Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Yusuf Kanli

      Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home

      Recent
      23 July 2025

      Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home

      22 July 2025

      Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough

      22 July 2025

      Druze Revolts, Then And Now

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»الرئيسية»هجوم محتمل: رئيس “MBN” يعلّق على إجراءات “الحرة” في بغداد

    هجوم محتمل: رئيس “MBN” يعلّق على إجراءات “الحرة” في بغداد

    0
    By الشفّاف on 13 January 2020 الرئيسية

    أولاً، كل الشكر والتقدير للسفير، والصديق الرائع “ألبرتو فرنانديز” الذي أثبت، خلال عمله في الجهاز الديبلوماسي الأميركي، صداقته لشعوب المنطقة العربية، ومعرفته العميقة بتاريخها. وللذين لا يعرفون، كان “ألبرتو” مسؤولاً عن ترميم مدفن المصلح الإسلامي “جمال الدين الأفغاني” في “كابول”. وربما الآهم، فقد نجح “سعادة السفير” ألبرتو فرنانديز في نفض الغبار عن “الحرة”، وتحويلها، مجدّداً إلى تلفزيون يستحق أن تُطلق عليه تسمية “تلفزيون أميركي“، بكل ما يعني ذلك من مصداقية واحتراف. بفضل قيادته، عادت “الحرة” لتلعب دورها، بجرأة، في معركة الحرية، والعدالة، والديمقراطية، وحقوق الإنسان التي يخوضها شعبا العراق ولبنان منذ أشهر. نحن، علناً، مع “الحرة” ورئيسها، ومع طي صفحة “الإرهاب” المتستر بالدين والقومية.

    منذ أسابيع، طلب مني بعض أبرز ممثلي النخب “الخليجية” أن أنقل للصديق ألبرتو فرنانديز رسالة تقدير لما حقّقه في “الحرة” الجديدة، تقنياً وإعلامياً. وهذه أفضل مناسبة.

    بيار عقل

    *

     

    أكد رئيس شبكة الشرق الأوسط للإرسال “MBN”، ألبرتو فرنانديز، أن الشبكة اتخذت حزمة إجراءات وقائية في العراق إثر ورود معلومات عن احتمال تعرض مكاتب “الحرة” في بغداد لهجمات.

    وأعلنت الشبكة، في بيان، اتخاذ إجراءات سريعة لإعادة هيكلة عملها الميداني في العراق، نظرا لتردي الأوضاع الأمنية في العاصمة بغداد، وفي إطار حرصها على سلامة طواقمها.

     

    وتعليقا على البيان، قال فرنانديز إن الشبكة تلقت “معلومات جدية” عن احتمال شن الميليشيات هجوما على مكتب “الحرة” في بغداد، مشيرا إلى أن “الحرة” لا تتمتع بالحماية التي تتمتع بها البعثات الدبلوماسية.

    وأضاف أن الشبكة لا تثق بقدرة السلطات العراقية على حماية طواقم الحرة، وجميعهم عراقيون، منوها إلى عجزها عن حماية الصحفي أحمد عبد الصمد الذي تعرض للاغتيال قبل أيام، ومئات المتظاهرين الذين قضوا منذ أكتوبر الماضي.

    ولفت فرنانديز إلى أن الشبكة لا تستطيع الجزم إن كان الهجوم المحتمل على مكتب “الحرة” سيضاهي الهجمات التي استهدفت في أكتوبر الماضي مكاتب وسائل إعلام مستقلة ومحايدة، أم سيكون أكثر خطورة.

    ولم يستبعد رئيس شبكة الشرق الأوسط للإرسال أن الميليشيات كانت تخطط، عقب مهاجمة مكتب الحرة في بغداد، للإيحاء بأن الجهة التي تقف وراء الاعتداء هي جماعات متشددة أخرى، على غرار تنظيم “الدولة الإسلامية” الإرهابي.

    ولفت إلى أن المخاوف الأمنية تأتي وسط حملة مستمرة تقودها الميليشيات وجيوشها الإلكترونية لتهديد طواقم الحرة بشكل شخصي، وإجبارهم على الاستقالة العلنية لتجنب القتل والاغتيال.

    وذكر أن “الحرة” كانت قد تعرضت لحملات تهديد سابقة قبل أن تزيد وتيرتها إثر بث تحقيق استقصائي، في ديسمبر 2018، عن عمليات تهريب تقودها الميليشيات في البصرة، إلا أنها التهديدات وصلت لذروتها في الوقت الراهن.

    وقال فرنانديز إنه، وعلى الرغم من أن مصدر تمويل شبكة الشرق الأوسط للإرسال هو الكونغرس الأميركي، فإنها تعمل بشكل مستقل ومحايد، وما يؤكد ذلك تعرضها مرارا لانتقادات من قبل مختلف الأطراف، ومن بينها السفارة الأميركية في بغداد.

    وفي حين دفعت الظروف الراهنة “الحرة” إلى تقليص حضورها في بغداد، إلا أن فرنانديز شدد على أن ذلك لن يؤثر مطلقا على طبيعة ومستوى تغطيتها للأحداث في العراق، مؤكدا أن الإجراءات طالت عمل الحرة في بغداد حصرا وليس العراق بأسره.

    وختم فرنانديز قائلا إن باب التوظيف سيبقى مفتوحا للعاملين في مكتب الحرة ببغداد، وذلك لشغل أي وظيفة متاحة في المؤسسات الإعلامية التابعة لشبكة الشرق الأوسط للإرسال.

    وقائية في العراق إثر ورود معلومات عن احتمال تعرض مكاتب “الحرة” في بغداد لهجمات.

    وأعلنت الشبكة، في بيان، اتخاذ إجراءات سريعة لإعادة هيكلة عملها الميداني في العراق، نظرا لتردي الأوضاع الأمنية في العاصمة بغداد، وفي إطار حرصها على سلامة طواقمها.

    وتعليقا على البيان، قال فرنانديز إن الشبكة تلقت “معلومات جدية” عن احتمال شن الميليشيات هجوما على مكتب “الحرة” في بغداد، مشيرا إلى أن “الحرة” لا تتمتع بالحماية التي تتمتع بها البعثات الدبلوماسية.

    وأضاف أن الشبكة لا تثق بقدرة السلطات العراقية على حماية طواقم الحرة، وجميعهم عراقيون، منوها إلى عجزها عن حماية الصحفي أحمد عبد الصمد الذي تعرض للاغتيال قبل أيام، ومئات المتظاهرين الذين قضوا منذ أكتوبر الماضي.

    ولفت فرنانديز إلى أن الشبكة لا تستطيع الجزم إن كان الهجوم المحتمل على مكتب “الحرة” سيضاهي الهجمات التي استهدفت في أكتوبر الماضي مكاتب وسائل إعلام مستقلة ومحايدة، أم سيكون أكثر خطورة.

    ولم يستبعد رئيس شبكة الشرق الأوسط للإرسال أن الميليشيات كانت تخطط، عقب مهاجمة مكتب الحرة في بغداد، للإيحاء بأن الجهة التي تقف وراء الاعتداء هي جماعات متشددة أخرى، على غرار تنظيم “الدولة الإسلامية” الإرهابي.

    ولفت إلى أن المخاوف الأمنية تأتي وسط حملة مستمرة تقودها الميليشيات وجيوشها الإلكترونية لتهديد طواقم الحرة بشكل شخصي، وإجبارهم على الاستقالة العلنية لتجنب القتل والاغتيال.

    وذكر أن “الحرة” كانت قد تعرضت لحملات تهديد سابقة قبل أن تزيد وتيرتها إثر بث تحقيق استقصائي، في ديسمبر 2018، عن عمليات تهريب تقودها الميليشيات في البصرة، إلا أنها التهديدات وصلت لذروتها في الوقت الراهن.

    وقال فرنانديز إنه، وعلى الرغم من أن مصدر تمويل شبكة الشرق الأوسط للإرسال هو الكونغرس الأميركي، فإنها تعمل بشكل مستقل ومحايد، وما يؤكد ذلك تعرضها مرارا لانتقادات من قبل مختلف الأطراف، ومن بينها السفارة الأميركية في بغداد.

    وفي حين دفعت الظروف الراهنة “الحرة” إلى تقليص حضورها في بغداد، إلا أن فرنانديز شدد على أن ذلك لن يؤثر مطلقا على طبيعة ومستوى تغطيتها للأحداث في العراق، مؤكدا أن الإجراءات طالت عمل الحرة في بغداد حصرا وليس العراق بأسره.

    وختم فرنانديز قائلا إن باب التوظيف سيبقى مفتوحا للعاملين في مكتب الحرة ببغداد، وذلك لشغل أي وظيفة متاحة في المؤسسات الإعلامية التابعة لشبكة الشرق الأوسط للإرسال.

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleشكوك “كييف” بوجود “تعمّد” في ضربها: هل كان حارس سليماني ضمن ركاب الطائرة الأوكرانية؟
    Next Article Home, Alone
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 July 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 July 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 July 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 July 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 July 2025 Denis Charbit
    RSS Recent post in arabic
    • معركة تركيا ضد التقسيم في الخارج مقابل مُغازلة “الأَعراق” في الداخل! 24 July 2025 يوسف كانلي
    • انسحاب القوات الأميركية من المنطقة غير وارد 24 July 2025 هدى الحسيني
    • لكي ينجو اليسار العالمي من الانقراض: “الوصايا العشر”! 24 July 2025 سعيد ناشيد
    • هل يُستدعى “جبران باسيل” للمثول امام القضاء؟ 23 July 2025 خاص بالشفاف
    • الشَعرة التي انقَطَعت في السُويداء 23 July 2025 سلمان مصالحة
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • K Khairallah on Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home
    • Elie Abdul Hay on Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home
    • Khairallah Khairallah on Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home
    • Khaled Mahrouq on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    • Edward Ziadeh on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz