقاً من
    «التفاهمات» الأخرى التي يُفترض انها قائمة بين الجانبين.

    الحياة

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالمالكي إلى طهران ليطالبها بـ «وقف دعمها للمسلحين» وسيتعهد «عدم تحويل العراق إلى قاعدة للاعتداء عليها» »
    التالي ابو مازن: القيادة السورية أجبرتني علي لقاء شكلي مع مشعل و3 دول عرفت بمخطط ما حصل في غزة واحداها باركت
    5 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    جاسم الهويدي
    جاسم الهويدي
    17 سنوات

    جمهورية للعماد!
    العماد ميشال عون مجنووووووووووون ي ناس و نهايته في دير الصليب و العاقل ما بيسمعلو لأن بمجرد م تراه بتعرفو معاق 0

    0
    لبناني محبط من تصرف الجنرال
    لبناني محبط من تصرف الجنرال
    17 سنوات

    جمهورية للعماد!
    الجنرال مصاب بمرض عقلي و كان يعالج عند الدكتور مانوكيان بسبب اصابتة بانفصام الشخصية . لا يهمة من لبنان الا ان يصبح رئيسا
    و هذا الأمر غير ممكن لأن دول القرار المؤثرة
    تعتبرة مشروع فتنة .اما الأدعاء [انة ضد الفساد
    تدحضة الوقائع وتكشفة كذلك الحلفاء الفاسدين في كتلتة النيابية

    0
    Wisso
    Wisso
    17 سنوات

    جمهورية للعماد!
    والله إحترنا بهالعماد صاير مثل البورصة بس مضيع البوصلة بيحكي عن نظافة الكف و هو سارق الملايين, بيحكي إنو ما توسخت إيديه بالدم و تسي إنو دم المسيحيين و الإسلام عارقبته, بيحكي إنو ما في دولة فوق راسه و هو عتب عأمريكا كيف تخلت عنه و هرب 15 سنة عافرنسا و رجع لمل سمحتله سوريا…
    أوف بيكفي دجل و لو

    0
    ahmad
    ahmad
    17 سنوات

    جمهورية للعماد!بدنا رئيس عنده شعبية و مش ساقط بالأنتخابات بعني:لا نسيب لحود لا فارس سعيد و لا فارس بويز و لا منصور البون بدنا رئيس مش موظف عند حدا يعني:لا غطاس خوري لا سمير فرنجية و لا هادي حيبش بدنا رئيس منتخبينو المسيحيين و مش غير طوائف يعني:لا نائلة معوض لا الياس عطالله لا جورج عدوان و لا انطوان اندراوس بدنا رئيس ما في عليه صيت انو بحب المصاري يعني:لا امين الجميل و لا بطرس حرب و لا فؤاد السعد و لا شارل رزق… بدنا رئيس يعرف يحكي بلا ما يضحكتا يعني:لا كارلوس اده و لا دوري شمعون بدنا رئيس… قراءة المزيد ..

    0
    ضيف
    ضيف
    17 سنوات

    جمهورية للعماد!
    تتحفنا دائما ايها الكاتب بمقالاتك الهشة والمفتقرة الى الاقناع لانك تظهر وكأنك انت غير مقتنع بما تكتبه اذ تبدو كالكاذب الذي يصدق كذبته ويعتقد ان الجميع صدقوه.
    لذلك لن نستفيض بالرد لاننا لن ننزل الى هذا المستوى المتدني بل ننصحك في المقالات المقبلة ان لا تستخف بعقول القراء حتى لا يستخف بك انت ايضا.

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • خليل على التعميم الأساسي رقم 169 للمصارف ماذا يعني؟: خدمة للمودعين أم للمصارف؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz