Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مصالحة فتح-حماس: شرطة موحّدة و..”نزع سلاح المقاومة”!

    مصالحة فتح-حماس: شرطة موحّدة و..”نزع سلاح المقاومة”!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 6 مايو 2014 غير مصنف


    بقلم “سيريل لوي”
    مراسلة “الفيغارو” الفرنسية في القدس

    عادت أعلام “حماس” الخضراء لترفرف في شوارع “رام الله”. وبعد أسبوعٍ فحسب من توقيع إتفاق المصالحة مع “فتح” بقيادة الرئيس محمود عبّاس، فعد تظاهر أكثر من 1000 من أنصار “حماس” يوم الأربعاء الماضي من غير أن تتصدى لهم قوات أمن السلطة الفلسطينية. وذلك تطوّر نادر منذ نشوب حرب الأشقاء في العام 2007، ويعتبره دعاة التقارب علامة مشجّعة. ويقول عضو البرلمان الفلسطيني عن بيت لحم، خالد طافش، الذي ينتمي إلى “حماس”: “نشعر ببداية إنفراج، ولكن التغييرات الحقيقية تظلّ رهن المستقبل”، مشيراً إلى أن اعتقال الناشطين في “حماس” يستمرّ في الضفة الغربية حتى الآن.

    وإدراكاً منهم للعراقيل التي تعترض طريقهم، وللشكوك المنتشرة في أوساط الرأي العام، فإن أصحاب محاولة التقارب الأخيرة يرغبون في التقدم بسرعة. ويقول رجل الأعمال “منيب المصري”: “أولويتنا، حتى قبل التخلّص من الإحتلال، هي إعادة النظام إلى البيت الفلسطيني”. ويُفترض أن يلتقي محمود عبّاس، الذي أعطيت له خمسة أسابيع لتشكيل حكومة تكنوقراط مقبولة من منظمة التحرير الفلسطينية ومن “حماس”، اليوم الإثنين بخالد مشعل في قطر (انعقد الإجتماع فعلاً).

    إعادة بناء المؤسسات الأمنية

    من زاوية “حماس” الإسلامية، فالأولوية الأكثر إلحاحاً هي تخفيف الحصار الذي يفرضه الجيش المصري على قطاع غزّة. ومنذ إقفال معبر رفح وتدمير أنفاق التهريب التي تربط القطاع بشبه جزيرة سيناء، بات قطاع غزة معزولاً كلياً عن العالم الخارجي. وتأمل منظمة التحرير الفلسطينية في إقناع حكومة مصر بتخفيف الطوق المفروض على “حماس”. ويقول النائب في البرلمان الفلسطيني عن الضفة الغربية “مصطفى برغوتي”: “يرغب الجيش المصري طبعاً في أن يتأكد من أن مثل هذا الإجراء لن يؤدي إلى استئناف عمليات التسلّل من غزة إلى سيناء”. مما يعني أن “حماس” ستكون مضطرة إلى تقاسم الإشراف على نقطة العبور مع قوات السلطة الفلسطينية.

    وتتّفق الآراء على أن إعادة بناء المؤسسات الأمنية يشكل أحد الملفات الأكثر تعقيداً. ومنذ العام 2007، باتت تلك المؤسسات مخترقة أو خاضعة للحزبين الحاكمين، “حماس” في غزة، و”فتح” في الضفة الغربية، الأمر الذي يضعف مصداقيتها في نظر الفرقاء الآخرين. ويؤكد “عزّام الأحمد”، وهو مسؤول كبير في “فتح” أنه “من حيث المبدأ، فإن منظمة التحرير الفلسطينية وحماس متفقتان على أنه لن يكون من حق رجال الشرطة وعناصر الجيش في المستقبل الإنتماء إلى أي حزب سياسي”. وفي غزة، هنالك تصوّر لدمج 20 ألف رجل شرطة تابعين لحكومة “حماس” مع 40 ألف موظف تابعين للسلطة الفلسطينية ويعيشون في حالة بطالة إضطرارية منذ استيلاء الحركة الإسلامية على السلطة بقوة السلاح في العام 20007.

    ويقول النائب الإسلامي “أيمن دراغمة” أن “عملية إعادة البناء الحسّاسة هذه ستتم بطريقة تدريجية للغاية، وعلى مدى سنتين تقريباً”.

    ولكن الملفّ الأكثر حساسية، وهو مصير الجناح المسلّح لحركة “حماس”، لم يُحسَم بعد. وإذا كان رجل الأعمال “منيب المصري” يعتقد أنه “ينبغي لهم أن يسلّموا أسلحتهم في المستقبل”، فإن معظم المسؤولين الفلسطينيين يحاذرون حتى الآن في الدعوة إلى حل “كتائب عز الدين القسّام”، الذي ترمز إلى “المقاومة”. ويقول النائب الإسلامي “أيمن دراغمة” أنه “من الآن فصاعداً، لن نرى أولئك المقاتلين وهم يستعرضون أسلحتهم في شوارع غزة، ولكنهم سيظلون جاهزين للرد عسكرياً على الإعتداءات الإسرائيلية”. وإذا ما حدث ذلك، فالأرجح أن إسرائيل ستحمّل السلطة الفلسطينية المسؤولية.

    طمأنة المجتمع الدولي

    وتمثّل العواقب الإقتصادية لاتفاق المصالحة دافعاً آخر للقلق بين المسؤولين الفلسطينيين. ويعرض أستاذ الإقتصاد في جامعة بئر زيت، “ناصر عبد الكريم”، أن “الرواتب المستحقة لـ40 ألف موظف تابعين لحماس التي ينبغي للسلطة الفلسطينية أن تدفعها تدريجياً سوف تُعوََض بالمداخيل التي ستجبيها حكومة قطاع غزة وهي تقدّر بـ250 مليون دولار”. بالمقابل، لا يستطيع أحد أن يقدّر العقوبات المالية التي يمكن أن تترتّب على فك العزلة عن حركة حماس.

    وحرصاً منهم على طمأنة المجتمع الدولي، فقد استقبل مسؤولو منظمة التحرير الفلسطينية عدداً من الديبلوماسيين الأوروبيين المعتمدين لديهم في الأسبوع الماضي، وأبلغوهم بأن الحكومة المقبلة لن تضم أي وزير من حركة “حماس”، وبأنها سوف تعترف بدولة إسرائيل، كما ستدين اللجوء إلى العنف.

    ولكن بنيامين نتنياهو استخفّ بتلك الوعود، وأعلن أنه لن يفاوض مع أية حكومة تدعمها “حماس” طالما ظلت “حماس” على رفضها لوجود إسرائيل. ويوم السبت الماضي، أكد الرجل الثاني في حركة “حماس” مجدداً أن حركته لن تعترف “أبداً” بوجود إسرائيل. بالمقابل، يقول النائب الحماسي “خالد طافش” أن الحركة مستعدة للنظر في إقامة دولة فلسطينية على أساس حدود 1967- مما يعني الإعتراف بوجود إسرائيل. ويضيف: “إذا حدث ذلك، فسندرس فكرة هدنة طويلة الأجل”!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“الخلاص أم الخراب؟.. سوريا على مفترق الطرق”
    التالي مجدّداً: مخرج دستوري لضمان استمرار سليمان رئيساً ومنع “الفراغ”

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • خليل على التعميم الأساسي رقم 169 للمصارف ماذا يعني؟: خدمة للمودعين أم للمصارف؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.