Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»تساؤلات حول مشروع المجلس الأعلى للجالية المغربية بالخارج

    تساؤلات حول مشروع المجلس الأعلى للجالية المغربية بالخارج

    0
    بواسطة مصطفى عنترة on 1 يوليو 2007 غير مصنف

    متى يعلن الإعلان الرسمي عن تأسيس المجلس الأعلى للجالية المغربية بالخارج؟ وأين وصل المجلس الاستشاري لحقوق الإنسان في مسلسل الاستشارة مع الفاعلين داخل حقل الهجرة؟ وما هي طبيعة انتقادات هؤلاء الفاعلين؟

    عاد الحديث بقوة عن موضوع المجلس الأعلى للجالية المغربية بالخارج إلى الواجهة السياسية والإعلامية، وذلك بعد إعلان مجموعة من الأطراف داخل الحركة الجمـعوية بأوربا عن موقف عدم المشاركة في الانتخابات القادمة. وقد دفع هذا الموقف بالدوائر المسؤولة إلى التدخل من أجل جعل هذه الأطراف تراجع مواقفها بخصوص المشاركة في انتخابات 7 شتنبـر المقبل، مما جعل موضوع المجلس الأعلى للجالية المغربية بالخارج يعود إلى الواجهة

    ومعلوم أن المجلس الاستشاري لحقوق الإنسان قطع أشواطا هامة في لقاءاته وحواراته مع مختلف الفاعلين داخل حقل الهجرة، وذلك ضمن مسلسل الاستشارة التي كلف بها الملك محمد السادس المجلس المذكور في أفق إعداد تقرير شامل حول قضايا الهجرة والمهاجرين على أساسه يتم تأسيس المجلس الأعلى للجالية المغربية بالخارج.

    فقد التقى مسـؤولو المجلس الاستشاري لحقوق الإنسان بالعديد من الفعاليات الفردية والجماعية النشيطة في مجال الهجرة سواء داخل المغرب أو خارجه، وهي اللقاءات التي مكنت أعضاء المجلس الاستشاري من تكوين رؤية واضحة وشاملة حول مجمل القضايا المرتبطة بالهجرة والمهاجرين.

    ومن المنتظر أن يرفع رئيس المجلس المذكور، تقريرا مفصلا في الموضوع إلى الملك محمد السادس بغية إصدار الظهير المنظم للمجلس الأعلى للجالية المغربية بالخارج وإحداث هياكله وتعيين أعضاء مجلسه.

    وكان هذا البرنامج الاستشاري قد خلق نقاشا سياسيا هاما داخل الأوساط المهتمة بقضايا الهجرة سواء في المغرب أو في أوربا أو الولايات المتحدة الأمريكية أو كندا، وهو الأمر الذي عكسته جملة من البيانات والبلاغات وكذا الكتابات والاستجوابات الصحفية التي احتلت مساحة كبيرة في العديد من المنابر الإعلامية الوطنية.

    وقد دعا عبد الكريم بلكندوز، الخبير في مجال الهجرة، إلى التريث وعدم الإسراع في إغلاق ملف المجلس الأعلى للجالية المغربية في الخارج في أفق بلورة رؤية سليمة وعقلانية.

    وأكد بلكندوز في اتصال بـ”المستقل” أنه يجب تدارس بعض التجارب الديمقراطية الدولية قصد استخلاص الدروس لتوظيفها في المشروع المذكور، كما يجب تدارس مختلف المقترحات والتصورات التي طرحها الفاعلون في مجال الهجرة، مضيف أن التعجيل بخلق المجلس الأعلى قد يؤدي إلى أخطاء يصعب معالجتها.

    واعتبر بلكنـدوز أن تكوين هذه المؤسسة يجب أن يتم بناء على أسس صلبة ومتينة تحظى برضى الجميع خاصة وأن بعض الأصوات بدأت تنتقد بقوة بعض الخطوات التي قام بها المجلس الاستشاري لحقوق الإنسان في هذا الباب، مؤكدا أن “المنهجية الديمقراطية” يجب أن تكون القاعدة الأساسية في اختيار هياكل المجلس الأعلى للجالية المغربية بالخارج.

    فالمتتبع لهذا النقاش يلمس أن غالبية الفعاليات الفردية والجماعية تجاوبت مع المبادرة الملكية بإنشاء مجلس يعنى بشؤون أبناء المغرب في الخارج كمقدمة في اتجاه إشراكهم في القرار السياسي، بل الأكثر من ذلك أبانت عن إرادتها واستعدادها للمشاركة في هذا المشروع المتقدم. وفي اتصال “المستقل” مع الناشط المدني محمد المساوي، رئيس الكونغرس العالمي للمواطنين من أصل مغربي، أكد أن المشاركة لن تكون هادفة وفعالة إلا إذا تحققت مجموعة من النقط التي يراها أساسية لإنجاح هذا المشروع الملكي الطموح، وتتمحور هذه النقط في:

    ـ الحرص إشراك جميع الجمعيات الديمقراطية النشيطة داخل حقل الهجرة.
    ـ اعتماد مبدأ الانتخاب وليس التعيين في عملية اختيار أعضاء المجلس.
    ـ الحرص على إشراك النساء والشباب وكل الشرائح الاجتماعية سواء من الجيل الأول أو الثاني والجيل الثالث المهدد بفك الارتباط مع وطنه الأم.
    ـ إحداث وحدات جهوبـة دائمة تابعة للمجلس الأعلى للجالية المغربية بالخارج له في بلدان الإقامة.
    ـ استقلالية المجلس عن الدوائر الحكومية وجعله تحت الرعاية الملكية.
    ـ ضرورة التـزام المصالح القنصلية الحياد الإيجابي.
    ـ إعطاء المجلس طابعا تقريريا وليس استشاريا ومده بكل الإمكانيات اللازمة لخدمة قضايا الهجرة والمهاجرين على وجه الخصوص.

    و في ذات السياق اعتبر الناشط المساوي أن المشاركة في هذا المشروع لا يجب أن ينسي مطلب المشاركة السياسية المتمثل في الاستحقاقات الانتخابية القادمة على اعتبار أنها تعد المدخل السليم والعقلاني للمشاركة في القرار السياسي ببلادنا.
    خلافا لهذا الرأي الإيجابي برزت أقلية، منها بعض الوجوه التي لجأت إلى أشكال مختلفة للضغط على الدوائر المسؤولة من أجل تمثيلها داخل هياكل المشروع المذكور، وذلك من خلال الاجتهاد في عملية تلميع صورها القبيحة ومسارها المعروف عند الخاص والعام. وقد وصل الأمر بأحـدهم
    ( ألمانيا..) إلى التلويح بإمكانية رفض ومقاطعة هذا المشروع إذا أخذ مسارا غير الذي يريده..، مع العلم أن البعض لا يمثل إلا نفسه، وهذه حقيقـة بات الجميع على علم بها.

    ومن هذا المنطلق لا يجب على مسؤولي المجلس أن يخضعوا لمثل هذه الضغوطات الفارغة من طرف عناصر معروفة بماضيها، إذ سبق لها أن تورطت في فضائح مالية بأوربا.. ولا زالت ذاكرة المغاربة تحتفظ بها، وللتذكير في هذا الباب يمكن الرجوع إلى أرشيف جريدة الاتحاد الاشتراكي ومتابعة كتابات أحد مراسلـيها بأوربا( الزميل أحمد أوباري) قصد الوقوف عن عند تفاصيل هذه الفضيحة.

    إن المجلس الاستشاري لحقوق الإنسان يجب أن يحرص كل الحرص على احترام المعايير التي تضمنها الخطاب الملكي بمناسبة ذكرى المسيرة الخضراء عام 2005 حول هذا الموضوع، أي الكفاءة والمصداقية والتمثيلية والنزاهة، وهي المعايير التي يجب أن تكون القاعدة الأساسية لعمل لفريق العمل المكلف بهذا الموضوع داخل المجلس الاستشاري لحقوق الإنسان.

    فهذا المشروع يجب أن تتوفر له كل الشروط الصحية للعمل ويتجنـد له الجميع لإنجاح أهدافه الأساسية المتمثلة في ربط جسور التواصل مع المغاربة في الخارج وكذا إشراكهم في صنع القرار السياسي وانقاد الجيل الثاني والثالث من فك الارتباط مع وطنه الأم.

    musantra@yahoo.fr

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالسقوط الفلسطيني نموذجاً
    التالي بيان لاستنكار تعذيب القرآنيين فى مصر

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • رويترز على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • قارئ على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • أنا على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.