Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»من وراء تفجير “عين الحلوة” ولماذا حركة فتح؟

    من وراء تفجير “عين الحلوة” ولماذا حركة فتح؟

    0
    بواسطة علي الأمين on 1 مارس 2017 الرئيسية

    من السهل جداَ نسب ما يجري في مخيم عين الحلوة من اشتباكات بين جماعات اسلامية على رأسها جماعة بلال بدر من جهة، وحركة فتح من جهة ثانية، الى مؤامرات خارجية وترتيب الغرف السوداء المخابراتية. والسهولة هذه، سببها أن مخيم عين الحلوة بما يضم من مجموعات امنية وعسكرية لا تخفي ارتباطها السياسي او العقيدي بجهات خارجية متعارضة فيما بينها. وبسبب آخر، أن المخيم المذكور يوفر السلاح الفوضوي فيه، منصة لاطلاق رسائل تجاه الداخل اللبناني، او نحو الخارج ودائما على قاعدة التلويح بتفجير المخيم ومحيطه أمنياً.

    لكن جانباَ آخر لا يجب تهميشه حين رصد اسباب هذا الاقتتال الأخير، الذي بدا ان جميع الفصائل الفلسطينية التي اجتمعت في السفارة الفلسطينية بعد ظهر اليوم (الأربعاء) لا تريد الذهاب بعيدا في المواجهة التي تغرف من الدم الفلسطيني وتستنزفه، بل دعت الى وقف اطلاق النار وسحب المسلحين، بما يشير الى أن لا نّية فلسطينية رسمية حاسمة الى انهاء الجماعات المتشددة في المخيم، كما تردد في بعض الصحف (الحياة)، من ان هناك تنسيقاً رسمياً فلسطينياً-لبنانياً للقضاء على هذه المجموعات التي يقف في مقدمها مجموعة بلال بدر.

    ولكن يبقى السؤال الملح: لماذا انفجرت الاشتباكات الاخيرة وما هي الأسباب التي تقف وراءها؟ المعلومات الامنية من داخل المخيم ومحيطه في مدينة صيدا، لا تضيف جديدا يمكن اعتباره السبب الجوهري وراء ما جرى، سوى القول ان حالة الترهل السياسي والأمني في المخيم، تجعل المخيم وابناءه عرضة لمغامرات طالما كان رموزها ما يمكن ان يطلق عليهم بعض الصبية، ذلك ان ثمة حقيقة يعرفها ابناء المخيم، ان حركة فتح التي شكلت منذ تأسيسها عصب الفلسطينيين في الشتات وفي الداخل الفلسطيني، هي الى مزيد من الترهل التنظيمي الذي زاد من الحالة الشللية داخلها، فيما المجموعات الاسلامية على اختلافها هي في حالة استقرار تنظيمي ان لم تكن في مرحلة الصعود والنفوذ والقوة.

    داخل “فتح” يبرز حضور جماعة القيادي الفتحاوي محمد دحلان الذي تمت اقالته من الحركة، واضحا في المخيم من خلال جماعات تتبع له، وعبر المساعدات المالية والعينية التي يقدمها بين الحين والآخر داخل مخيم عين الحلوة. والى هذه الحالة الانشقاقية تبرز خصوصيات لبعض المسؤولين في الحركة في لبنان، كاللواء منير المقدح، او اللواء سلطان ابوالعينين الذي يبقى له دوره وتأثيره رغم اقامته في رام الله.

    يبقى ان الجماعات الاسلامية التي تتنازع اطرافها اتجاهات قريبة من حزب الله كجماعة انصار الله او القريبة من افكار القاعدة كمجموعة بلال بدر وفي الوسط تبرز عصبة الأنصار التي شكلت في السنين الماضية عنصر ضبط للجماعات الاسلامية، لكنه يتراجع في الآونة الأخيرة. بينما تبقى حركة حماس الطرف الذي يشكل مظلة معنوية للقوى الاسلامية وعنصر تماسك لها حينما يطال الخطر احد المجموعات الاسلامية من قبل حركة فتح، من دون ان تكون حماس بالضرورة قادرة على الزام هذه المجموعات بخياراتها السياسية او الايديولوجية، هي باختصار تتوحد اذا كان الخصم حركة فتح، ولا تتفق بالضرورة فيما بينها اذا كان الخصم حزب الله او غيره.

    الجديد الذي برز في الاشتباكات الاخيرة هو موقف عصبة الأنصار، التي اتهمت على لسان الناطق باسمها ابوشريف السعدي، “المتأسلمين الجدد بالوقوف وراء الاشتباكات الاخيرة” وهي اشارة الى جماعة بلال بدر، ويمكن الاستدلال من هذا الموقف غير المسبوق للعصبة ضد بلال بدر، بأن الأجهزة اللبنانية الأمنية والعسكرية، جدّية في دعم خيار حركة فتح في هذه المرحلة داخل المخيم.

    يبقى ان حركة فتح اما بسبب الترهل التنظيمي الذي تعيشه، او بسبب تحسس القيادة الفلسطينية الرسمية من خطر استخدام فتح والفلسطينيين في صراعات لا يراد لها ان تحسم الصراع لصالح الشرعية الفلسطينية، ليست في وارد الدخول في مواجهة قد تؤدي الى تدمير المخيم واعادة تشريد الفلسطينيين اللاجئين فيه.

    ما جرى اليوم هو نتاج غياب القرار اللبناني الموحد في النظرة الى المخيمات الفلسطينية ودور السلاح وأصل وجوده، وانعكاس هذا الغياب على اللاجئين الفلسطينيين الذين تتجاذبهم خيارات اقليمية ولبنانية ويوفر البؤس الاجتماعي والاقتصادي ارضية ملائمة لانتاج ظواهر التطرف والعنف ضد الذات قبل الآخر.

    alyalamine@gmail.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقهل انتهت حرب سوريا؟: تعليقاً على تصريحات لؤي حسين لـ”لوموند”
    التالي حلّت اللجنة الأمنية، “فتح”: لتتفرج الفصائل على عين الحلوة وهو يُدمّر على رؤس ساكنيه!
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz