Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»المجلّة»لماذا لن اذهب الى بيروت: لن يتعافى لبنان دون التخلّص من الجسم الغريب على أرضه!

    لماذا لن اذهب الى بيروت: لن يتعافى لبنان دون التخلّص من الجسم الغريب على أرضه!

    0
    بواسطة الطاهر بن جلّون on 2 يونيو 2024 المجلّة
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    هذه “الهدية” من الكاتب المغربي “الطاهر بن جلّون” للمؤتمر الثاني لـ”المجلس الوطني لرفع الإحتلال الإيراني عن لبنان”، عشية انعقاده في “فندق الغبريال” بالأشرفية غداً الثلاثاء.  “بن جلون” يقول (لبعض اللبنانيين) أن لبنان لن يتعافى طالما ظلّ على أرضه جسم غريب إسمه حزب الله”!

    *

    أحب لبنان، البلد الجريح، المدمّى،المنهوب، والمُلقى في قفرٍ موحش. لكن، طالما أنه لا يملك القوة، والوسائل والرجال، للتخلص من جسم غريب على أرضه، إسمه حزب الله، فلن يتمكن من التعافي!

     

     

    كان مفترضاً أن أكون هذاالإثنين في بيروت مع “أكاديمية غونكور” بأكملها لمساندة الشعب اللبناني وللمشاركة في معرض الكتاب.

    كان مفترضاً أيضاً أن تعقد الأكاديمية اجتماعها لوضع قائمة الروايات التي تم اختيارها لجائزة “غونكور” وإعلانها غداً من العاصمة اللبنانية.

    والحال، فإن وزير الثقافة في الحكومة الحالية، محمد مرتضى، المقرب من حركة أمل الشيعية،التي ترتمي في حضن حزب الله، وهو حزب وجيش مقره في لبنان ومموّل من إيران، أصدر بيانًا صحفيًا قال فيه أنه لا يرحّب بنا!

    وقد اتهم بعض أعضاء “أكاديمية غونكور”، دون أن يسميهم ، بـ”اعتناق المشاريع الصهيونية، في الصحافة، وفي السياسة”. مضيفاً أنه “لن يسمح للصهاينة أن يأتوا بيننا وينشرون سم الصهيونية في لبنان”.

    كان من الممكن أن نتعامل مع هذا النوع من الاتهامات بازدراء. لكننا في بلد تسوده فوضى كبيرة، ويفتقد إلى الأمن، تم فيه اغتيال كتاب وصحفيين، ناهيك عن اغتيال رئيس جمهورية في وضح النهار.

    وللتذكير، قُتِلَ ثلاثة كتاب وصحفيين مهمّين، قُتلوا بدمٍ بارد في السنوات الأخيرة: سمير قصير، وحسن حمدان، ولقمان سليم.

    كان سمير صديقي. كان يحمل جنسيتين، ويعيش بين فرنسا ولبنان.

    كان سمير نقدياً. كان يأخذ دور الكاتب على محمل الجد. كشاهدٍ، وكمواطنٍ معني. لقد كان عبارة عن ذكاءً رائع، ماكر، مثقف، وكريم. كان لا يزال شاباً. كان قد تزوج للتو. مات اغتيالاً.

    أحب لبنان، البلد الجريح، المدمّى،المنهوب، والمُلقى في قفرٍ موحش. لكن، طالما أنه لا يملك القوة، والوسائل والرجال، للتخلص من جسم غريب على أرضه، إسمه حزب الله، فلن يتمكن من التعافي!

    لقد  قرر رئيس الأكاديمية وأمينها العام، وكذلك بول كونستان، الإلتزام بهذا اللقاء مع طلاب وكتاب لبنان.

    لماذا رفضت الذهاب الى بيروت؟ على حد علمي، أنا لست صهيونيًا، أبداً. لكن دعمي لاتفاقات إبراهيم التي اعترفت بمغربية الصحراء وأقرّت إقامة علاقات مع إسرائيل يجعلني صهيونيًا!

    من المؤكد أن الوزير اللبناني كان يستهدف “بيار أسولين” وباسكال بروكنير” ، اللذين طالما دافعا عن دولة إسرائيل. في ما يتعلق بي، لا يمكن لمواقفي السياسية أن ترضي هذا الرجل الدمية في يد السلطة الإيرانية.

    كانت إيران دائماً دولة معادية لبلدي.

    لقد ذكرت وسائل الإعلام هذه الفضيحة المصغرة. وحاول كتّاب ومنظمو “معرض بيروت للكتاب” طمأنتنا على سلامتنا هناك. لكن كيف تذهب إلى دار شخص يقول لوجهك: لا نريدك هنا؟

    من المسلم به أن هذا الوزير، المأجور من حزب الله ، يمثل نفسه فقط. ولكن كيف يمكنك التأكد من أن رجلا مجنونا آخر لن يستيقظ في الصباح ليرتكب مجزرة في عاصمة يفوق وضعها قدرات الشرطة ولا يوجد بها أمان لأيٍ كان؟

    إن “أكاديمية غونكور” رمز. رمز للصرامة والنزاهة. رمز لفرنسا مثقفة مفتوحة على بقية العالم. وهي تمنح أرقى جائزة أدبية في أوروبا. إن جائزة غونكور اليوم تعادل جائزة نوبل على مستوى اللغة الفرنسية في العالم.

    لهذا ألغيت رحلة ستة أعضاء من هيئة المحلفين إلى بيروت.

    كان بإمكان “أكاديمية غونكور” أن تقرر عدم الذهاب إلى لبنان. لكننا نعمل بشكل ديمقراطي. وقد ألحّ الرئيس والأمين العام على الحضور كطريقة لإبلاغ الوزير بأننا “لا نأخذ في الاعتبار” تصريحاته العدوانية. لقد اتخذ الجميع قرارهم بالذهاب أو عدم الذهاب بحرية.

    الأدب، الأدب الجيد، سيكون في صالون بيروت. ومن هناك، سعلن “أكاديمية غونكور” قائمة المرشحين الأربعة النهائيين، وستلتقي الطلاب المشاركين في “خيارات غونكور الشرق” Choix Goncourt de l’Orient، الذي يضم عشر جامعات في العالم العربي.

    ترجمة بيار عقل

     

    إقرأ أيضاً:

    Pourquoi je ne vais pas à Beyrouth

    (نُشِر هذا المقال على “الشفاف”، لأول مرة، في 2 نوفمبر 2022)

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“كل ليلة كان الجيش و”الحرس” قلقين من هجوم يطال إيران كلّها”!: روايات جديدة حول المفاوضات
    التالي غابت جيزيل… ولم يغب “ربيع بيروت”
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz